باستثناء تجار الحروب والأزمات.. كلنا في اليمن مع السلام، كلنا تعبنا من الحروب وتضررنا من الأزمات، ونريد أن>>
على صفيح تعزي ساخن تنشب حرب ضروس بين كل ما يمت للثقافة والفن والإبداع والأدب وبين موجة تطرف وإرهاب فكري>>
على مدار السنوات الماضية خرجت جثث كثيرة من سجون الحوثيين في صنعاء بعد تعذيب وحشي، كما خرجت جثث أخرى ومشاهد>>
سعدت بالاطلاع أكثر من مرة على قصص هذا العمل، وأعجبني صدوره بهذه العتبات المعبرة بداية بلوحة الغلاف الذي يصور>>
جثمت الإمامة على أنفاس اليمنيين أربعة عقود مظلمة، عاشوا خلالها حياة القرون الوسطى بالمعنى الحرفي، وتجرعوا>>
هذا الكتاب إدانة كافية لنظام الإمامة في اليمن، دونت من خلاله الطبيبة الفرنسية كلودي فايان جزءًا من واقع>>
اليوم أنا خريج، بعد جهد وكفاح وجد.. أهدي هذه القبعة لعمي الشهيد المناضل حسين عبدالمغني مؤسس الشرطة العسكرية>>
سقطت كل الحُجج والذرائع، ونفدت مخازن التبريرات والحيل، وتعرت نوايا المليشيات وبان زيفها وتدليسها واختلاق>>
تابع الإعلام الحوثي زيارات العميد صادق دويد، ناطق المقاومة الوطنية- مستشار القائد العسكري، هذا الأسبوع، إلى>>
هذا هو شهرنا المجيد، سبتمبر العزة والثورة والجمهورية، يجب أن يكون حاضرًا في كل زاوية من زوايا حياتنا،>>
في خطاباته الأخيرة بدا مهدي المشاط ممثلا يؤدي دورا لا يتناسب مع قدراته وامكانياته المحدودة فلم يتقبله>>
المولد النبوي أول مناسبة حرصت مليشيا الحوثي على إحيائها في عموم المدن اليمنية الخاضعة لسيطرتها منذ اجتياحها>>
الزيادات والجبايات المفروضة على التاجر والمزارع في الأخير يدفعها المواطن من جيبه. وعندما نسأل لماذا تفرض هذه>>
علل رئيس الحوثيين مهدي المشاط عدم تقديمهم موازنة الإيرادات والمصروفات إلى مجلس النواب في صنعاء، بأنه هو من>>
كسلطة أمر واقع، حلّت محل الدولة، وتمارس الجباية بأقسى وأعنف الأشكال- الشرعية وغير الشرعية، القديمة والحديثة->>
ذهبت، اليوم، إلى مشروع الطاقة الشمسية في المخا، ولفت انتباهي حجم المشروع وعدد فرص العمل التي وفرها لكثير من>>
زيارة العميد صادق دويد إلى مأرب استحضاراً لصنعاء. فمأرب انطلاقة جمهورية إلى العاصمة المقدسة لليمنيين، وأقرب>>
لم تحقق الشرعية في الفترة الأخيرة انتصاراً ذا قيمة على الحوثي إلا في موضوع تجريده من مؤسسة الاتصالات التي>>
حين أغلقتْ جماعتك العنصرية إذاعة مجلي الصمدي، ونهبتْ محتوياتها، فإن القضية لم تكن غريبة علينا من جماعة>>
ما حاول إخفاءه حسين العزي في تغريدته عن الصّحفي مجلي الصمدي كان أكثر وضوحًا مما حاول أن يعلنه! وحقاً، كما قال>>
في الذكرى الـ35 لتأسيس المؤتمر، وجّه الشعب رسالته للمليشيا الحوثية بأنها في المعادلة الشعبية صفر لا أكثر، فهي>>
التسمية الأنسب التي تمتلك في ذاكرتنا وضميرنا الوطني الحديث معنى واضحاً يفيد الزراية والقدح، وهو معنى تشكَّل>>
يكاد يتفق الكل بعد أن جرَّب الكل، وإن أسرَّها البعض في نفسه ولم يُعلنها.. بأن المؤتمر الشعبي العام أثناء فترة>>
لماذا لم تقم "الجماعة الحوثية"، طوال السنوات العجاف الماضية، وحتى اليوم، بإطلاق اسم "الإمامة"، بشكل رسمي، على>>
عاد وفد الوسطاء العمانيين من صنعاء بلا أي تقدم يُذكر في مسار السلام في اليمن، بعد أن التقى قيادات مليشيا>>
من يتأمل حجم تعقيدات المشهد السياسي اليمني، آنذاك، سيدرك عن يقين أن تأسيس حزب المؤتمر الشعبي العام في مطلع>>
ما الذي يجعل الأمم المتحدة تجمع قادة مجتمع مدني وممثلين عن أكثر من خمسين منظمة دولية ومحلية في مدينة واقعة في>>
المخا حركة دؤوبة.. انبثاق مثير.. تفتح النت وتجد أخباراً كثيرة.. زار القائد.. الخلية الإنسانية دشنت.. بدء مشروع>>
في خبر مدهش، أعلنت جماعة الحوثي، التي تفرض ضرائب على كل شيء في البلاد، فرض رسوم جديدة، وهذه المرة على الزواج>>
من بين جموع من الأدباء والصحافيين والكُتاب اليمنيين تميز الكاتب الصحافي فكري قاسم بالأسلوب الساخر والطريقة>>
في صباحات الطلاب الذاهبين يوميًا نحو مدارسهم الابتدائية والإعدادية والثانوية، لن تجد شكل الدولة والجمهورية>>
بعث لي صديق رسالة يقول فيها ردة فعلك ضد خالد اليماني، دفاع عن صالح وليس دفاعًا عن ثورة سبتمبر. فترة حكم صالح>>
قبل أن أبدأ كتابة هذا المقال، سألت نفسي، لماذا تكتب عن المجموعة القصصية "حنبات"، ولمن ستكتب هذا المقال؟ قلت:>>
يمكن تصور أبعاد المأساة الإنسانية لشاب قروي بسيط، ولد في بيئة نائية، لأسرة قرسطية متعصبة، لم يدخل مدرسة، ولم>>
بعد ثماني سنوات قاسيات يحاول فيها الحوثي كسر شوكة القبائل..وقد نجح إلى حد ما وفكك بنيتهم وجرهم عنوة إلى صفه>>
كي لا يخدعكم الحوثي، خذوا هذه الحقائق التي لا يستطيع أحد إنكارها: تمت الموافقة على صرف مرتبات جميع موظفي>>
زرت طهران في 2021 زيارة طائرة. حطت الطائرة في مطار طهران لوجود خلل ما واضطرت لهبوط اضطراري في أقرب مطار بعد>>
تمخر السفن ذهابًا وإيابًا عباب البحر أمام عينيك في باب المندب، أو كما أُطلق عليه قديمًا (باب الدموع)، وسط هدوء>>
من حق أي مواطن يمني، شعر باليأس من سقوط الحوثي، أو بخيبة الأمل من "حكومة الشرعية"، أن يأمل، ولو كأحلام يقظة، أن>>
﴿فَلْيَعْبُدُوا رَبَّ هَذَا الْبَيْتِ * الَّذِي أَطْعَمَهُمْ مِنْ جُوعٍ وَآمَنَهُمْ مِنْ خَوْفٍ﴾ صدق الله>>