والبداية التمكين من بعض ابنائه، باستغلال حاجتهم للدخل والوظيفة فوظفوهم، وعندما يتحول المناضل لموظف عند>>
إنه مشهد السقوط الأكبر، سقوط المرء في مهاوي الخيانة والعمالة والارتزاق! >>
دخلت الجميلة الباص وهي تشترط على السائق مبلغا معينا ستقدمه له مقابل إيصالها للمكان المقصود، قالت بعد أن>>
لو تأملنا في صورة الربا الذي حرمه القرآن وبين معاملة البنوك إيداعاً وتمويلاً فإننا سنجد عدة فروق واضحة لا>>
العنف غير المحكوم بمؤسسات دولة ضامنة مصيبة الامم، حين يتقوى الانسان على أخيه الانسان ليفرض آراءه وأفكاره>>
العنف غير المحكوم بمؤسسات دولة ضامنة مصيبة الامم، حين يتقوى الانسان على أخيه الانسان ليفرض آراءه وأفكاره>>
العنف غير المحكوم بمؤسسات دولة ضامنة مصيبة الامم، حين يتقوى الانسان على أخيه الانسان ليفرض آراءه وأفكاره>>
من صعدة توجهنا مع أيوب صوب عدن، تلك المدينة الفاتنة التي تُسامر البحر وتُعانق الجبل، تنسمنا على عجالة عبق>>
عزيزي، أنت بمقدورك الآن أن تجعل سحابة الحزن هذه- التي قد غفت فوق هذا المتعب- تنقشع، وبمقدورك أن تجعل من هذا>>
كما أن الربا يرتبط بالإثرة والبخل وتحجر القلب والتكالب على المادة، وهو يقطع الأواصر في المجتمع إذ يكون فيه>>
النزعات السلبية هي أدوات تفخيخ المجتمع بالصراعات تستدعي العنف كضرورة للحسم، هي المعرقل لفكرة الدولة>>
ليس هناك حتى اهتمام إعلامي بهذه القضية أو بيان منسوب للجيش. >>
ليس هناك حتى اهتمام إعلامي بهذه القضية أو بيان منسوب للجيش. >>
لطالما كانت مأساة اليمن في العصر الحديث متجسدة في آفة الجهل الذي يحمله هؤلاء على كواهلهم صليباً من حقد على كل>>
وجود الأضحية في كُل بَيت - وخاصة في الريف - ضرورة ما بعدها ولا قبلها ضرورة، وإن كانت حسب الشرع «سُنةٌ مؤكدة»،>>
وجود الأضحية في كُل بَيت - وخاصة في الريف - ضرورة ما بعدها ولا قبلها ضرورة، وإن كانت حسب الشرع «سُنةٌ مؤكدة»،>>
الغاز اليوم هو اللغز المحير للناس، كيف هو معدوم في المحطات ومتوفر لدى عقال الحارات وفي السوق السوداء؟ . >>
الموت حق في ظل الدورة الطبيعية للحياة، ومن غير الطبيعي أن يتحول لنزعة بشرية مشحونة بالعنف والعنف المضاد،>>
تفقد الأمكنة جزءاً حميماً من ملامحها، مثلما تفقد الأزمنة جزءاً صميماً من ذاكرتها، إذا فقدت شيئاً من مكونات>>
سلسلة وقائع آخذة بعضها بعنان بعض، لا تنفك في مآلاتها، وإن تعددت عناوينها، وتباينت أشكالها >>
الحرب في اليمن قتلت الرجل ونهبت منه وظيفته وسلبت حقوقه، وأدت إلى عيش العديد من الرجال في هم وقلق وأمراض>>
تركنا هم الامة وانشغلنا بهم الجماعة، تركنا مشاريعنا الكبرى واتجهنا صوب مشاريعنا الخاصة، مشاريع مزقتنا>>
بالطبع، اليمنيون يتحاورون أولاً للوصول إلى الغرض الذي يسعى إليه الحوار، ثم يقتتلون تالياً بعد أن يصل الحوار>>
العناد من صفاتِ الأذكياء الذين يعرفون الحقيقة ويحيدون عنها، ولو أعدنا قراءة السيرة النبوية - وخاصة المكية>>
لم ينجح هذا الأمر أو كاد أن ينجح، إلا وقد بدأت الشحناء والبغضاء بين الأطراف الحاقدة على الشعب الذي قال كلمته>>
كم صرخنا وصرخ معنا الشرفاء بترسيخ العدل وتفعيل دور القضاء والنيابة، واليوم نشعر أن باب العدل ينفتح بتحرك>>
ما علينا، المهم أن أخانا هذا أعرب عن اعجابه ببعض كتاباتي وامتعاضه من البعض الآخر. وقد أوضح سبب هذا الامتعاض>>
وبين الهجرة المُطلقة والهجرة المؤقتة تبقى الأخيرة أخف حدة، وهي فرصة كبيرة للترويح عن النفس، وتغيير الأجواء،>>
هذا النوع من الكتابات ترى الدين باعتباره دين اجتماعي سياسي لا علمي أو فلسفي أو صوفي، بمعنى أن الدين كما يراه>>
إن لنزول الأمطار في اليمن السعيد دور كبير في تعديل النفسيات اليمنية الضيقة المليئة بالهموم والمآسي جراء>>
مشكلتهم لا يستوعبون الدروس ولا يتعلمون من الأحداث، لم يصلوا بعد لمستوى من الوعي بمقدرتهم التنازل، بل غبائهم>>
ففي الوقت الذي ارتفعت فيه أسعار الغاز وانعدامه من الأسواق في الكثير من المناطق اليمنية، وجد شعبنا حلولا>>
قضية مقاصد الشريعة واحدة من أهم محركات التفكير الديني، وبالتالي فإن الاهتمام بها ليست مسألة تخصيصية تكتب>>
قضية مقاصد الشريعة واحدة من أهم محركات التفكير الديني، وبالتالي فإن الاهتمام بها ليست مسألة تخصيصية تكتب>>
قضية مقاصد الشريعة واحدة من أهم محركات التفكير الديني، وبالتالي فإن الاهتمام بها ليست مسألة تخصيصية تكتب>>
كنت قد بينت في مقالات سابقة مدى التناقضات القائمة على تحديد مقاصد الشريعة بخمس كليات، منها زاوية انطلاقهم من>>
إن كتابة التاريخ اليمني كانت في جانب منها اما يعتورها الزيف الخالص أو تكتنفها المبالغة الشديدة أو المكيجة>>