واهمٌ من يظن أن معركتنا تتعلق باسترجاع شبر من الأرض أو سقوطه بيد الاحتلال الهاشمي. معركتنا تجاوزت مساحة من>>
يبدو أن مشكلة العرب تكمن في عروبتهم بغض النظر عن التوجهات والطوائف التي ينتمون لها، فلم يبق لنا يسار ولا يمين>>
اخترت العدول عن الكتابة في الشأن العام لأكثر من خمسة أشهر، ذلك أن الأمر بات مرهقا نفسيا وذهنيّا وأشبه>>
مأرب لن تسقط، واذا سقطت مأرب لا قدر الله سيسقط معها كل السقط الذين يراهنون على سقوطها، وستسقط القيادات التي>>
ما عاد هناك من بُد سوى الحديث الجد، وحديث اللحظة الذي لا يحضر الا هو وقت الله، ولا يتذكر الناس الا حروفه في>>
يغادر البعض الحياة قبل أن يموت، ويعيشها غيره بعد أن يموت. الأول ممن لم تعطهم الأقدار (قدرة) على التأثير في من>>
الوطن هو أولئك الذين يُحَنُّون ترابَ المتارسِ ومساحبِ الشهداء بدمائهم، هو ذلك المقاتل الذي يزحف لإنقاذ رفيق>>
أقيال وسنقولها بملء أفواهنا، وليس في ذلك ما يدعو للخجل، بل فيها إعادة اعتبار للإنسان اليمني الذي عانى من سوء>>
كلنا مع إحياء تراثنا القومي، ونفخ الروح في هويتنا اليمنية الجامعة، وعلى رأسها (خط المسند) والذي يعود تاريخه>>
هذه الكلمات لك أنتَ، كائناً مَن كنتَ، وفي أي بلد كنت، طالما أنت يمني. معركتنا الحالية ضد الباهوت السلالي>>
آ مأرب في حالة دفاع تاريخي وأسطوري فالدفاع هي الطريقة المثلى لظروف المعركة التي على شاكلة مأرب اليوم، يتحقق>>
عندما يموت شخصٌ ما موتةً طبيعية فمن الطبيعي أن تركز مراثيه على ذكر مناقبه ومشاعر الحزن بفقده، أما حين يموت>>
المتأملُ في مسيرتنا الثقافية اليمنية من وقت مبكر يجد أنها في صراع دائم مع ثقافة الإمامة الهادوية منذ ورد يحيى>>
أشتي أقولك يا فندم طارق عفاش: إنك الأمل المضيء في العتمة بالنسبة لقطاع واسع من أبناء الشعب اليمني. وإنك بروحك>>
كل التجارب الإنسانية كالحب والزواج، المعاناة أو حتى الرفاهية يتهددها السأم من طول الاعتياد على نمطٍ معينٍ في>>
الذين اغتالوا القيادي في حزب الإصلاح والمقاومة في تعز الشهيد ضياء الأهدل هم الذين أرادوا قطع الطريق على>>
من حق كل المعارضين لحزب الإصلاح - وأنا واحد منهم - أن يختلفوا معه ومع معظم سياساته، من حق هؤلاء أن يروا أن>>
إذا ما استبعدنا العوامل الخارجية كما نعرفها بعد العام 2015، سنكتشف أن المتطلبات التي يقتضيها الإخضاع العسكري>>
تلتقي الولايات المتحدة الأمريكية مع الحوثي في الزعم بالنقاء العرقي، ولذلك نجد الإدارات الأمريكيةآ >>
كان لسيطرة فكرتي آ«الحق الإلهيآ» وآ«الاصطفاء الإلهيآ» على تيارات آ«التشيع السياسيآ» القديم أثر بالغ في توجه>>
تابعت جزءًا من مسلسل اسمه "الإمام الهادي إلى الحق يحيى بن الحسين"، وهو مسلسل كرتوني أنتجه الرسيون بخبرات>>
قرأت الكثير في حياتي عن القلق، خصوصاً عندما كنت أشعر بالخوف على صحتي وأمني الشخصي في مناطق الحروب والأزمات>>
(محمد حمود)هكذا كان اسمُه، لكن أوتار عوده كانت تكاد تنطقْ بكل لغات الوجود. إذ يغني، يفهم الطير ألحانه، والماء>>
ذهاب الحوثيون الى شبوة مجددا خطأ تقديري استدرجتهم إليه الأقدار وسيكلفهم الكثير. لا يشبهه إلا خطأ ذهابهم إلى>>
انهارت العملة الوطنية قبل أسابيع وكان يفترض أن تواجهها الحكومة بمسؤولية وحزم، لكنها كعادتها عقدت اجتماعا>>
رَفْضُ المشروع الحوثي الدموي الاستبدادي مبدأ ثابت لا علاقة له بمكان ولا بزمان، ومن يظن أن الولاء للطغيان>>
يكرس الحوثيون تحويل الرسول، محمد صلى الله عليه وسلم، من نبي الأمة الخاتم إلى شركة جباية واستثمار خاص بهم، وهو>>
إنتابني في أواخر ثمانينيات القرن الماضي قلق شديد على مصير مكتبتي التي أسستها بالكثير من كدِّ العمر وجُهد>>
في الوقت الراهن، وأمام التحديات المتعددة والكبيرة التي تواجهها المناطق المحررة، وخصوصا محافظتي مأرب وشبوة،>>
يقول أحد حُكماء حِمْير، إن اكتشاف الحقيقة في مظانِّها كمن يرتشف ماءآ النهر من قمة ينبوعه، ذلك أن الحقيقة>>
صبراً أيتها البلاد المبتلاة بالحوثيين والصراعات والكهنوت وتجار الحروب والقيادات المهاجرة. سنوات من تكاتف>>
يقول أحد حُكماء حِمْير، إن اكتشاف الحقيقة في مظانِّها كمن يرتشف ماءآ النهر من قمة ينبوعه، ذلك أن الحقيقة>>
إليكم يا من كنتم ولا زلتم تتقدمون صفوف الجهاد والنضال في ميادين الشرف والبطولة. إلى كل فارس غيور على دينه>>
عقب هزيمة الجيش المصري العظيم عام ظ¦ظ§ من القرن الماضي؛ خرج الزعيم الملهم جمال عبد الناصر ووجد القاهرة قد>>
مارب تقاتل وحيدة، بينما التحالف الضخم الذي يمتلك كل وسائل النصر من طائرات إف16 واباتشي واحدث الطائراتآ >>
عدة أشهر ومدن العراق لا تنام، ترتيبًا واستعدادا للانتخابات البرلمانية. ومع أن الشعب العراقي يعلم أن معظم>>
تعرَّض الرئيس الجنوبي اليمني الراحلآ سالم ربيِّع علي لما يبدو أنها كانت أدهى محاولاتآ استقطاب أممية>>
الأماكن التي وصلها الحوثيون في أطراف الجوبة وليس بمركز مديريتها.. آ حين عرضنا الدعم على مارب أعدنا جاهزية 4>>
لا أعلم إلى أين تريد الصين أن تذهب بطموحها الإقتصادي الشره لاجتياح أسواق العالم! خلال رئاسته لأكبر اقتصاد>>
طلب مني مجموعة من الضباط والقادة العسكريون إيصال رسالتهم للرئيس هادي ونائبه، قائلين أنه تم اختياري لإيصال>>