مات عبدالعزيز المقالح: هذه الجملة التي كنا نتمنى ألا نسمعها حتى بعد ألف سنة؛ لأن ألمها يفتت عظامنا الناحلة،>>
لأشياء كثيرة مهمة تتعلق بتجليات ظاهرة "الانقلاب" في التاريخ السياسي للعالم، ومفهوم مصطلح>>
في الوقت الذي يخذلك الجميع يظهر الرجال بمعادنهم الصافية، وبالمواقف فقط نجد الرجال المخلصين، وما نشاهده>>
تصاعد حالة الاحتقان الشعبي العام في مناطق سيطرة الحوثيين يلوّح بانفجار مفاجئ وحتمي يكتسح تسلط الكهنوت >>
مخطط الحوثيين إسقاط التجربة الإيرانية بحذافيرها من خلال فرض المذهب الشيعي كمذهب رسمي للدولة، ومن خلال فرض>>
تعمل مليشيا الحوثي الإرهابية على استغلال أي منبر لنشر خطابها المذهبي والطائفي، وقد وصل بها الأمر إلى شطب>>
في كل مرة أحاول أن أكتب حول الشهداء الأبرار الذين ارتقت أرواحهم الطاهرة إلى الفردوس الأعلى، عبر دروب>>
ينتاب الحركة الحوثية شعور موجع بعدم الانتماء، فلا يجدون رمزاً وطنياً إلا وتسابقوا إليه، لعله يسعفهم بكلمة>>
ثمة حقيقة مطلقة برزت بعد مرور ثماني سنوات من عصر الحوثية المظلم، مفادها أن هذه النسخة الإمامية قد حققت نصراً>>
لكل أمة أو شعب لحظة فارقة من التحدي والمواجهة تنتصب في الوجود، تبدو فيها المجتمعات أمام خطر وجودي وإنساني،>>
حتى البردوني العظيم يخرجونه من أصله، وعلينا الدفاع عنه، فهذا الوطن وطن عبدالله البردوني، فدافعوا عنه.. >>
ليس أيّ كلام مطبوع مجموع بين غلافين يمثل كتاباً، أما إذا كان هذا الكلام المطبوع يفتقر للحد الأدنى من قيم>>
بعيداً عن المونديال، قرأت اليوم عن تحضيرات جارية في صنعاء لإصدار كتاب جديد منسوب للبردوني بعنوان "دم>>
مع نهاية شهر نوفمبر 2017م، كان الأمل يحدوني مع كثير من رفاقي المختطَفين في سجون مليشيات الحوثي، في أن تنجح>>
يتجلى للمتأمل الفطن أن السيرة الوجودية لمليشيا الحوثي الإرهابية تثبت حالة من التأزم والارتباك، وأنها تضيق>>
غابت اليمن كلياً خلال سبع سنوات عن الحضور العالمي، وانكمشت الشرعية على نفسها نتيجة لغياب القائد، وانحصرت>>
"الاثنين" الأسود، 4 ديسمبر 2017م، لم يكن ورقةً عاديةً في التقويم، ولا لحظة عابرة في الزمن، بل كان منعطفاً>>
اثنان من ديسمبر، عنوان الانتفاضة والشهادة والمعتقل والبطولة، فهذا الرقم الماجد والباكي في آن واحد يشرح عمق>>
ثمة ملمحان مهمان، ملفتان للنظر في تاريخ النضال اليمني ضد سلالة الكهنوت الإمامية منذ ورود إبراهيم الجزار إلى>>
ثورة 2 ديسمبر عنوان كرامة، وجولة خالدة من جولات صراع اليمنيين مع الكهانة الإمامية وامتدادها الحوثي، تكتسب>>
المقالح ليس مجرد رقم يذهب لنضعه في خانة المفقودين، ونرثيه ببعض ما نكتب؛ بل هامة وقامة، وإني لأخجل وأنا أكتب>>
رحيل الدكتور عبد العزيز المقالح فاجعة وخسارة كبيرة. الشاعر الرائد الذي ما انحنى، قارع بقلمه وبمسلكه وبابداعه>>
معركة تحرير كأس العالم من تسلط أباطرة أوروبا والأمريكيتين، تسير على قدم وساق، بدأها الأخضر السعودي بإسقاط>>
في بداية عهد الإمام "يحيى حميد الدين" وصلت إليه برقية من عامله في تعز، الأمير "علي الوزير"، جاء فيها:>>
سيُقال إن من الصعب على بشر يعيشون في عصر العلم أن يصدقوا مثل تلك الخرافات ولكن مَن قال إن المؤمنين بنظرية>>
الصراع الذي قاده نيرون ضد العملة ومحاولته، بل استحواذه على كل شيء، هو ذات الصراع والاستحواذ الذي يقوده>>
تضعك جماعة الخُمس بين خيارين لا ثالث لهما: إما أن تكون عبداً لهم، وإلا فأنت بالضرورة عبد للسعودية. ولا خيار>>
يسند "الإسلام السياسي" لـ"الجماعة الحوثية" في جزءٍ مهمٍّ من مرجعيته النظرية، على الدروس والمحاضرات>>
ينظر الحوثيون إلى الشعب نظرة دونية واحتقار، ويتعاملون معهم كأنهم جهلة لدرجة أنه ينبغي على المليشيا>>
الذاكرة التاريخية لها دور أساس في الاحتفاظ بتجارب الشعوب والاستفادة منها، وفي تشكيل الوعي والحفاظ على>>
لدى مؤسس الجماعة الإجابة الواضحة على التساؤل، شديد اللهفة، المطروح من قبل اليمنيين منذ استيلاء القوم على>>
"مدونة السلوك” الحوثية لا تحمل أية مفاجأة لأي مطّلع على النصوص المؤسسة للجماعة: الملازم. إن المدونة>>
"الدولة"- أيّ "دولة" تستحق هذه الصفة، ولو بالحد الأدنى- هي- في أبسط تعريفاتها- كيان وظيفي مجرد، يعمل>>
كثفت مليشيا الحوثي، عبر مطابخها الإعلامية، شائعاتها ضد قيادة المقاومة الوطنية، وكان لتعز النصيب الأكبر، وهو>>
نت هذه الجملة كفيلة بجعلي أنشطر ملايين الدموع وأنا في مدينة المخا، وأقرر الصعود إلى تعز، وألقيت على عمتي نظرة>>
لبنان لم يوقع اتفاق ترسيم الحدود مع إسرائيل لولا ضغط حزب الله. ذلك الضغط الذي سيبقي الحزب سيدا على الساحة>>
من نافلة القول الإشارة إلى أن علم النفس حاضر في كل تفاصيل حياتنا الخاصة والعامة، الخفية والظاهرة. وما مِن>>
نعرف أكثر مما ينبغي، كيف يتصرف المصابون بنعرة السلالية الهاشمية في حال قوتهم وضعف الآخرين.. إنهم يجعلون من>>
بعيدًا عن عنترياته وخطابه الإعلامي الزائف، يعمل نظام الملالي في إيران جاهدًا للتقارب مع الولايات المتحدة>>
لا شيء يزعج الحوثيين أكثر من تمسك اليمنيين بالثوابت اليمنية واعتصامهم بها، وتمسكهم بحب اليمن، بالنظام>>