منذ انطلاق الرصاصة الأولى للتمرد الحوثي وانقلابه على الجمهورية كنا ندرك أننا نواجه حربا شاملة تتداخل فيما>>
أسماء كثيرة، لمُقاتلين عِظام، لمعت وذاع صيتها في يوميات ثورة الزرانيق الخالدة، كان أحمد فتيني جنيد أبرزها،>>
في سياق المراجعات المستمرة لقضية الهوية الوطنية الحضارية اليمنية ماضيا وحاضرا، يركز الأقيال في سعيهم>>
لم أشعر، لا في صنعاء ولا في أي مدينة يمنية، وفي أزهى الفترات، بمعنى الأمن الحقيقي، ورجال المؤسسة الأمنية، كما>>
وصل الإسلام إلى فارس، فصنع حضارة، ووصل إلى تركيا فصنع حضارة أيضا، ووصل الأندلس فصنع أعظم حضارة، ووصل إلى>>
أثناء صراعهما المَرير مع الدولة العثمانية، تحالف حاكم صبيا محمد بن علي الإدريسي والإمام يحيى حميد الدين ضد>>
طوال عشرتي مع اللغة، وقراءاتي في فن القول وعلم الجمال لم أجد نفسي ذات يوم أمام امتحان لـ "مستوى" من اللغة يكفي>>
بالرّغم من اقتفاء الزيدية أثر مدرسة الاعتزال، التي تُعلي من شأن العقل، وتتفق وإياها في مقولات العدل>>
الأقيال.. ما الأقيال؟!آ "الأقياليّة" فكرةٌ تُنتج، حسبما يفهمُها اليمنيون المنتمون لهُوُيّتهم وتاريخهم، لا>>
يواصل العالم تجاهل خيارات اليمنيين في التحرر من قبضة مليشيات الحوثي بمزيد من الدعوات للحل السياسي مع جماعة>>
المسند ليس مجرد خط اكسب الأمة اليمنية معنى الخلود الحضاري بالاضافة الى كونه يحمل هالة روحية عجيبة لمجرد>>
في تاريخ الأمم وحياة الشعوب رجال مخلصون حملوا راية الثورة والتحرر والنضال والكبرياء أمام المحتلين>>
ليت علماء السنة لم يتساهلوا في الرواية عن المبتدعة، على الأخص السلالية الشيعة ومَن لفّ لفهم. نتفهم مبررات>>
أسلمت مصر وتعربت وصارت قلب العروبة والاسلام دون أن تلغي شخصيتها الحضارية بل أذابت كل الذوات في ذاتية مصر، فلا>>
عندما اتجه "ويندل فليبس" للتنقيب عن الآثار اليمنية مطلع خمسينيات القرن المنصرم بالتنسيق مع الإمامة في مارب،>>
لا توجد لدى النخب السياسية اليمنية شمالاً وجنوباً ثنائيات حقيقية مقدسة من مثل: الوحدة والانفصال، والإسلامية>>
كيف استلبت الكهانة الهاشمية العقل اليمني، وصيّرته تحت إمْرتها، تجوس به المدن والقرى لقتل أقرانه وأبناء>>
حين تفتّح وعيُنا تجاه التهديد الكهنوتي المتحفز في كهوف حجة وصعدة ودهاليز صنعاء عدنا إلى التاريخ ورأينا أهمية>>
يناقش فقهاء ومفكرو الإسلام، وخصوصًا أهل السنة، يناقشون كل شيء، ويحاورون في كل شيء، ويفرضون الفرضيات في كل>>
تنسجم معاني أي لغة في العالم مع مصطلحاتها ذلك أن مدلولات الالفاظ محكمة ولا توجد لفظة تعبر عن ضدها. تلك مسلّمة>>
سأفشي لكم سرَّ قصةٍ، لكن قبل ذلك أنبهكم إلى أمرٍ هام، وهو أنكم أيها الأقيال في معركتكم الفكرية هذه تصارعون>>
كان الأمر المتاح لدى دعاة المذهب الزيدي، لتحقيق مشروعهم السياسي في السلطة في ظل الظروف والأوضاع التي تواجدوا>>
التكامل في الأداء مع الحكومة، هو الأساس للخروج من حالة التحديات المستدامة، ومواجهة العابثين بالمال العام،>>
لم يكن الإمامُ محمد بن علي الشوكاني 1173ــ 1250هـ فقيهًا ومجددًا دينيًا فحسب؛ بل كان صاحبَ نظر عميقٍ في الفكر>>
بالنظر في قول من يقول إن فبراير فشلت في تحقيق أهدافها! الحقيقة أن الطرف المحرك لفبراير وأخواتها لم تفشل>>
في الذكرى السادسة لرحيل سَامِخ المسند اليمني القيل الكبير مطهر الإرياني، نترحم على روحه الطاهرة التي عاشت>>
ينحدر الشاعر والمؤرخ الكبير مطهر بن علي الإرياني من أسرة علم وسياسة، ولد العام 1933 بمنطقة “إريانâ€، في>>
الشاعر الأديب المحقق مطهر بن علي الإرياني رحمة الله عليه، جسد الشخصية اليمنية المنتمية لتراب اليمن وأرضه>>
قبل دخول المذاهب الفقهية إلى اليمن، كان بعض من مؤسسيها قد وصلوا إليها لأخذ العلم، وتلقيه على أيدي علمائها،>>
قبل أيام، قرأت خبراً نشر في صحيفة آ«الشرق الأوسطآ» عن قيام الحوثيين بإغلاق مكتبة آ«أبو ذر الغفاريآ» الموجودة>>
تبنى السفراء العرب في المملكة المتحدة – بريطانيا في اجتماعهم الدوري المنعقد هذا الثلاثاء 8 فبراير 2022 قرار>>
شيء غريب ..! آ منذ سنوات ومذ بدأت مسيرة الدجال بدأت الحوادث المخيفة وانهارت القيم وسقطت معنى العائلة فالإنسان>>
استطاع اليمنيون -خلال القرون الهجرية الأولى- أن يقدّموا نموذجا ملهما في بناء الحضارة الإسلامية، خارج بلادهم،>>
في بدايات القرن السادس عشر، أطلق المُصلح الألماني آ«مارتن لوثرآ» مشروعه للإصلاح الديني في أوروبا، كانت>>
تلخيص:آ إن احتكار مفاهيم الوطنية والمقاومة يُعَد انعكاساً لحصر الحق في شريحة معينة على أساس جيني، لا يهدف>>
بعد سقوط مديريات بيحان ومديرية حريب في سبتمبر من العام الماضي تشكلت فجوة كبيرة تمتد حوالي ظ¥ظ كلم في الصحراء>>
شهور طويلة والميليشيات تحشد إلى مأرب، وفعلًا حققت تقدمات كبيرة وخطيرة، وهو ما فتح شهيتها للدفع بالمزيد>>
الشعب اليمني الأكثر عاطفة تجاه القضايا العربية والإسلامية والإنسانية، وهو شعب حي يتفاعل مع كل القضايا>>
آ مهما حاولت تقنع أبناء عبداللات بأنهم أمام فرصة لإثبات وطنيتهم ويمنيتهم نقضوا تلك المحاولات المتسامحه من>>
ستسجل مأرب في التاريخ كمدينة ستالينغراد الروسية، التي كانت نقطة التحول المحورية نحو هزيمة النازية في الحرب>>