(صنعاء هي العاصمة العربية الرابعة التي أصبحت بيدنا) مندوب مدينة طهران في البرلمان الإيراني، علي رضا زاكاني>>
شهر كامل قضيته في مدينة المخا بمحافظة تعز على شاطئ البحر الأحمر، تنفست فيه عبير الدولة والنظام والقانون>>
التوجه الحوثي الجديد يقول إن الشرعية هي التي تضرب الملاحة الدولية في البحر الأحمر. قد هي حملة موازية من أمس>>
بعد أن نفد مخزون الحوثي من المواقف والأكاذيب والخدع، التي دأب عبرها على امتصاص غضب الجماهير وكبح جماح سخطهم>>
أنا في حالة اكتئاب لا يعلم بها إلاّ رب الشاعر العظيم والراحل الكبير أحمد الجابري، وأريد أن أعرّي من خذله حياً>>
كل من يعارض الحوثي في اليمن، ويعمل على كشف أكاذيبه في استثمار حرب الصهيوني على غزة، وأن ما يقوم به جزء من>>
لا أحد يشكك بموت المشهد الثقافي في اليمن وشلل وزارة الثقافة في سنوات الحرب هذه، وحده مكتب الثقافة في تعز>>
المقاومة الوطنية هي مكون وطني فرضت تأسيسه "قوة عسكرية مقاومة أوَّلًا ومكون سياسي تاليًّا" ضرورات المرحلة،>>
كُلَّما ضبطت أجهزة استخبارات المقاومة الوطنية مدسوسًا أو خائنًا أو مخدوعًا، أرسلته مليشيا الماجورين إلى>>
دون أدنى شك؛ كانت حكومة الكيان الصهيوني على علم- من الوهلة الأولى- بأن ما حدث يوم 7 أكتوبر والذي أخذ اسم "طوفان>>
مليشيات الحوثي تعمل على مشروع سياحي جديد في باب اليمن، دون استشارة اليونسكو. وقبل ذلك هدمت جامع النهرين>>
لم يعرف تكتفِ مأرب طوال السنوات الماضية بتقديم نموذج للتضحية والبطولة الذي تحول لمصدر حديث كل أبناء اليمن>>
وداعاً أيتها الأم الفاضلة التي كابدت الحياة وتحمّلت المشاق حتى رأيتينا كما تحبين. وداعاً أيها النور الذي كان>>
مسيّرات الوهم في البحر الأحمر.. وحشود الحوثي في محافظة حجة.. الصراع الحوثي الداخلي يتطاير شررًا تسعى المملكة>>
قد لا يكون توقيتُ إعلان الأمم المتحدة عن اتفاق "خارطة طريق" بين الأطراف اليمنية محض صدفة، وهذا الاحتمال>>
قرأت مقالاً خاصًا بالمعهد الملكي للخدمات المتحدة في المملكة المتحدة (RUSI) أشار فيه إلى أن المجتمع الدولي يدفع>>
الأفعال البهلوانية لمليشيا الحوثي، وخطاباتهم النارية، وتهديداتهم البرجوفضائية للملاحة في البحر الأحمر،>>
من يترك بلده لقطعان السلالة وجرابيع الحوثية، ينتهكون أعراضها، ويستبيحون منازلها، ويشيعون نشأها، ويغيرون>>
لماذا لم تجرؤ إيران -بكل سفنها العسكرية وغواصاتها وزوارقها الحربية وطائراتها وصواريخها طويلة المدى..- على مسك>>
يهاجم الإسرائيليون حكومتهم، رافعين سقف مطالبهم منها، مطالبين بإسقاط بنيامين نتنياهو للذي يلبس بدلة الحرب>>
زادت وتيرة الجنون الحوثي لاستهداف السفن التجارية ومحاولات اختطافها الثمانية والأربعين ساعة الماضية وبشكل>>
كيهودي ولد في بولندا في ذروة السُّعار النازي الألماني بقيادة "الفوهرر"، وقضى طفولته في معسكر الاعتقال النازي>>
ما المهم في التذكير ببديهية بسيطة ومعروفة للغاية، مثل: إن "الحوثي" جماعة دينية سياسية جهادية.. وصلت إلى السلطة>>
ضحية جديدة وقصة مثيرة تضاف إلى رصيد الحوثي وسجله الإجرامي بحق المرأة اليمنية التي لم تنجُ من بطشه، ولم تسلم>>
تحدث نائب رئيس مجلس القيادة الرئاسي طارق صالح ، عن استغلال الحوثي للعدوان الإسرائيلي على غزة، ومتاجرته بدماء>>
عاش عمره لخدمة وتجنيب اليمن الشر، لم يكن مغامراً بمصير الشعب والوطن ويسبق خصومه الدوليين بخطوة. >>
تكررت الزيارات سابقاً للمناطق المحررة في محافظة الحديدة من قِبلكم، التقيت فيها بالسلطة المحلية والشخصيات>>
في الثاني من ديسمبر٢٠١٧م ، خرج معظم أبناء محافظة حجة ملبين دعوة الزعيم الشهيد الخالد علي عبدالله صالح، رحمه>>
الأبطال يصنعون التاريخ وليس العكس، ينحتون أسماءهم في ذاكرة الناس بعناية، ويختارون الطريقة التي يرحلون>>
خلال كل تاريخها الأسود، ابتداءً من إبراهيم الجزار، داعية ابن طباطبا، مطلع القرن الهجري الثالث، مرورًا>>
استهدفت "إيران" سفناً تجارية مدنية مرتبطة بشراكات من 18 دولة لحظة مرورها في باب المندب. إعلان الحوثي لم يشمل كل>>
- لأنها واجهت المليشيا الحوثية من قلب العاصمة صنعاء عندما كانت تسيطر على منافذ المدينة وتفرض حراسات وملاحقات>>
في ليلة من ليالي المصير الوطني، ليالي الدفاع عن الجمهورية اليمنية والدولة المتشكلة حديثًا، كانت صنعاء تعيش>>
في حياتك عشت عملاقاً وعند موتك اخترت طريقة موتك عاليَ الهامة موفور الكرامة، كنت كالطود العظيم تواجه>>
لم تكن ثورة الثاني من ديسمبر ترفاً أو لحظة غضب؛ بل كانت ضرورة ملحة لإنقاذ ما يمكن إنقاذه من وطن يُدمر وحقوق>>
كان "صالح" كمن نقرأ ونسمع عنهم من الزعماء الكبار: يخطئُ ويصيب؛ لكنَّ صوابه أكثر من خطئه بكثير. يغضب وينفعل>>
قال لي أحد الأصدقاء مرة: لماذا لا تكتب عن الزعيم "علي عبد الله صالح"؟ قلت له: سأكتب عنه ربما بعد عقود من وفاته.>>
في الثاني من ديسمبر 2017م، تلقيت اتصالًا من قناة سكاي نيوز عربية، كان الحوار يدور حول الانتفاضة الكبرى التي>>
رغم مرور عام على فقدان رئيس جمهورية الشعر والثقافة والفكر والنقد والثورة والنضال إلا أن ذلك الفقد أيقظنا من>>
أيام قلائل تفصلنا عن الذكرى السادسة لثورة الثاني من ديسمبر، التي فجّرها الزعيم علي عبدالله صالح، رئيس>>