حسين العزّي يمجّد الإمام يحيى، وهذا جيّد وطبيعي، فهذا هو الخط التاريخي الذي ينتمون إليه.آ ما ليس طبيعيا هو>>
في القسوة، لا شيء يعادل أن يكون جلادوك بلا أي رادع أخلاقي، في سجون>>
من استطاع أن يتعلم العزف فليفعل، ومن وجد في أحد أبنائه رغبة لتعلم العزف فلا ينهره ولا يمنعه، بل يشجعه إن كان>>
تحدث عبدالملك لمليشاته مستحضراً، في خطبته، مالك الأشتر، اليمني النخغي ابن مذحج الذي كان بصف علي ضد معاوية>>
لأن الأمر لا يحتاج بذل أي مجهود ولا يتطلب امتلاك أي إمكانات وإنما يخضع للحظ وللصدفة فكان من الممكن والمحتمل>>
آ المتأمل في القرآن الكريم يجد أن مصطلح أهل البيت لم يذكر سوى في موضعين فقط، ولم يذكر في سواهما..آ الأول: في>>
تستوطن الأغنية اليمنية اليوم الجزيرة العربية بالطول والعرض، محافظةً على مستوى عال من الذائقة الفنية والجمال>>
الغُناء عمل جماعي يُحضر الروح الجماعية وفلسفة التشارك والتكامل في قالب واحد يعتمل طاقة وحياة متجددة بالمعنى>>
جابر أحمد رزق شاعر وملحن ومطرب يمني ولد عام ظ،ظ¨ظ¤ظ¢م بقرية القابل قرب دار الحجر الشهير شمالي العاصمة صنعاء،>>
من يريد أن يجتزئ التاريخ على هواه ويريد أن يفصّل قضية تهامية على كيفه نقول له أنت مخطئ. القضية التهامية>>
صنع لنا الفنان الكبير أيوب طارش بفنه العذب روائع خالدة لا تُمل، صاغ كلماتها عدد من أشهر شعراء اليمن، كان>>
التقسيم التاريخي الشائع (عرب بائدة وعرب عاربة وعرب مستعربة) غير صحيح ويجب إعادة النظر فيه لأن من روج له مؤرخون>>
معضلة الحوثيين اليوم هي نفسها معضلة الأئمة الزيديين القديمة في اليمن، مع بعض الفروقات:آ يبدأ الداعي الزيدي>>
كثيرة هي الأحاديث المفتراة أو التي يساء تفسيرها واستغلالها بهدف شرعنة التمييز العنصري العرقي وحث اليمنيين>>
â€ڈهناك تغيير كبير طرأ على مفهوم الانجاز يظهر في تعابير العاملين في المنظمات (محلية ودولية). تؤدي هذه>>
بينما كان يحيى حميد الدين يخوض حروبه منذ عام 1872م باسم الحق الإلهي المزعوم ضد تواجد الدولة العثمانية في اليمن>>
لم تخرج الشائعات الحوثية الأخلاقية ضد اليمينات في تهامة والمقاومين الجمهوريين في الساحل عن النهج الامامي>>
يؤرخ البعض بحسن نية، وفي الأغلب بسوء نية، لبداية الحرب في اليمن بتاريخ 26 مارس 2015 في محاولة لخلط الأوراق،>>
عندما زرت حيس أول مرة، قلت لنفسي: إنها الوجه الآخر لشرعب، فيها رجال المهمات الصعبة، وبالألوف وهم بكل ميدان>>
في ثمانينيات القرن الماضي، كان فيه تاجر قطع غيار سيارات في مدينة حوث، اسمه يحيى الأشقص. كان كل صباح يفتح دكانه>>
لا يشبه الإمامة من الكائناتِ الحية إلا الطفيليات. تعتاشُ الطفيليات داخل جسم الإنسان على غذائه وشرابه ودمه،>>
أكبر بدعة انتشرت في المسلمين هي بدعة "آل البيت" السلالية، ومنها تفرعت عشرات بل مئات البدع، ولُغمت عقيدة>>
هذا الفيديو الذي تشاهدونه ليس مقطع من فيلم لكنه حفظ لذاكرة شهيدة الكرامة بيريم من كاميرا احد المحلات>>
ليس من فراغ أن الحوثي لا يوقف ماكينته الحربية؛ لا في الميدان، ولا في الخطاب التعبوي لوسائل إعلامه! وفي هذا>>
حيلة حوثية تلتفُ على اتفاق والتزامات الهدنة بفتح الطرقات بتعز، حيث عمدت لشق طريق فرعي مستحدَث يصل للستين>>
على مدار السنوات السابقة، خاض الحراك القومي اليمني (أقيال) معركة الوعي والتنوير، التاريخي والسياسي وحتى>>
خرجوا يطلبون المطر من بشرٍ أموات، مات بعضهم عطشًا! الحسن والحسين وعلي وفاطمة بشر لا يملكون لأنفسهم نفعًا ولا>>
بسرعة خاطفة في مقياس الزمن، وبعيدا عن قشور الصورة المأساوية اليوم، فإن اليمنيين قطعوا أشواطاً كبيرة في مضمار>>
صمتت الجزيرة عن احتجاجات الشعوب الإيرانية ضد فساد النظام الذي أنفق ثرواتها لتدمير 4 بلدان عربية، لكنها أوردت>>
تتطور المجتمعات البشرية وفقا لتجاربها التي تتخلق عليها رؤيتهم نحو احتياجاتها الضامنة لتحقيق الحاجات>>
البعض يعتقد بأنك عندما ترفض التعبئة ضد منظومة الشرعية في هذه المرحلة الحساسة، بأن المسألة عبارة عن "تطبيل">>
لا أحد تولى رئاسة في اليمن (وفي اليمنين) والظروف أسوأ مما هي عليه في حالة الدكتور رشاد العليمي. لا اليمن يمن>>
منذ حصار اللهبيين للنبي ــ صلى الله عليه وسلم ــ في شعب أبي طالب، في السنة السابعة للبعثة النبوية، والذي>>
لدينا أطراف مختلفة تسخّر كافة امكانياتها لإفشال المجلس الرئاسي من خلال إثارة الخلافات بين مكوناته. ويعد>>
الهدنة التي تكرس شروط الاستسلام للامر الواقع.. هذا ما يسعى اليه الحوثيون. لا بد من عمل يعيد للهدنة قيمتها في>>
بصرف النظر عن أي اعتبارات سياسية لا أدري لماذا إغرورقت عيناي بالدموع لحظة مشاهدة طائرة (اليمنية) تغادر مطار>>
اقتباس: بعد أن كرست آلات الإنتاج الفني الإيرانية صورة آ«بطل السردابآ» في لبنان لدى شرائح شعبوية بعينها عملت>>
إلامَ يحتاجُ اليمنيّون ليعودوا يمنيين يليقون بأنفسهم ويليقون باليمن الذي لا يليق به سوى هامات الشمّم ومفارق>>
السفير عبدالسلام علوي العواضي يكتب حول:آ رجل المرحلة الدكتور رشاد العليمي. مر اليمن خلال السنوات الماضية>>
المراكز الصيفية لا يختلف على أهميتها ودورها اثنان، فهي نافذة أخرى لتعزيز القيم والسلوكيات، وتنمية المهارات>>