بينما كان يحيى حميد الدين يخوض حروبه منذ عام 1872م باسم الحق الإلهي المزعوم ضد تواجد الدولة العثمانية في اليمن>>
لم تخرج الشائعات الحوثية الأخلاقية ضد اليمينات في تهامة والمقاومين الجمهوريين في الساحل عن النهج الامامي>>
يؤرخ البعض بحسن نية، وفي الأغلب بسوء نية، لبداية الحرب في اليمن بتاريخ 26 مارس 2015 في محاولة لخلط الأوراق،>>
عندما زرت حيس أول مرة، قلت لنفسي: إنها الوجه الآخر لشرعب، فيها رجال المهمات الصعبة، وبالألوف وهم بكل ميدان>>
في ثمانينيات القرن الماضي، كان فيه تاجر قطع غيار سيارات في مدينة حوث، اسمه يحيى الأشقص. كان كل صباح يفتح دكانه>>
لا يشبه الإمامة من الكائناتِ الحية إلا الطفيليات. تعتاشُ الطفيليات داخل جسم الإنسان على غذائه وشرابه ودمه،>>
أكبر بدعة انتشرت في المسلمين هي بدعة "آل البيت" السلالية، ومنها تفرعت عشرات بل مئات البدع، ولُغمت عقيدة>>
هذا الفيديو الذي تشاهدونه ليس مقطع من فيلم لكنه حفظ لذاكرة شهيدة الكرامة بيريم من كاميرا احد المحلات>>
ليس من فراغ أن الحوثي لا يوقف ماكينته الحربية؛ لا في الميدان، ولا في الخطاب التعبوي لوسائل إعلامه! وفي هذا>>
حيلة حوثية تلتفُ على اتفاق والتزامات الهدنة بفتح الطرقات بتعز، حيث عمدت لشق طريق فرعي مستحدَث يصل للستين>>
على مدار السنوات السابقة، خاض الحراك القومي اليمني (أقيال) معركة الوعي والتنوير، التاريخي والسياسي وحتى>>
خرجوا يطلبون المطر من بشرٍ أموات، مات بعضهم عطشًا! الحسن والحسين وعلي وفاطمة بشر لا يملكون لأنفسهم نفعًا ولا>>
بسرعة خاطفة في مقياس الزمن، وبعيدا عن قشور الصورة المأساوية اليوم، فإن اليمنيين قطعوا أشواطاً كبيرة في مضمار>>
صمتت الجزيرة عن احتجاجات الشعوب الإيرانية ضد فساد النظام الذي أنفق ثرواتها لتدمير 4 بلدان عربية، لكنها أوردت>>
تتطور المجتمعات البشرية وفقا لتجاربها التي تتخلق عليها رؤيتهم نحو احتياجاتها الضامنة لتحقيق الحاجات>>
البعض يعتقد بأنك عندما ترفض التعبئة ضد منظومة الشرعية في هذه المرحلة الحساسة، بأن المسألة عبارة عن "تطبيل">>
لا أحد تولى رئاسة في اليمن (وفي اليمنين) والظروف أسوأ مما هي عليه في حالة الدكتور رشاد العليمي. لا اليمن يمن>>
منذ حصار اللهبيين للنبي ــ صلى الله عليه وسلم ــ في شعب أبي طالب، في السنة السابعة للبعثة النبوية، والذي>>
لدينا أطراف مختلفة تسخّر كافة امكانياتها لإفشال المجلس الرئاسي من خلال إثارة الخلافات بين مكوناته. ويعد>>
الهدنة التي تكرس شروط الاستسلام للامر الواقع.. هذا ما يسعى اليه الحوثيون. لا بد من عمل يعيد للهدنة قيمتها في>>
بصرف النظر عن أي اعتبارات سياسية لا أدري لماذا إغرورقت عيناي بالدموع لحظة مشاهدة طائرة (اليمنية) تغادر مطار>>
اقتباس: بعد أن كرست آلات الإنتاج الفني الإيرانية صورة آ«بطل السردابآ» في لبنان لدى شرائح شعبوية بعينها عملت>>
إلامَ يحتاجُ اليمنيّون ليعودوا يمنيين يليقون بأنفسهم ويليقون باليمن الذي لا يليق به سوى هامات الشمّم ومفارق>>
السفير عبدالسلام علوي العواضي يكتب حول:آ رجل المرحلة الدكتور رشاد العليمي. مر اليمن خلال السنوات الماضية>>
المراكز الصيفية لا يختلف على أهميتها ودورها اثنان، فهي نافذة أخرى لتعزيز القيم والسلوكيات، وتنمية المهارات>>
الحديث عن التعليم مؤلم ومؤرق.. لقد كنا نعاني من هفوات كثيرة في المنهج أيام كان المنهج أقل خطورة قياسا بهذه>>
â€ڈبصمود â€ژالجيش الوطني وجميع قوى المقاومة الجنوبية والشعبية والوطنية والعمالقة، وبتضحيات المواطنين في>>
â€ڈنجحت آلة الإعلام الإيراني وأذرعه في المنطقة في رسم صورة نمطية للتحالف وخاصة المملكة العربية السعودية>>
كيف تريدون مني كمواطن بسيط أن أحترم عالماً معمماً أو شيخ دينٍ يشاهد أطفال اليمن يساقون إلى الجبهات والحوزات،>>
لا نحتاجُ لمزيدِ جهد من التأمل في ثقافات الشُّعوب وتباين عاداتها وتقاليدها الداخلية، وخاصة البلدان>>
قصة قصيرة، حقيقية، لعائلة تسكن صنعاء وأطفالها كثر، لديهم خال في القاهرة بمصر، أشترى لهم الثياب، من مصر،>>
بما كان يشبه وقع الثلج على قلبٍ يحترق عشقاً، وشمساً دافئة في صقيع الشتاء كانت تباغتني موسيقاه، وتمطرني>>
يتفاخر الجميع بأنسابهم وأصولهم سواء كانت يمنية أو غير يمنية، فقط التفاخر بالنسب الهاشمي هو ما يثير حفيظة>>
إستقبال منتخب الناشئين، والإتصال بالفنان الفلاني، والتكفل بعلاج الفنان الفنّاني؛ هذه كلها لفتات لا بأس بها>>
لطالما كنت أقول بأن الحوثيين يمارسون جرائم بشعة في حق اليمنيين على رأسها التجويع وزراعة الألغام وتجنيد>>
حتى اُذكر المواطن اليمني الكريم أن الميليشيات هي سبب وأساس وجذر النكبة والأزمة والفتنة والحروب العبثة؛ التي>>
تدور الأحداث ويدور الساسة حولها تستقر بوصلتهم في اتجاه الوطن، تتصارع الأطماع والأهواء وتشتد عواصف الاعلام>>
إلى كل مثقفينا وكُتَّابنا وروّاد مواقع التواصل الاجتماعي: كونوا كِباراً بحجم اليمن الكبير وشعبه وقضيته>>
(حُديدة) -بدون أل التعريف- يقال إنّها كانت امرأة تملك مقهىً صغيراً على إحدى ضفاف الشاطئ الغربي لليمن قبل 7>>
إلى جانب القوة الصلبة في الجبهات، تصطدم عصابة الحوثي بحاجز نفسي يفصل بينها وبين الناس الموجودين في المناطق>>