منذ أن قرر الحوثيون، في 21 سبتمبر 2014، أن اليمن مزرعة خاصة، تحوّل البلد إلى ماكينة صرّاف آلي تعمل على مدار>>
على تخوم مرحلة فارقة، حيث تتقاطع رياح السياسة مع أمواج البحر الأحمر، لم تعد الشبهات تهمس في تقارير سرية، بل>>
ما زال الوقت مبكراً على استخلاص الدروس المستفادة من "عودة الريال اليمني"، فالمعركة لم تحسم بعد، وكل شيء ما زال>>
في ظلال صمت عالمي، ينبثق تهديد جديد يخترق حدود الصراع المسلح التقليدي في اليمن، كظل يلوح على صفحة مضطربة..>>
وثائقي "المعركة الأخيرة"، الذي بثته قناة العربية، وعلى الرغم من محاولته توثيق اللحظات المفصلية في نهاية حياة>>
يبدو عزم البنك المركزي في عدن على اتخاذ خطوات حقيقية لتحسين سعر العملة وتحقيق استقرار ملموس لقيمتها محفوفًا>>
لو أن الإجراءات التي اتخذتها الحكومة والبنك المركزي مؤخرًا لضبط وإعادة تصحيح قيمة العملة الوطنية، مقيمة>>
في الأسابيع المنصرمة وقع العشرات من التربويين ضحايا اختطاف حوثي تعسفي ومباغت من الشوارع وأماكن عملهم، ولم>>
الحكم الذي أصدره الحوثيون بإعدام أحمد علي عبدالله صالح ليس حكماً قضائياً، بل سياسياً، ولا حكم قاضٍ، بل>>
بالتوازي مع الارتفاع المبشر لسعر الريال اليمني، كان هناك ارتفاع مقلق في منسوب "التستوستيرون السياسي" داخل>>
بحسب المصادر المصرفية والتجارية المطلعة، فمن المتوقع أن يواصل الريال اليمني تعافيه أمام العملات الأجنبية>>
معركة الحوثي الحقيقية ضد الناس، ضد الشعب، سواء تحت سلطته أو الذين حررتهم جبهات القتال من أزلامه. بالنسبة>>
في خضم الصراع مع المشروع السلالي الكهنوتي، يعود الحديث دومًا إلى تجارب اليمنيين في بناء دولتهم، ويبرز اسم>>
كان صالح رجلاً استثنائيًا، ليس جيدًا ولا سيئًا إنه استثنائي، يشبه اليمن بتعقيداتها وبساطتها في آن . عجنتهُ>>
عملية زلزلت المنطقة من أساسها، واكتشاف غيّر قواعد اللعبة بالكامل. لكن ما هو قادم أكثر صدمة. بدأ كل شيء بهدوء،>>
ليس سهلاً على التاريخ أن يروي معركة أو ينصف رجلاً لديه شجاعة أسطورية كالزعيم الشهيد علي عبدالله صالح في أيامه>>
من هو "الشخص" الذي ساعد الحوثيين على اجتياح العاصمة صنعاء، عام 2014، ومكنهم من إسقاط الدولة والحكومة والجمهورية>>
أطول قصة نضال في تاريخ الإنسانية قاطبة هي نضال اليمنيين، والسبب الإمامة . أكبر شلال دم عبر التاريخ نزف وينزف>>
لن ينسى الحوثة لعارف الزوكا أنه في أكثر اللحظات خطراً كان يقول لهم: سلموا أنفسكم لأقرب قسم شرطة، سواءً اليوم>>
عندما يُعلن عن ضبط شحنة أسلحة مهربة إلى ميليشيا مسلحة، يتبادر إلى الأذهان عادة مشاهد الصواريخ والمدافع>>
وقفت الدول العربية الإسلامية بلا استثناء ضد الهجمات الإسرائيلية على إيران. وطاف وزير خارجية إيران العواصم من>>
كل مرة يظهر الحوثي ليعلن أنهم "يصنعون" الصواريخ والطائرات المسيّرة، أتخيل المشهد كالتالي: مجموعة من>>
ماذا يريد حوثي قادم من الكهف بجهاز حديث كهذا؟ أول سؤال تبادر إلى ذهني، خلال المؤتمر الصحفي في المخا، وأنا>>
تقف المقاومة الوطنية، اليوم، بكل صلابة وثبات، ويعتز كل منتسبيها بالانتماء إلى هذه الجبهة العسكرية والأمنية>>
في واحدة من أبرز العمليات النوعية التي كشفت خفايا تبعية مليشيا الحوثي للنظام الإيراني، أعلنت المقاومة>>
حين تسمع ما يقول الحوثيون تعجب وتستغرب، وتقول في نفسك: كيف يصدر عن هؤلاء، الذين يُفترض أنهم بشر وأناس، ويُهيأ>>
بالرغم أن جماعة الصرخة الخمينية سيطروا على مؤسسات الدولة وأموالها وخيراتها ومناصبها ووظائفها وخدماتها،>>
تدخلت إسرائيل بهجمات مكثفة لحماية مليشيات أحد شيوخ العقل الدروز التي رفعت علم إسرائيل في مدينة السويداء>>
ما تم ضبطه في البحر الأحمر ليست شحنة بل ترسانة سلاح، 750 من الأطنان تكشف مزاعم الحوثي التصنيعية، وتضع إيران في>>
كأن البحر نفسه قرر أن يتكلم.. صمت طويل، ثم ضربة واحدة أيقظت اليمن من سباته المزمن . لم تكن العملية البحرية التي>>
في كل يوم، تُبدع المقاومة الوطنية طريقة جديدة في ردع مليشيا الحوثي وكشف زيف الدجال عبدالملك الحوثي، وتفكيك>>
في واحدة من أنجح الضربات الاستباقية التي وجّهتها القوات اليمنية ضد المشروع الإيراني في اليمن، أعلنت>>
من يتذكر كمية أكاذيب حسن نصر الله أنه سيمحو إسرائيل بتكة زر؟ وفي أقل من أسبوع مُحي هو وخلفاؤه جميعاً. ودولة>>
لم تكن الشحنة التي أعلنت المقاومة الوطنية بقيادة العميد طارق محمد عبدالله صالح عن ضبطها عمليةَ تهريبٍ عابرة،>>
في أقوى وأدق عملية استخباراتية وعسكرية، كشفت القوة البحرية التابعة للمقاومة الوطنية في الساحل الغربي لليمن،>>
نجحت بحرية المقاومة الوطنية في تحقيق إنجاز استخباراتي وعسكري وأمني كبير وغير مسبوق، حيث أفشلت عملية تهريب>>
لحماية النظام الإيراني من عملية إسقاطه التي يتم الترتيب لها يدفع الخامنئي بكل قوة لنقل المعركة إلى اليمن...>>
هناك في الأعماق، حيث يختلط الملح بالغدر، وتضطرب أمواج البحر الأحمر بين نبض الحياة وعبث الموت، يقف رجال لا>>
استهداف أبناء محافظة إب، أحفاد الشهيد القائد علي عبدالمغني، ليس سلوكًا عارضًا أو حالة قمع منفردة، إنه امتداد>>
قطع الحوثي كل الطرقات على اليمنيين، ليس على الأرض وحسب، بل قطعها برًا وبحرًا وجوًا. في سجونه آلاف الأبرياء>>