شعور جميل يتسلل إلى قلبك وأنت ترى من يداوي جرح الآخر بما يمتلك من إمكانيات حتى وإن كانت بسيطة للغاية.. إحساس>>
تذكرت طفولتي والابتهاج بيوم الاستقلال المجيد، ونحن نحمل علم الجبهة القومية، الذي أصابته لعنة الأحفاد اليوم.>>
ولَّى زمان الكبار في السياسة والنضال والوطنية إلى غير رجعة، ولم يبقَ غير أهل النصف، ثم الرُّبْع، ثم>>
استناد أولئك الإسلاميين يقوم في معظمه على ما يقوله أصحاب التصميم الذكي من نقد للنظرية، وهؤلاء أساسا لا>>
قدم الكثيرون أرواحهم لتنجح هذه الثورة ويسقط النظام، وبقي الكثيرون على إيمانهم الراسخ بأن هذه الثورة قادرة>>
تسمع أن تم إرغام فتاة في سن الزهور على الزواج بمن لا ترضاه، يضيع وقتذاك ما يسمى بالدين أو الأخلاق، يقل النظر>>
تسمع أن تم إرغام فتاة في سن الزهور على الزواج بمن لا ترضاه، يضيع وقتذاك ما يسمى بالدين أو الأخلاق، يقل النظر>>
تسمع أن تم إرغام فتاة في سن الزهور على الزواج بمن لا ترضاه، يضيع وقتذاك ما يسمى بالدين أو الأخلاق، يقل النظر>>
اتخذ الربيع العربي مسار السلمية كثورة ناعمة، يقودها المجتمع المدني متخذه من الاعتصامات السلمية اسلوب>>
"بعض الناس يتكلمون لأن أفكاراً هامة تتزاحم في رؤوسهم.. أما آخرون فيتكلمون، فقط لأن أطراف ألسنتهم تحُكُّهم"! >>
يتزايد يوما بعد يوم عدد الشباب القارئ في الوطن العربي، وتتزايد المنتديات الثقافية التي تجتمع حول كتاب شهري>>
الأنا الفردية، تتطور لأنانية جماعية، ويمكن أن يشترك هؤلاء في مكون سياسي، تجمعهم أنانية طائفية أو مناطقية>>
لم تستفد الشرعية من التحرك الذاتي لأبناء الحقب، ولم تتحرك أدمغة التحالف العربي لإمداد هذه الجبهة حتى تمتد>>
في عام 1947م، تقدم السيد عبد الرحمن عزام، أول أمين عام لجامعة الدول العربية، بمذكرة للجامعة، وطلب منها إقامة>>
من الناس اليوم من ينتمي مفتخراً إلى الفئة الباغية الظالمة لكي يحصل منها على منصب ما ولكي يسمح له بعمل>>
هذه هي سنة كرة القدم، عاداتها، تقاليدها، إما أن تؤقلم مشاعرك مع شغف اللعبة وسحرها، وإما تنسى كل شيء وتخرج>>
الحياة تنمو، وهذا النمو هو حركة دائمة متغيرة، يتواكب معها العقل البشري النامي دائم التغيير والمتفاعل مع>>
كان الجميع يبكي في صمت. كان الصمت يلف ثنايا المقبرة. كم مرة زرتُ فيها المقابر؟ لا أدري. كل ما أدريه أنني هذه>>
المشكلة أني أجد تناقلا سريعا لمثل تلك الأخبار والمعلومات والأدهى أن تجد محللا سياسيا أو مثقفا يبدأ في>>
المساعدات الإنسانية وتقديمها لمستحقيها في اليمن حكاية غريبة مليئة بالمأساة. >>
الحقيقة انها بقايا مخلفات نظام بائد وجماعة تضررت من التطور الطبيعي للبشرية وسنة الحياة في التغيير،>>
مما لا شك فيه أن الأوضاع السيئة التي خلفتها الحرب والمتاعب الاقتصادية قد دفعت بأناس كثر إلى خيارات ضيقة>>
أما أشهر كتبه وأكثرها تداولا فهو كتاب "الإسلام وضرورة التحديث" ففيه تبلورت أفكاره ورؤاه بشكل نهائي حيث يرى أن>>
أسرة تحرير (يمن مونيتور) تتمنى لـ"عبدالوارث" الصحة والسلامة، وتترقب عودته للكتابة قريباً. >>
الدولة حلمنا القديم والجديد حلم الشهداء والمناضلين منذ أكثر من نصف قرن، دولة التوافق السياسي والحوار>>
ضجيج كبير في حياة الفتاة الريفية، تعيش صعوبة في التوفيق بين أعمالها في البيت وبين جلب الماء، وكيف ستستطيع>>
لقد اكتشفت أني كنت مشروع محلل، على الأقل في فيسبوك. ليس بالصورة النمطية للمحللين السياسيين الذين يظهرون على>>
تبدو لي هذي الحرب، أحياناً، حُمّى ليلٍ مسعورة، أطاحت بالسكينة الزائفة في منطقة الحياد، بين غبار الخنادق..>>
ما نراه اليوم من إقرار للتقويم الشمسي الميلادي لم يكن كذلك قبل قرون فقد خضع لعملية تعديل باستمرار، كل ذلك من>>
سال لعاب الأطماع باليمن، وتطاولت دويلات كانت يوماً مجرد ساحل من سواحل هذا البلد العظيم بتاريخه وهويته، من>>
تمنيت لو أنني لم أتواجد في هذه الدورة من الأساس، فقد آلمني كثيراً هذا الكلام الذي لا أستطيع إنكاره>>
كانت قراءة في كتاب مدرسي. وكان المُدرّس لا يعرف شيئاً خارج المادة المنشورة في الكتاب. وربما كان يعرف، ولكنه>>
كانت قراءة في كتاب مدرسي. وكان المُدرّس لا يعرف شيئاً خارج المادة المنشورة في الكتاب. وربما كان يعرف، ولكنه>>
عدن المدينة التي تكتظ مستشفياتها بوجع الحرب، وانين الحياة التي تقاوم الموت بآلاف الأسرة، يرقد فيها مقاتلون>>
عكس الفتيات، هي تلك الفتاة، هي عكسهن تماما بتصرفاتها وأقوالها، بفرحها ومرحها وتنقلاتها السريعة بين الفرح>>
الهدنة في قاموس المليشيا: هي الوقت المناسب لمباغتة الخصم في جبهة ما، طمعًا بهزيمة أو نصر معنوي، ومن الجميل>>
طبيعي جدًّا أن نشهد الحضور الفني والقوي للقوى الكروية الآسيوية التقليدية، ولكن يبقى حقُّ المنافسة على كأس>>
والسفه ضرب من الجهل فادح. فما تبدّت وقاحة ولا تجلّت سفاهة، إلاَّ وكانت الجهالة منبتها ومنبعها ومذراها>>
نواجه قوى ليست خفية، ومخطط سياسي واقتصادي وثقافي في هدم الدولة الوطنية، وتفكيك مفهومها في الثقافة>>