عندما نتحدث عن اليمن واليمنيين، فإننا نتحدث عن قلوب وأرواح مجروحة تطلب الشفاء. يعاني اليمن وطنًا من الصراعات>>
احتفالات الشعب اليمني بعيدهم الوطني هذا العام وما رافقه من مظاهر منع من قبل الحوثيين سيكون نقطة فاصلة بين>>
والله لو يرص عبدالملك الحوثي القنابل النووية في ميدان السبعين مثلما يرصوا علب الصلصة في رف السوبر ماركت أو>>
ما من شكٍّ بأنكَ كيمني تستولي عليكَ مشاعر خاصة تجاه ثورة السادس والعشرين من سبتمبر، ولذا فانت تعبر عن تلك>>
â€ڈلا أكثر من سلاح الحوثي إلا عدد الفقراء والجوعى تحت حكمه. â€ڈسلاح الحوثي بالأمس في السبعين بصنعاء، يذكرنا>>
آ الحمد لله الذي علّم بالقلم، علم الإنسان ما لم يعلم. له الحمد والمنة، قيّض لكل شعبٍ صفوةً من أبنائه يوقظونه>>
الجزئية الثالثة التي كبر بها الحوثي، وكبرت بها المشكلة، هي أنه بعد ظ§ أبريل ظ¢ظ ظ¢ظ¢ أعيد رسم خارطة المواجهة>>
من يكره السلام.. ومن يكره الاستقرار لبلده.. لكن السؤال سلام مع من؟ وما هو السلام الذي يريده الحوثي. السلام الذي>>
الحديث عن سياسة التجويع الحوثية المتعمدة للشعب اليمني بدأ على شكل تغريدات أو مداخلات لقنوات ومقال رأي في>>
أن الألفاظ والإستخدامات والمصطلحات التي أطلقها ثوار سبتمبر على الإمامة وتوابعها كالكهنوت والباهوت وما>>
عندما استشهد علي عبدالمغني قُتل بطل الجمهورية الأول، وحينما غُدر بالشاعر محمد محمود الزبيري ماتت الحرية>>
كل نقاش غير الحديث عن سبتمبر المجيد يعتبر لغو ولهو لا خير منه ولا فيه. آ أيها اليمنيون الأحرار: هذا شهركم>>
والله لولاء الاحتجاجات والغضب الشعبي في مناطق سيطرة المليشيا وبنفس الوقت ثبات موقف القوى الوطنية ما هرول>>
أي شخص عاقل ذو نفسية متزنة وفكر سليم، هو مع السلام، مع توقف الحرب، مع فتح المطارات والموانئ والطرقات، مع دفع>>
ما هي إلا سويعات بعد طباعة أهداف ثورة سبتمبر الخالدة على سور منزلي في عاصمة الجمهورية، حتى تداعى وتجمع ما>>
يروج الحوثة لأكذوبة انتصارهم على أمريكا وبريطانيا والسعودية والإمارات أو كما يقال على 17 دولة.. بل ويعتبرون>>
يطلق نظام الولي الفقيه الحاكم في إيران ومعه أذرعه في المنطقة العربية، على نفسه “محور الممانعةâ€، وككل>>
نعم.. حرصت فلول الإمامة أن تكون عودتها إلى صنعاء في شهر سبتمبر ذاته الذي خرجت فيه صنعاء من دياجير الظلام>>
هذا هو شهرنا المجيد، سبتمبر العزة والثورة والجمهورية، يجب أن يكون حاضرًا في كل زاوية من زوايا حياتنا،>>
ابحثوا عن حياة الثوار الذين عرفناهم، ولا نعرفهم عن سنوات الجد والمكابدة، عن تفاصيل الصمود، عن أمهات الثورة>>
مع الشعب اليمني خيارين لا ثالث لهماآ إما أن يستعيد النظام الجمهورري الذي يضمن المواطنة المتساوية والعدالة>>
عيضة الربوعي من مديرية الصفراء بمحافظة صعدة العظيمة، لم يستطع إنتاج أغنية، سامحوه لأنه لم يلبي أذواق البعض،>>
الدولة في عُرف وفهم ونظر وتقدير ومعتقدات الجماعة السلالية "فرع اليمن" هي جباية الأموال من الناس؛ بمبررات>>
لم تكن ثورة ظ¢ظ¦ سبتمبر ثورة ضد النظام الفاسد فقط، فما أكثر الأنظمة الفاسدة!!آ ولم تكن ثورة ضد النظام>>
إضافة لقيام الحوثيين باحتواء الانتهازيين والمجرمين واللصوص وقُطَّاع الطُرُق والمُهرِّبين لزيادة سوادهم>>
أوجعنا وآلمنا كثيراً - كما آلم الجميع- ما تعرض له المواطن البسيط الحر مجلي الصمدي من اعتداءات متكررة أثمه،>>
رأي شخصي في ذكرى تأسيس المؤتمر الشعبي:آ آ يكاد يتفق الكل بعد أن جرَّب الكل، وإن أسرَّها البعض في نفسه ولم>>
توجبُ الهادوية الرسيّة في أدبياتها الفقهية الخروج على "الحاكم الظالم"، معتبرة ذلك من مفاخرها؛ لأنّ الخروجَ>>
تتزايد الأصوات الرافضة للحوثيين جراء سوء الأوضاع وعمليات النهب والسرقة والتجويع التي تمارسها عناصر الحوثي>>
آ المفاوضات التي تُدار من حين إلى آخر، هي بين طرفين، الطرف الأول يريدآ عودة الدولة وسيادة الدستور والقانون،>>
كشفت الهدنة عورة مليشيا الحوثي، وجعلتهم في مواجهة مباشرة مع الموظفين المدنيين والعسكريين والمواطنين في>>
هذه هي تعز التي نحب، جرب أن تعيش مقيلاً قصيراً صحبة بضعة أشخاص من تعز وستدرك المعنى الجليل لهذه المدينة، هكذا>>
أكد حساب "إيران أوبزرفر"، وهو حساب إيراني شبه رسمي على منصة "إكس"، أن أصول عدد من الأسر في اليمن تعود إلى جيش>>
شهدت آ«الإمامة الزّيدِيّةآ» بعد وفاة آ«المنصورآ» الحسين بن آ«المُتوكلآ» القاسم تغيرًا نوعيًا في مَسارها>>
بعث لي صديق رسالة يقول فيها ردة فعلك ضد خالد اليماني، دفاع عن صالح وليس دفاعًا عن ثورة سبتمبر. فترة حكم صالح>>
كي لا يخدعكم الحوثي، خذوا هذه الحقائق التي لا يستطيع أحد إنكارها: تمت الموافقة على صرف مرتبات جميع موظفي>>
تخشى الإمامة قديمًا وحاضرًا من التعليم، كون معتقدات السلالة قائمة على قاعدة كبيرة من الأكاذيب التاريخية>>
خالد اليماني وزير الخارجية السابق كتب أمس مقالاً يرى فيه أن الجمهورية فتحت أبواب الجحيم على هذه البلاد.. هي>>
لم تعد الخطابات المنمقة، والتهديدات الفارغة، والمفردات الرنانة، تجدي نفعاً أمام الصحوة المتتالية اليوم>>
يعتقد البعض بأن مجرد الصراخ الرافض لتغيير المعتقدات جريمة وإثارة للطائفية والفتنة. هكذا يرعبون الضحايا.>>