في الوقت الذي كانت أقدام اللاعبين اليمنيين تسدد ركلات الفوز في مباراة اليوم كانت صواريخ مرتزقة طهران تسدد>>
كل من عرف الشهيد القائد ناصر الذيباني كان يعلم أنه سيلقى ربه في ميدان المعركة التي فرضها الكهنوت الإمامي>>
ما نزفت يوما دماء الأحرار في أرض إلا وازداد ثبات أقدام رفاقهم الأبطال في مراسيها، ولا صعدت روح إلى مرتقاها>>
في منتصفِ القرن الرابع الهجري تسللت الدولة الفاطمية "شيعية إسماعيلية" من سلالة أدارسة المغرب، الفارة من>>
نخبة من أقيال اليمن يتوافدون الى الساحل الغربي تباعا ويعلنون مواقف وطنية شجاعة تؤكد عظمة قراراتهم وثباتهم في>>
تقرر دراسات الأديان المقارنة أن هناك تشابهاً كبيراً بين بعض الطقوس التي تمارسها بعض الفرق والمذاهب في دين ما>>
الفرق بين البراعة والبرع: البراعة هي في أن تستخدم الأخطاء الثانوية في لفت الانتباه للأخطاء الجسيمة>>
يا كل أحبائي البعيدين.. رجاءً زوروا مأرب.آ أربعة صواريخ وواحد "لحقة"، والشباب مشغولون بإظهار الحفاوة التي>>
قبل فترة، كان معظم الناس يوجهون اتهاماتهم باتجاه الإنتقالي وهاني بن بريك حصرًا، فيما يخص عملية الإغتيالات>>
من خنادق القتال في جبهات مأرب تحية عسكرية للأبطال القادمين من الغرب، لألوية المقاومة التهامية لألوية>>
عند الساعة السابعة من صباح أمس الأحد خرجت شذى ابنتي وزميلاتها من العمارة التي نسكنها باتجاه المدرسة، فتحت>>
السلام المجتمعي الذي ننشده جميعا لن يأتي بالبيانات او الدعوات او حتى المزايدات التي تتخذها مليشيات إمامة>>
كان الاهتمام الذي أبداه الاحتلال البريطاني بموقع اليمن نابعا من نظرته الاستراتيجية، وأطماعه الإمبريالية،>>
لا يوجد إنسان عاقل ضد إنهاء الحرب وعودة السلام إلى ربوع الوطن الحبيب.. السلام وليس الاستسلام، السلام الذي>>
إذا كانت قيادات الصف الأول للشرعية وشريحة من النخب والمثقفين لم تعرف من هو الحوثي وخطره ومخططه ومشروعه>>
فتحي بن لزرق تخيّل تكون كذا جالس في بيتك بصنعاء في أمان الله تحسب تكاليف الحياة وصعوبتها. فجاة يرن جوالك>>
â€ڈلا احترام لأي مسؤول يسعى لحجز دور مستقبلي لشخصه على حساب وطن. حينما تكون معارك التحرير على أشدها، فإن أية>>
الثاني من ديسمبر بات علامة مهمة في طريق اليمنيين ومسار معركتهم التاريخية المصيرية مع مليشيات تخوض حرباً>>
كنت أسمع في السابق المثل الذي يقول " فلان بيرد السيل مطلع"، أما اليوم فنحن نعيش حلقاته، ففي مأرب رجال بترد سيل>>
تواصل معي الصديق العزيز الأستاذ عبدالعزيز جباري بعد أن نشرت - كغيري - بعض الملاحظات حول بيانه الأخير المشترك>>
ليس ثمة من شعب قريب العهد من ذاكرته الوطنيةآ والاتصال بها كما الحال مع الشعب اليمني والدولة اليمنية>>
مرة أخرى يضعنا عيد الجلاء 30 نوفمبر، أمام أنفسنا.. هذا الشعب هو من قاوم الرجعية والاحتلال وانتصر لذاته اليمنية>>
قبل عامين وفي لقاء مع الشيخ أحمد الشليف ( أبو جهم)، استمعت منه إلى تفاصيل كثيرة عن الأيام الأولى للحرب وعن تلك>>
أمام عظمة نوفمبر لا تتضاءل الكلمة، لكنها تعيد مراجعة حروفها، وتقتبس من معانيه محتوى يليق بمكانته في تاريخ>>
لا يتردد الحوثيين أبدا في إظهار كامل عداوتهم الموجهة للشعب واستهدافه ومعاقبته كردة فعل منهجية ناقمة على>>
يتماهى العقل أحياناً بما قد يبدو قدراً من الجنون، والجنون بما قد يتراءى بأنه نوع من التمرد على (قيود) العقل..>>
الحوثي لغم كبير لا مفر من نزعه وإتلافه. والسلالية الهاشمية شبكة ألغام تهدد الحياة، الحاضر والمستقبل. لا سبيل>>
قبل أقل من شهر كان الحوثيون يتحدثون عن إعطاء الأمان لقبائل مأرب والمدافعين عنها، كانوا ينتفخون حد الانفجار،>>
ظلت الهوية اليمنية ثابت لا خلاف عليه بامتدادها الجغرافيا من صعدة الى ابين ومن المهرة الى حجة وتهامة ومن يافع>>
يتابع بعض اليمنيين التطورات السياسية في المنطقة كما لو أنهم أمام فيلم سينمائي؛ فلم يخرجوا بعد من دهشتهم وهم>>
ما كان لمعارك الشعوب الكبرى أن تظل حية في أفئدة ومشاعر الأجيال، لو لم يوظف مُفكروها طاقاتهم الإبداعية>>
يتحول تراكم الخبرة في اللاوعي أو العقل الباطن مع الزمن والتكرار إلى قوة مسيطرة تتحكم في توجيه بعض سلوكياتنا>>
هدوء نسبي في الجبهة الجنوبية طوال ساعات نهار اليوم، وكانت الجبهة قبل يومين قد شهدت واحدة من أشد معارك الحرب،>>
المعركة لم تكن معركة الجيش وحده؛ بل معركة الشعب كُله، وفي مشهد تلاحمي لا يتكرر، وقف الطالب إلى جانب الفلاح،>>
قبل أن يصعد المُسافر إلى الطائرة، هل ياترى سُيفكر بدين أو بمذهب أو كابتن الطائرة؟آ هل سيهتم إن كان مسلما أو>>
إلى كل الجمهوريين في مناطق سيطرة الإماميين العنصريين، أنتم منا ونحن منكم وندرك أن تحوثكم ليس عن قناعة منكم>>
في ميمنة الجبهة الجنوبية دارت ليلة أمس واحدة من أعنف معارك الحرب ، تقاربت اشتباكاتها حد الإلتحام المباشر،>>
أبو الواقعآ العقيد عبدالله السعيديآ قائد كتيبة التدخل السريع في صرواحآ أحد أهم وأكبر أذرع الشدادي من>>
غاية الأقيال إيقاظ الهوية المكنونة في الذات اليمنية. الأقيال لا يدَّعون اختراع الهوية اليمنية، لأنها موجودة>>
نتمنى أن تكون هناك برامج تتحدث عن الأقيال العباهلة ولكن وفق منظور علمي تاريخي موثق من ذوي الاختصاص. هناك بحوث>>