يشعر اليمنيون بخيبة أمل تجاه الأمم المتحدة ومواقفها وتعاملها مع قضياهم ومعاناتهم ويذهب البعض إلى انحياز>>
اختيار علي للخلافةآ كان من الطبيعي بعد استشهاد عثمان - رضي الله عنه- أن يلي علي بن أبي طالب ولاية المسلمين،>>
مكث الحوثيون سنينًا في كهوف صعدة، ومنها تسللوا لشن حروب على اليمنيين منذ 2004، لكنهم اصطدموا باصطفاف اليمنيين>>
ظهر القيادي الحوثي عبدالسلام فليته مؤخرًا في إحدى القنوات التلفزيونية متحدثًا عن مشروع المنظومة الخمينية في>>
لن نتقبل هذا العقد السياسي الذي هو الولاية.آ آ أنتم فقط تطيلون فترة الانقسام وتعملون بمناسباتكم الطائفية>>
تفاءل كل يمني بالهدنة، وأنا شخصياً معهم، رغم معرفتي بالحوثية، لكني أجبرتُ نفسي على التفاؤل. آ وأصدقكم>>
كان معظم أصدقائي بحارتي وبعملي َوبمدرستي وبجامعتي من الهاشميين، والله ما عرفت أخلاق طيبة ونبل كأخلاقهم، ولا>>
عندما تتحكم النساء تغرق الأُسَر في الكماليات، هذا ما أؤمن به و ما استخلصته من تجارب الحياة، و المشكلة أن>>
عقول صغيرة ومعفنة مستوردة ودخيلة على الاسلام والعرب تعتقد أن الله بعث محمد بن عبدالله نبياً ورسولاً صلى الله>>
الولاية بين عثمان وعلي من خلال الأحاديث التي سردناها في الحلقتينن الماضيتين عرف المسلمون الأوائل ترتيب>>
حين تتحول العادة إلى دين، والعاطفة إلى فرض، والخرافة إلى ركنٍ من أركان الدين! السلالية الشيعة جعلوا "الإمامة>>
غير المجهول لدى أكثر الناس أنَّ الدين الإسلامي أتى وعلى يديه لافتةٌ كبيرة، كُتِب عليها (المُساواة)، كعنوان>>
لا تحتاج قصة الغدير إلى ذكاء لاكتشاف زيفها، فوظيفتها تؤكد زيفها. فوظيفة القصة؛ الإدعاء بأن هناك أمر إلهي يمنح>>
يتَّسم مصطلح (الأقيال) بإيجاز اللفظ، وسعة الدلالة، ووضوح الوجهة الوطنية والقومية، ومشروع المواجهة في معركة>>
جاء في نهج البلاغة المنسوب لعلي بن أبي طالب من رسالة أرسلها لمعاوية بن أبي سفيان: آ "إنه بايعني القوم الذين>>
â€ڈالولاية أكذوبة سلالية هاشمية وفارسية ابتكرت مطلع القرنآ الثاني الهجري كجزء من أيديولوجيا الصراع العربي>>
في حادثة السقيفة عرض كلا الفريقين حجته، بما نسميه اليوم الدعاية الانتخابية، فكانت دعاية وحجة المهاجرين أقوى>>
الجماعات التي لا تجد لها قبولًا وتصطدم بوعي شعبي فطري -على الأقل- وتشعر بكونها منبوذة وأفكارها ومشاريعها>>
بدأ الاحتفال بـ (يوم الغدير) لأول مرة في اليمن في أواخر عام 1073هـ، أكد ذلك المُؤرخ المُنصف يحيى بن الحسين - ابن>>
مقدمة كان وفاة النبي - صلى الله عليه وسلم- حدثاً مزلزلاً بالنسبة للمسلمين أربك كل أوراقهم، حتى إن بعض كبار>>
تطبيق مفهوم الولاية يعد الهدف الأكبر أهمية لدى جماعة الحوثيين على الإطلاق، وهو في نفس الوقت أكثر ثقافة>>
خرافة الولاية العلوية منشأها خرافة وأكذوبة آل البيت هذه الأكذوبة المفتراة والتي ما أنزل الله بها من سلطان،>>
دقوا على الوتر، انسفوا أصل المرض، اجتثوه من أساسة فإنه لا يغيظ السلالي حقًا ولا يجعله من داخله يكاد يتقطع من>>
أقرأ لبعض اليمنيين مخاوفهم من فكرة الأقيال، وكلها مخاوف مشروعة أمام فكرة جديدة، ولدت قوية في حاضنة متطلعة>>
أثبتت الأحداث أن كل انحطاط تاريخي وطغيان سياسي وراءهآ كهنوت ديني أو سلالة منحرفة، أما وقد اجتمعتا في اليمن>>
الخلاصة في معركة الأقيال اليمانية والسلالية الهاشميةآ وما بينهما من زنبلة وعكفنةآ أن من يطعن في>>
يُجمع كثيرٌ من الباحثين على أنَّ الزّيدِيّة من أقرب الفرق الشيعية لأهل السنة، مُستثنيين جماعة منها تُسمى>>
يقول يزيد بن حيان: انطلقت أنا وحصين بن سبرة وعمر بن مسلم إلى زيد بن أرقم، فلما جلسنا إليه، قال له حصين: لقد>>
حاولت تأسيس مؤسسة بحثية كنت أظن أنها واجب اللحظة، وظننت أنني قد أستطيع القيام بشيء يخدم قضيتنا أو على الأقل>>
الشعوب التي تقدمت كان ماضيها خلف حاضرها يدفعها للأمام، والشعوب التي تأخرت وقف ماضيها أمام حاضرها يدفعها>>
لا يمكن أن تجتمع العبودية لله والعبودية لأدعياء النسب الهاشمي، فمن زعم أنه سيد والآخرين عبيد فقد أشرك بالله>>
كثيرة هي الكتابات التي تتناول غدير خم، بمنظور خارج عن السياق الحقيقي للحدث ومن زاوية أن المنطلق العصري>>
تستمر محاولات بعض المثقفين ومن في نفسه أغراض سياسية خاصة لإعادة إثارة حدث مهم وحساس في تاريخ الدولة>>
ستفشل كل جهود احلال السلام في اليمن، إذا ضلت تلك الجهود تقفز على السردية الحقيقية للصراع، وعلى تكوين الجماعة>>
يختلف اليمنيون على كل شيء، ويتفقون على صوابية انبعاثة حراك القومية اليمنية أقيال، باعتباره ضرورة وطنية>>
إذا أردنا نسف خرافة الولاية، وأكذوبة أدعياء آل البيتآ ومزاعمآ النطفة المقدسة، والحق الإلهي، وكل هذه>>
منذ أن وُجدت الخليقة، فطر الله الإنسان على الخير والإحسان، ثم انقسم بني الإنسان إلى محب للخير ساعٍ إليه>>
آ هم المؤمنون بخرافة الولاية وبكذبة الغدير، وهم الذين يدّعون تميزهم عن بقية البشر، ويسعون بقوة السلاح، لفرض>>
تُنسج الملبوسات وفقا لمتطلبات اللّابسين على اختلاف أذواقهم وثقافاتهم وبيئتهم وطبيعة حياتهم فما يصلح لساكني>>
كل يمني يُعد في الأساس قَيلاً حتّىآ وإن لم يُعلن إنتماءه وتأييده للحراك الشعبي الهادر "أقيال''، إلاّ من تزنبل>>