غير المجهول لدى أكثر الناس أنَّ الدين الإسلامي أتى وعلى يديه لافتةٌ كبيرة، كُتِب عليها (المُساواة)، كعنوان>>
لا تحتاج قصة الغدير إلى ذكاء لاكتشاف زيفها، فوظيفتها تؤكد زيفها. فوظيفة القصة؛ الإدعاء بأن هناك أمر إلهي يمنح>>
يتَّسم مصطلح (الأقيال) بإيجاز اللفظ، وسعة الدلالة، ووضوح الوجهة الوطنية والقومية، ومشروع المواجهة في معركة>>
جاء في نهج البلاغة المنسوب لعلي بن أبي طالب من رسالة أرسلها لمعاوية بن أبي سفيان: آ "إنه بايعني القوم الذين>>
â€ڈالولاية أكذوبة سلالية هاشمية وفارسية ابتكرت مطلع القرنآ الثاني الهجري كجزء من أيديولوجيا الصراع العربي>>
في حادثة السقيفة عرض كلا الفريقين حجته، بما نسميه اليوم الدعاية الانتخابية، فكانت دعاية وحجة المهاجرين أقوى>>
الجماعات التي لا تجد لها قبولًا وتصطدم بوعي شعبي فطري -على الأقل- وتشعر بكونها منبوذة وأفكارها ومشاريعها>>
بدأ الاحتفال بـ (يوم الغدير) لأول مرة في اليمن في أواخر عام 1073هـ، أكد ذلك المُؤرخ المُنصف يحيى بن الحسين - ابن>>
مقدمة كان وفاة النبي - صلى الله عليه وسلم- حدثاً مزلزلاً بالنسبة للمسلمين أربك كل أوراقهم، حتى إن بعض كبار>>
تطبيق مفهوم الولاية يعد الهدف الأكبر أهمية لدى جماعة الحوثيين على الإطلاق، وهو في نفس الوقت أكثر ثقافة>>
خرافة الولاية العلوية منشأها خرافة وأكذوبة آل البيت هذه الأكذوبة المفتراة والتي ما أنزل الله بها من سلطان،>>
دقوا على الوتر، انسفوا أصل المرض، اجتثوه من أساسة فإنه لا يغيظ السلالي حقًا ولا يجعله من داخله يكاد يتقطع من>>
أقرأ لبعض اليمنيين مخاوفهم من فكرة الأقيال، وكلها مخاوف مشروعة أمام فكرة جديدة، ولدت قوية في حاضنة متطلعة>>
أثبتت الأحداث أن كل انحطاط تاريخي وطغيان سياسي وراءهآ كهنوت ديني أو سلالة منحرفة، أما وقد اجتمعتا في اليمن>>
الخلاصة في معركة الأقيال اليمانية والسلالية الهاشميةآ وما بينهما من زنبلة وعكفنةآ أن من يطعن في>>
يُجمع كثيرٌ من الباحثين على أنَّ الزّيدِيّة من أقرب الفرق الشيعية لأهل السنة، مُستثنيين جماعة منها تُسمى>>
يقول يزيد بن حيان: انطلقت أنا وحصين بن سبرة وعمر بن مسلم إلى زيد بن أرقم، فلما جلسنا إليه، قال له حصين: لقد>>
حاولت تأسيس مؤسسة بحثية كنت أظن أنها واجب اللحظة، وظننت أنني قد أستطيع القيام بشيء يخدم قضيتنا أو على الأقل>>
الشعوب التي تقدمت كان ماضيها خلف حاضرها يدفعها للأمام، والشعوب التي تأخرت وقف ماضيها أمام حاضرها يدفعها>>
لا يمكن أن تجتمع العبودية لله والعبودية لأدعياء النسب الهاشمي، فمن زعم أنه سيد والآخرين عبيد فقد أشرك بالله>>
كثيرة هي الكتابات التي تتناول غدير خم، بمنظور خارج عن السياق الحقيقي للحدث ومن زاوية أن المنطلق العصري>>
تستمر محاولات بعض المثقفين ومن في نفسه أغراض سياسية خاصة لإعادة إثارة حدث مهم وحساس في تاريخ الدولة>>
ستفشل كل جهود احلال السلام في اليمن، إذا ضلت تلك الجهود تقفز على السردية الحقيقية للصراع، وعلى تكوين الجماعة>>
يختلف اليمنيون على كل شيء، ويتفقون على صوابية انبعاثة حراك القومية اليمنية أقيال، باعتباره ضرورة وطنية>>
إذا أردنا نسف خرافة الولاية، وأكذوبة أدعياء آل البيتآ ومزاعمآ النطفة المقدسة، والحق الإلهي، وكل هذه>>
منذ أن وُجدت الخليقة، فطر الله الإنسان على الخير والإحسان، ثم انقسم بني الإنسان إلى محب للخير ساعٍ إليه>>
آ هم المؤمنون بخرافة الولاية وبكذبة الغدير، وهم الذين يدّعون تميزهم عن بقية البشر، ويسعون بقوة السلاح، لفرض>>
تُنسج الملبوسات وفقا لمتطلبات اللّابسين على اختلاف أذواقهم وثقافاتهم وبيئتهم وطبيعة حياتهم فما يصلح لساكني>>
كل يمني يُعد في الأساس قَيلاً حتّىآ وإن لم يُعلن إنتماءه وتأييده للحراك الشعبي الهادر "أقيال''، إلاّ من تزنبل>>
الأقيال الفكرة هي قدَر اليمن واليمنيين في مواجهة عنصرية السلالية، وعليهم أن يستوعبوا ذلك. ووجود نتوءات هنا>>
الأقيال مفردها "قَيل" بالفتح وهو مصطلح يمني حضاري يطلق على من يؤخذ برأيه ويسمع كلامه،وهو الأعظم بن الملك أو>>
يستعد الخوثي السلالي للاحتفال بيوم الغدر الذي يسميه الغدير! يستعد لذلك بنهب أموال الناس وسرقة أملاكهم. وهنا>>
لا تستغربوا حينما نؤكد لكم أن وراء كل تطرف وإرهاب، بؤرة سلالية خبيثة تدعي الغيرة على دين الله وتنخره من>>
الحقيقةُ التي يجب أن نقف أمامها وقفة جادةً هي أنّ كلَّ معركة مصيرية بالنسبة لأي شعب أو أمّه يجب أن يكون أهلهُا>>
عمل مثقفوا السلالة على تصوير كل من فروا من اليمن أو نزحوا تحت نير الحرب، أو هاجروا بحثا عن حياة كريمة بعد أن>>
لو قُدر لمروان العفوري أو علي البخيتي أن يذهبا إلى مارب أو أي محافظة، لوجدوا حفاوة بالغة وترحيبًا واسعًا>>
أجاد غالبية الأئمة فن تجميل التُقية، والتبرير لها، رُغم أنَّ مَذهبهم آ«الهادويآ» يُحرمها، وكقارئ فاحص>>
إذا كان في الإمامة الزيدية عصبية، فهي بالدرجة الأولى "عصبية نَسَب" لا "عصبية مكان/ أرض/ إقليم".آ نقصد هنا>>
كان ادّعاء إبليس الخيرية الخَلْقية فوق آدم على درجة من المنطق المعياري والمقارنة القياسية الدقيقة من وجهة>>
لم نعد ندري هل الإسلام دين سماوي أو شركة استثمارية يتوارثها من يدعون الانتساب للرسول وآل بيته، هم رؤساء مجلس>>