كانت الساعة تشير الى الواحدة ظهراً من يوم الخميس ظ¢ظ§ يناير ظ¢ظ ظ¢ظ¢ ونحن نشد الرحال ونطوي المسافات طياً>>
تقتحم ميليشيا بني فارس مدن وقرى اليمن وتُحدث فيها الدمار، وبمجرد أن تبسط سيطرتها، تطوقها بالألغام، وتفجر>>
تعارفت البشرية على قيم إنسانية نالت إجماع الأسوياء بمختلف دياناتهم، كما تعارف العالم على مهددات تلك القيم>>
ليس أضر من العداوات الصريحة والواضحة في مسار حركة الأقيال على اليمن إلا تلك العداوات الباطنية التي تأتي من>>
خطاب الأقيال هو خطاب قومي وليس خطاب سياسي بمفهوم السياسة لما قبل عقد ونصف، خطاب بشموخ اليمني وحدته، من يغلي>>
القصة ليست قرون وعلٍ كما يحاول السلاليون ومماسحهم تصويرها.. بل هي عزة يمني يخافون أن تنبعث، نخوة رجال يخشون>>
الحقيقة أنني انصدمت من حجم الفجور في الخصومة لدى الهاشميين الذين يدعون أنهمآ ضد الحوثيين، بل أشعرتني حملة>>
عندما تُنتقد فتنة السلالية وتسيدها على الناس وممارستها الشركية ودعواهم أن لهم الأفضلية شرعًا من دون بقية>>
من يُلقي نظرة على تاريخ اليمن الديني قبل الميلاد وبعده، سيخلص إلى حقيقة جلية، وهي أن عاطفة اليمني تجاه>>
مدخل: الرموز المختارة -سواء كانت مختصرات لفظية أم صورًا وأشكالًا- هي أنماط تعبيرية تحمل خصائص سيميائية،>>
في العاشر من يناير تقدمت قوات العمالقة الجنوبية وتجاوزت نجد مرقد باتجاه حريب، وواصلت تقدمها دون معارك حتى>>
قديماً، والعالم يعيش غباريته كانت مأرب جنة، والسنة الكونية باعدت بين الناس لقلة البشرية أنذاك كانت مأرب>>
تقول الآثار اليمنية إن أجدادنا العظماء اتخذوا الوعل رمزاً للقوة والخير والجمال والعفة والوفاء، وخلدوه في>>
أن تشد الرحال إلى مسجد الأشرفية بتعز، ستحس أنك ولجت إلى أحد عصور التاريخ الإسلامي.آ في مسجد الأشرفية، ستشم>>
منذ القرن الهجري الأول بدأ تشكل ملامح اتجاهين واضحين داخل النخب السياسية والدينية المسلمة: الأول يمكن تسميته>>
تعودُ نظريّة التحدي والاستجابة للفيلسوف والمؤرخ البريطاني المعاصر، "آرنولد توينبي" 1889 ــ 1975م؛ أستاذ>>
بدون تفسير أو تأويل من كل الأصدقاء مع أو ضد، منشور عابر جاء تعليقا على موقف لم نسيء فيه لشخص الأستاذ زيد>>
في مأرب يتبدى لك التأريخ ويبزغ من ركام القرون الكثيرة كطمأنينة تلم قلبك ونسمة تلف حواسك وشعور جميل يوحي لك>>
قدمتُ من قرية صغرة تنام مساء على كتف كثيب رملي في الأطراف الجنوبية للربع الخالي في محافظة مأرب اليمنية. أتذكر>>
تطهرت شبوة العريقة (أرض اليزنيين الثوّار) من دَنس الدُّخلاء، ومنها ستبدأ موجة التطهير كما بدأها سيف بن ذي يزن>>
ألا تلاحظون أننا كثيرا ما نبني إنصافنا لشخص أو حزب أو منطقة، مقرونا بغمط شخص أو حزب أو منطقة أخرى.. أظن أن هذه>>
أهم درس يمكن أن تعلمنا إياه مأرب أن الدماء لا تتلون على الإطلاق، ولا تتحول ماء، ليس لها سوى اللون الأحمر>>
تحرير بيحان حدث كبير له وزنه الجوهري لدى كل من يعرف خصوصية المنطقة ورمزيتها في نظر المشروع السلالي الكهنوتي،>>
وصلت إيران عبر ذراعها الحوثية في اليمن للذروة عسكرياً حتى ما قبل هلاك الحاكم العسكري إيرلو، ثم بدأت مرحلة>>
الإنسان الذي يرى نفسه بمرآة أعدائه يوشك أن يزولآ ويتلاشى حين تتحطم تلك المرآة الكاذبة إن وجدت من>>
من وحي الحروب الست بين الدولة والحوثيين، كانت الحرب الحقيقية هي الأولى التي قطفت رأس مؤسس الحركة حسين>>
الماركسيّة واحدة من الأيديولوجيات المتصلبة التي فسرت أحداثَ الطبيعية وقوانين الكون من منطلق الجدل المادي>>
عُرف الحوثيون بنكث العهود والمواثيق والاتفاقيات، والغدر بمن أعطوهم الأمان، والتجارب والأحداث التي تثبت هذا>>
في عسيلان شبوة كسر الحوثي من قبل العمالقة، وهي ليست المرة الأولى التي يكسر فيها في هذه المحافظة، فقد طرد منها>>
آ كذبتان متناقضتان يروج لهما جناحان متصارعان لا يهتمان بتحرير اليمن من الحوثيين أكثر من اهتمامهما>>
جاء في معاني اسم مأرب أنها من المأرَب وهو الغرض والحاجة، إذ كانت بلدة عامرة فيها كل ما يُحتاج إليه من مآرب،>>
قرابة الثلاثة عقود قضاها اليمنيون في الخوض حول بعض التفاصيل الصغيرة التي حملت لنا نهايات مأساوية كبيرة تشكلت>>
التبابعة والأقيال والأذواء والمكاربة والعباهلة والإكليلات، مصطلحات دلالية تجسد الهوية الحضارية لليمن>>
بث الناطق باسم التحالف العربي العميد تركي المالكي في مؤتمره الصحفي اليوم وثائق دقيقة للغاية وقانونية وكمية>>
مع وصول قوات العمالقة إلى شبوة بدأ دعاة السلام يقلقون! أيها القلقون: أجيبوا عن التساؤلات التالية: من هو الذي>>
المنطق الأعوج لا يسعف المتفذلكين من أبواق حزب الله وهم يحاولون نفي التهمة عن تدخل الحزب العسكري في>>
الموازين ومجريات الاحداث تتغير للافضل داخلياً وخارجياً لصالحنا وترتيبات المعركة العسكرية والاقتصادية>>
مع وصول قوات العمالقة إلى مسرح العمليات بمحافظة شبوة، بات بالإمكان خوض حرب لإنهاء الحرب، حرب تنتهي بتدمير>>
منذ فترة طويلة والحوثيون وأجدادهم الأئمة -الذين يدعون بأحقيتهم الإلهية في حكم شبه الجزيرة العربية- يروجون>>
ثمة قصائد، أو قل: ملاحم شعرية تبدو وكأنها تنزلت من السماء، ولم تصغ بأقلام ناظميها. والحقيقة لا غرابة؛ فالشعرُ>>