سأفشي لكم سرَّ قصةٍ، لكن قبل ذلك أنبهكم إلى أمرٍ هام، وهو أنكم أيها الأقيال في معركتكم الفكرية هذه تصارعون>>
كان الأمر المتاح لدى دعاة المذهب الزيدي، لتحقيق مشروعهم السياسي في السلطة في ظل الظروف والأوضاع التي تواجدوا>>
التكامل في الأداء مع الحكومة، هو الأساس للخروج من حالة التحديات المستدامة، ومواجهة العابثين بالمال العام،>>
لم يكن الإمامُ محمد بن علي الشوكاني 1173ــ 1250هـ فقيهًا ومجددًا دينيًا فحسب؛ بل كان صاحبَ نظر عميقٍ في الفكر>>
بالنظر في قول من يقول إن فبراير فشلت في تحقيق أهدافها! الحقيقة أن الطرف المحرك لفبراير وأخواتها لم تفشل>>
في الذكرى السادسة لرحيل سَامِخ المسند اليمني القيل الكبير مطهر الإرياني، نترحم على روحه الطاهرة التي عاشت>>
ينحدر الشاعر والمؤرخ الكبير مطهر بن علي الإرياني من أسرة علم وسياسة، ولد العام 1933 بمنطقة “إريانâ€، في>>
الشاعر الأديب المحقق مطهر بن علي الإرياني رحمة الله عليه، جسد الشخصية اليمنية المنتمية لتراب اليمن وأرضه>>
قبل دخول المذاهب الفقهية إلى اليمن، كان بعض من مؤسسيها قد وصلوا إليها لأخذ العلم، وتلقيه على أيدي علمائها،>>
قبل أيام، قرأت خبراً نشر في صحيفة آ«الشرق الأوسطآ» عن قيام الحوثيين بإغلاق مكتبة آ«أبو ذر الغفاريآ» الموجودة>>
تبنى السفراء العرب في المملكة المتحدة – بريطانيا في اجتماعهم الدوري المنعقد هذا الثلاثاء 8 فبراير 2022 قرار>>
شيء غريب ..! آ منذ سنوات ومذ بدأت مسيرة الدجال بدأت الحوادث المخيفة وانهارت القيم وسقطت معنى العائلة فالإنسان>>
استطاع اليمنيون -خلال القرون الهجرية الأولى- أن يقدّموا نموذجا ملهما في بناء الحضارة الإسلامية، خارج بلادهم،>>
في بدايات القرن السادس عشر، أطلق المُصلح الألماني آ«مارتن لوثرآ» مشروعه للإصلاح الديني في أوروبا، كانت>>
تلخيص:آ إن احتكار مفاهيم الوطنية والمقاومة يُعَد انعكاساً لحصر الحق في شريحة معينة على أساس جيني، لا يهدف>>
بعد سقوط مديريات بيحان ومديرية حريب في سبتمبر من العام الماضي تشكلت فجوة كبيرة تمتد حوالي ظ¥ظ كلم في الصحراء>>
شهور طويلة والميليشيات تحشد إلى مأرب، وفعلًا حققت تقدمات كبيرة وخطيرة، وهو ما فتح شهيتها للدفع بالمزيد>>
الشعب اليمني الأكثر عاطفة تجاه القضايا العربية والإسلامية والإنسانية، وهو شعب حي يتفاعل مع كل القضايا>>
آ مهما حاولت تقنع أبناء عبداللات بأنهم أمام فرصة لإثبات وطنيتهم ويمنيتهم نقضوا تلك المحاولات المتسامحه من>>
ستسجل مأرب في التاريخ كمدينة ستالينغراد الروسية، التي كانت نقطة التحول المحورية نحو هزيمة النازية في الحرب>>
كانت الساعة تشير الى الواحدة ظهراً من يوم الخميس ظ¢ظ§ يناير ظ¢ظ ظ¢ظ¢ ونحن نشد الرحال ونطوي المسافات طياً>>
تقتحم ميليشيا بني فارس مدن وقرى اليمن وتُحدث فيها الدمار، وبمجرد أن تبسط سيطرتها، تطوقها بالألغام، وتفجر>>
تعارفت البشرية على قيم إنسانية نالت إجماع الأسوياء بمختلف دياناتهم، كما تعارف العالم على مهددات تلك القيم>>
ليس أضر من العداوات الصريحة والواضحة في مسار حركة الأقيال على اليمن إلا تلك العداوات الباطنية التي تأتي من>>
خطاب الأقيال هو خطاب قومي وليس خطاب سياسي بمفهوم السياسة لما قبل عقد ونصف، خطاب بشموخ اليمني وحدته، من يغلي>>
القصة ليست قرون وعلٍ كما يحاول السلاليون ومماسحهم تصويرها.. بل هي عزة يمني يخافون أن تنبعث، نخوة رجال يخشون>>
الحقيقة أنني انصدمت من حجم الفجور في الخصومة لدى الهاشميين الذين يدعون أنهمآ ضد الحوثيين، بل أشعرتني حملة>>
عندما تُنتقد فتنة السلالية وتسيدها على الناس وممارستها الشركية ودعواهم أن لهم الأفضلية شرعًا من دون بقية>>
من يُلقي نظرة على تاريخ اليمن الديني قبل الميلاد وبعده، سيخلص إلى حقيقة جلية، وهي أن عاطفة اليمني تجاه>>
مدخل: الرموز المختارة -سواء كانت مختصرات لفظية أم صورًا وأشكالًا- هي أنماط تعبيرية تحمل خصائص سيميائية،>>
في العاشر من يناير تقدمت قوات العمالقة الجنوبية وتجاوزت نجد مرقد باتجاه حريب، وواصلت تقدمها دون معارك حتى>>
قديماً، والعالم يعيش غباريته كانت مأرب جنة، والسنة الكونية باعدت بين الناس لقلة البشرية أنذاك كانت مأرب>>
تقول الآثار اليمنية إن أجدادنا العظماء اتخذوا الوعل رمزاً للقوة والخير والجمال والعفة والوفاء، وخلدوه في>>
أن تشد الرحال إلى مسجد الأشرفية بتعز، ستحس أنك ولجت إلى أحد عصور التاريخ الإسلامي.آ في مسجد الأشرفية، ستشم>>
منذ القرن الهجري الأول بدأ تشكل ملامح اتجاهين واضحين داخل النخب السياسية والدينية المسلمة: الأول يمكن تسميته>>
تعودُ نظريّة التحدي والاستجابة للفيلسوف والمؤرخ البريطاني المعاصر، "آرنولد توينبي" 1889 ــ 1975م؛ أستاذ>>
بدون تفسير أو تأويل من كل الأصدقاء مع أو ضد، منشور عابر جاء تعليقا على موقف لم نسيء فيه لشخص الأستاذ زيد>>
في مأرب يتبدى لك التأريخ ويبزغ من ركام القرون الكثيرة كطمأنينة تلم قلبك ونسمة تلف حواسك وشعور جميل يوحي لك>>
قدمتُ من قرية صغرة تنام مساء على كتف كثيب رملي في الأطراف الجنوبية للربع الخالي في محافظة مأرب اليمنية. أتذكر>>
تطهرت شبوة العريقة (أرض اليزنيين الثوّار) من دَنس الدُّخلاء، ومنها ستبدأ موجة التطهير كما بدأها سيف بن ذي يزن>>