منذ أن وُجدت الخليقة، فطر الله الإنسان على الخير والإحسان، ثم انقسم بني الإنسان إلى محب للخير ساعٍ إليه>>
آ هم المؤمنون بخرافة الولاية وبكذبة الغدير، وهم الذين يدّعون تميزهم عن بقية البشر، ويسعون بقوة السلاح، لفرض>>
تُنسج الملبوسات وفقا لمتطلبات اللّابسين على اختلاف أذواقهم وثقافاتهم وبيئتهم وطبيعة حياتهم فما يصلح لساكني>>
كل يمني يُعد في الأساس قَيلاً حتّىآ وإن لم يُعلن إنتماءه وتأييده للحراك الشعبي الهادر "أقيال''، إلاّ من تزنبل>>
الأقيال الفكرة هي قدَر اليمن واليمنيين في مواجهة عنصرية السلالية، وعليهم أن يستوعبوا ذلك. ووجود نتوءات هنا>>
الأقيال مفردها "قَيل" بالفتح وهو مصطلح يمني حضاري يطلق على من يؤخذ برأيه ويسمع كلامه،وهو الأعظم بن الملك أو>>
يستعد الخوثي السلالي للاحتفال بيوم الغدر الذي يسميه الغدير! يستعد لذلك بنهب أموال الناس وسرقة أملاكهم. وهنا>>
لا تستغربوا حينما نؤكد لكم أن وراء كل تطرف وإرهاب، بؤرة سلالية خبيثة تدعي الغيرة على دين الله وتنخره من>>
الحقيقةُ التي يجب أن نقف أمامها وقفة جادةً هي أنّ كلَّ معركة مصيرية بالنسبة لأي شعب أو أمّه يجب أن يكون أهلهُا>>
عمل مثقفوا السلالة على تصوير كل من فروا من اليمن أو نزحوا تحت نير الحرب، أو هاجروا بحثا عن حياة كريمة بعد أن>>
لو قُدر لمروان العفوري أو علي البخيتي أن يذهبا إلى مارب أو أي محافظة، لوجدوا حفاوة بالغة وترحيبًا واسعًا>>
أجاد غالبية الأئمة فن تجميل التُقية، والتبرير لها، رُغم أنَّ مَذهبهم آ«الهادويآ» يُحرمها، وكقارئ فاحص>>
إذا كان في الإمامة الزيدية عصبية، فهي بالدرجة الأولى "عصبية نَسَب" لا "عصبية مكان/ أرض/ إقليم".آ نقصد هنا>>
كان ادّعاء إبليس الخيرية الخَلْقية فوق آدم على درجة من المنطق المعياري والمقارنة القياسية الدقيقة من وجهة>>
لم نعد ندري هل الإسلام دين سماوي أو شركة استثمارية يتوارثها من يدعون الانتساب للرسول وآل بيته، هم رؤساء مجلس>>
ما من إمام سُلالي إلا وطلب من أنصاره – حال قيامه – بأنْ يدعموه بأموالهم، تأكيدًا لصدق ولائهم، وقد كان>>
أكبر أكذوبة تم ويتم تمريرها بغباء في اللاوعي الجمعي لليمنيين، وهي مقولة ينساق معها الكثيرون دون إنتباه>>
في اليمن كثيرة هي الأحزاب والتيارات التي قامت على أسسٍ وتوجهات ناصرية، اشتراكية، بعثية، إسلامية، شعبية،>>
في ظ¢ظ ظ،ظ¤م وأثناء نزول أمناء عموم الاحزاب مستشارو الرئيس إلى صعدة للقاء عبدالملك الخوثي الذي كان يومها>>
لا شك أن المشكلة البنيوية للمشروع الإمامي السلالي، هي شعوره الدائم بانفصاله عن الشعب اليمني، ليس لأن الشعب>>
في الواقع هذا هو سؤالُ الأسئلة الذي يجبُ على كل يمني الإجابة عنه إجباريًا، وإلى الإجابة..آ 1ــ نرفض الإمامة>>
تختلف معايير البشر في ترشيح من يتصدر المشهد السياسي أو الاداري أو الاجتماعي أو غيره من الأعمال التي يتسابق>>
بدعة "آل البيت" الخرافية التي انتشرت بين المسلمين بشكلٍ مهول = تشبه إلى حدٍّ كبير بدعة "الثالوث" عند>>
تسلل الحوثيون من كهوفهم في جبال صعدة، واتجهوا يركضون نحو صنعاء وهم يتحسسون جيوبهم الفارغة وأفواههم الفاغرة،>>
يحدث الحوثيون أتباعهم عن أن عبد الملك الحوثي يعلم مخططات الأعداء التي لا تزال مغلقاً عليها ضمن الأدراج>>
حسين العزّي يمجّد الإمام يحيى، وهذا جيّد وطبيعي، فهذا هو الخط التاريخي الذي ينتمون إليه.آ ما ليس طبيعيا هو>>
في القسوة، لا شيء يعادل أن يكون جلادوك بلا أي رادع أخلاقي، في سجون>>
من استطاع أن يتعلم العزف فليفعل، ومن وجد في أحد أبنائه رغبة لتعلم العزف فلا ينهره ولا يمنعه، بل يشجعه إن كان>>
تحدث عبدالملك لمليشاته مستحضراً، في خطبته، مالك الأشتر، اليمني النخغي ابن مذحج الذي كان بصف علي ضد معاوية>>
لأن الأمر لا يحتاج بذل أي مجهود ولا يتطلب امتلاك أي إمكانات وإنما يخضع للحظ وللصدفة فكان من الممكن والمحتمل>>
آ المتأمل في القرآن الكريم يجد أن مصطلح أهل البيت لم يذكر سوى في موضعين فقط، ولم يذكر في سواهما..آ الأول: في>>
تستوطن الأغنية اليمنية اليوم الجزيرة العربية بالطول والعرض، محافظةً على مستوى عال من الذائقة الفنية والجمال>>
الغُناء عمل جماعي يُحضر الروح الجماعية وفلسفة التشارك والتكامل في قالب واحد يعتمل طاقة وحياة متجددة بالمعنى>>
جابر أحمد رزق شاعر وملحن ومطرب يمني ولد عام ظ،ظ¨ظ¤ظ¢م بقرية القابل قرب دار الحجر الشهير شمالي العاصمة صنعاء،>>
من يريد أن يجتزئ التاريخ على هواه ويريد أن يفصّل قضية تهامية على كيفه نقول له أنت مخطئ. القضية التهامية>>
صنع لنا الفنان الكبير أيوب طارش بفنه العذب روائع خالدة لا تُمل، صاغ كلماتها عدد من أشهر شعراء اليمن، كان>>
التقسيم التاريخي الشائع (عرب بائدة وعرب عاربة وعرب مستعربة) غير صحيح ويجب إعادة النظر فيه لأن من روج له مؤرخون>>
معضلة الحوثيين اليوم هي نفسها معضلة الأئمة الزيديين القديمة في اليمن، مع بعض الفروقات:آ يبدأ الداعي الزيدي>>
كثيرة هي الأحاديث المفتراة أو التي يساء تفسيرها واستغلالها بهدف شرعنة التمييز العنصري العرقي وحث اليمنيين>>
â€ڈهناك تغيير كبير طرأ على مفهوم الانجاز يظهر في تعابير العاملين في المنظمات (محلية ودولية). تؤدي هذه>>