â€ڈمسيّرات الوهم في البحر الأحمر.. وحشود الحوثي في محافظة حجة.. الصراع الحوثي الداخلي يتطاير شررًا تسعى>>
قرأت مقالاً خاصًا بالمعهد الملكي للخدمات المتحدة في المملكة المتحدة (RUSI) أشار فيه إلى أن المجتمع الدولي يدفع>>
قلة من السياسيين والمفكرين المطلعين على خبايا الحركة الحوثية كانوا يُحذرون من مشروعها العنصري المرتبط>>
الأفعال البهلوانية لمليشيا الحوثي، وخطاباتهم النارية، وتهديداتهم البرجوفضائية للملاحة في البحر الأحمر،>>
يهاجم الإسرائيليون حكومتهم، رافعين سقف مطالبهم منها، مطالبين بإسقاط بنيامين نتنياهو للذي يلبس بدلة الحرب>>
ترقبوا قريبا بإذن الله تعالى وبمناسبة يوم الوعل اليمني سيتم نشر كتاب الأقيال الرأي والرأي الآخر الصادر عن>>
لا تجد عالماً حقيقياً بأسرار اللغة العربية يحقر أمته أو يزدري الانتماء للعروبة أياً كان الواقع اليوم. ذلك أن>>
زادت وتيرة الجنون الحوثي لاستهداف السفن التجارية ومحاولات اختطافها الثمانية والأربعين ساعة الماضية وبشكل>>
لا يوجد عاقل في المنطقة العربية إلا ويتساءل عن سبب صمت حزب الله وسوريا وإيران وميليشيات الشيعة في العراق عما>>
عصابة الحوثي في اليمن تعرف أن اليمنيين –بلا استثناء ولا حدود- يرفضون الاحتلال الإسرائيلي، ويقفون ضد عدوان>>
لا نحتاج إذناً من أمريكا ولا أمراً من أصغر أو أكبر منها ليدافع شعبنا عن نفسه ويكمل تحرير بلادنا من جماعة>>
تفجرت الحرب في اليمن، وكان محور الصراع هو دولة المواطنة، وهوية اليمن العربية، وعلاقتها بمحيطها، والموقف من>>
استهدفت "إيران" سفناً تجارية مدنية مرتبطة بشراكات من 18 دولة لحظة مرورها في باب المندب. إعلان الحوثي لم يشمل كل>>
ربما يحتاج الأمر بالضرورة إلى قيام "الحوثي" بخطف عشرات السفن التجارية الغربية، وربما إغلاق الملاحة الدولية>>
أنا مع فلسطين وشعبها الذي يتعرض للإبادة ومحاولات التهجير القسري وإرهاب الدولة. أنا مع فعل يصنع فارقاً في>>
خلال كل تاريخها الأسود، ابتداءً من إبراهيم الجزار، داعية ابن طباطبا، مطلع القرن الهجري الثالث، مرورًا>>
لو علم اليمنيون أن ما سيدفعونه نتيجة لمسرحيات الحوثي سيكون لصالح فلسطين وغزة والمقاومة لرحبوا به رغم ما>>
ظلت الجماعة السلالية العنصرية تتذرع بالعدوان لنهب اليمنيين وإفقارهم ومصادرة حقوقهم، حتى سقطت تلك الذريعة،>>
وفي الذكرى السادسة لانتفاضة ديسمبر المجيدة، علينا أن نتذكر، فهذا ديسمبر.. ذكرى وتذكرة.. بياناً وتبييناً>>
كان "صالح" كمن نقرأ ونسمع عنهم من الزعماء الكبار: يخطئُ ويصيب؛ لكنَّ صوابه أكثر من خطئه بكثير. يغضب وينفعل>>
ستذكر الأجيال القادمة ذكرى الثاني من ديسمبر 2017 على أنها واحدة من انتفاضات وثورات اليمنيين ضد الأئمة>>
لم تكن ثورة الثاني من ديسمبر ترفاً أو لحظة غضب؛ بل كانت ضرورة ملحة لإنقاذ ما يمكن إنقاذه من وطن يُدمر وحقوق>>
تبدو إسرائيل للكثيرين دولة دينية يهودية، فاسمها هو اسم أحد أنبياء العهد القديم، وفكرة قيامها فكرة دينية>>
عمليات السب والقدح التي تقوم بها كتائب (الشّتّامون) الحوثية الالكترونية هي سياسة ممنهجة وليست مسألة>>
كان ياسر عرفات يحاول أن يقود المقاومة الفلسطينية وسط ألغام الصراع العربي - العربي، نجح حيناً، وتعثر في>>
قضية فلسطين ليست وليدة اليوم، ولن تنتهي بانتصارات أو هزائم الساعة، ولا تتحكم بها سجالات اللحظة. القضية أكبر>>
هل قرصنة سفينة تجارية ليس عليها افراد حماية عمل عسكري بطولي يستحق التقدير؟آ اريد التفكير خارج مزاج الجموع>>
اليمن حارسة أهم ممر بحري منذ القدم، وحامية أهم الطرق البحرية، تمتد شواطئها البحرية على طول 2200 كيلو متر، عدا>>
حرب غزة تهدد ملالي طهران في عقر دارهم، لهذا يبالغون في مسرحيات التهديد البعيد. من اللحظة الأولى اكتشف>>
وجد أهل غزة أنفسهم وسط خذلان عربي إسلامي؛ إلا أن الأفظع أن تحولت دماؤهم لسلعة مزايدة في سوق â€ژالتخادم>>
يكفي أن تطّلع ولو على جزء من تاريخ اليمن المدون بأقلام الأئمة (أجداد الحوثيين) لتجد إجابة كافية عن السؤال الذي>>
عبدالملك الحوثي، أحد زعامات الأدوات الطائفية للحرس الثوري الخميني يدعي أنه سيغلق البحر الأحمر ويضبط مياهه.>>
كانت هناك مدينة يمنية صغيرة في أطراف صعدة، بين عمران وصعدة، آمنة مطمئنة وادعة وتعيش بسلام، على هدى السلام>>
الحوثي أصدر بيانات يومية منذ شهر عن قصف اسرائيل بالصواريخ طويلة المدى والمسيرات، كل يوم يصدر بياناً، لعله>>
لا يجب أن يكون الحديث عن "اليوم التالي" بمثابة قفز متعمد فوق كارثة دمار غزة وجراح ومعاناة وآلام>>
حديث الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترامبآ والذي فضح به ايران وتواصلها بهم بعد قتلهم لقاسم سليماني لتخبرهم>>
إن من يدمر دعائم الوجود العربي في بغداد والرمادي والموصل وحلب وتعز.. إنما يحطم أوتاد الخيمة العربية في جزئها>>
من يطبّلون للحوثي هذه الأيام، يمنحونه المشروعية التي سيستخدمها لسحقهم غدا. تماما كما حدث في 2011 وأثناء ما تم>>
حالما كنتُ طفلاً تساءلتُ يوماً: هل سيعاقب الله الثعلب الذي خطف دجاجتنا من قنّها جوار دارنا في لجة الليل>>
كلما كان الصوت الذي يصدره المرء عالياً كان فعله في الواقع صفراً، أو ضئيلاً على أحسن تقدير. الصوت العالي مجرد>>
