قد أسهمت في هذه الأبحاث عقول المفكرين في معظم الحضارات على مر العصور، إلا أن الحضارة الإسلامية بصفة خاصة قد>>
لا أروع من أن يحس المُبدعون بحب الناس لهم، ومتعة الاحتفاء بهم، وهو الشعور نفسه الذي طال فناننا المحبوب أيوب>>
وهذه القصيدة يتضح فيها الحماس الذي يتحلى به الشاعر وتظهر من خلالها حميته وغيرته على هذا الدين ونبيه العظيم. >>
كان أجدادنا يصنعون الآلهة بأيديهم . وكانوا ينتقون أطيب أنواع التمور يصنعونها منها . فاذا ملُّوا من عبادتها،>>
كان أجدادنا يصنعون الآلهة بأيديهم . وكانوا ينتقون أطيب أنواع التمور يصنعونها منها . فاذا ملُّوا من عبادتها،>>
كان أجدادنا يصنعون الآلهة بأيديهم . وكانوا ينتقون أطيب أنواع التمور يصنعونها منها . فاذا ملُّوا من عبادتها،>>
إن الحرج الذي يقع فيه نتيجة هذا التناقض يولد لديه أسوأ النزعات الإجرامية التي يمكن تخيلها، ذلك أنه يبداً في>>
كان المُؤرخ محمد الفرح سباقاً في ذلك، كشف الكثير من المثالب، وأغفل بعضها، وقال مُنصفاً: «التعبيرات التي وصفت>>
من يتأمل مفهوم الجهاد في القرآن سيجد بوضوح أنه مفهوم أوسع وأعم من مفهوم القتال، فالجهاد مفهوم عام بينما>>
وبدلا من أن تنهض البلد وهي تملك كل مقومات النهضة، وخاصة عدن، ومينائها الحر الذي كان في المرتبة الثانية >>
إنَّها الطامة التي تَنخر في جسدِ وطن، والكارثة الآخِذةَ في التَمددِ حد الهَلاك، والكابوس الذي يغتال>>
- في عام 1958 نزح سلطان لحج علي عبد الكريم إلى تعز مع 45 ضابط و300 جندي بعد هجوم القوات البريطانية عليه. >>
في ظل هذا الكم الهائل من التزاحم الفكري والتوجه السياسي والتنوع الثقافي، نحتاج وعي يدرك مفاهيم مفاتيح>>
من أسوأ تبعات وأوجاع هذه الحرب الطاحنة إلى جانب الجوع والعطش والأمراض الجسدية والأوبئة، أنها أورثت لنا>>
«متى يحقق اليمن الفوز الأول؟» إلى «متى يهز اليمنيون الشباك مرة أخرى؟». >>
ما شاهدته في الجوف يؤكد أننا أمام مرحلة مختلفة عن سنوات الجهل، فبرغم كل الظروف التي تمر بها بلادنا إلا أن>>
الراجح أنَّ «عبهلة» قال تلك العبارة قبل دخوله صنعاء، و«خبان» المذكورة هي «خب - الجوف» مقر إقامته، ونقطة>>
العنف هو أي اذى يقع على المرأة، أكان في إطار الاسرة أو الاطار العام لكونها إمراة. >>
أراد الغراب أن يُقلّد الطاؤوس في مشيته.. وأراد الذباب أن يقتدي بالجراد في غزوته.. وأراد الضبع أن يحتذي>>
يتداول كثير من أولئك الشباب عبارات ترسخ مفهوما صحيحا، ولكن عند تنزيل تلك العبارة أو تطبيقها على حادثة بعينها>>
كلٌ منا يصرخ ألماً وقهراً وكمدا، وكلا له وجعه، والحرب والصراعات لها المنتفعين منها، لا احساس لديهم بوجع>>
كنت أشعر بالضيق جراء ما يتعرض له أبناء بلدتي، وأشعر بحجم المأساة التي هم فيها، أشعر بذلك خيالياً، واليوم>>
تعددت الروايات، واختلفت المُسميات، واختلطت الحقيقة بالأسطورة، والزيف بالحقيقة، ولم يتعرض حدث تاريخي للبتر>>
لا أجمل من العلاقة بين القلم والأصابع. لا أعذب من ذلك العشق، ذلك الاحتضان، وذلك الوَلَه المشحون بألف قنبلة>>
مع أن معظم تلك الشعارات جوفاء من القيم، تهلل لنزعات طائفية ونغذي كثيرا من العصبيات، تفرق أكثر مما توحد، تمزق>>
الشيء الجميل الذي نلاحظه في اليمن الحبيب وبين أوساط اليمنيين هو المرح والضحك رغم كل المآسي التي تصب على>>
والأكثر أهمية أنَّ السورة القرآنية التي أوردت تلك القصة سُميت باسم «سبأ»،>>
من أبرز من يمثل مدرسة بغداد بشر بن المعتمر وأبو موسى المردار وأحمد بن أبي داوود وثمامة بن الأشرس وجعفر بن حرب>>
أمل مخرجات الرياض أن تضع الجميع تحت طالت النظام والقانون، الممثل بالدولة العادلة دولة المواطنة، والحق لكل>>
كيف يَعِنُّ لك أن تُجازِف بذبح الدجاجة التي تبيض لك ذهباً! أو لماذا تُفكِّر -مجرد التفكير- بسَدِّ بئر نفط>>
خاطب - مُعارضيه في موقعة الجمل قائلاً: «والله ما كانت لي في الخلافة رغبة، >>
دعونا نتعرف بشكل موجز على هذين العملاقين لنعرف تلك القواسم والسمات المشركة. >>
دعونا نتعرف بشكل موجز على هذين العملاقين لنعرف تلك القواسم والسمات المشركة. >>
نعم، عدن هي المدينة التي جذب سحرها وجمالها وموقعها الاستراتيجي المستعمرين وطمعوا بها، وهبها الله موقعاً>>
كتاب أنور ليس من كتب أدب الرحلات بتصنيفها التقليدي، ولا هو مجرد غلافين يضُمَّان بين دفَّتيهما مجموعة من>>
في جلسة مقيل غير اعتيادية التقيت بعدد من العاملين في مرافق حكومية وخاصة، تباهي بعضهم - ممن عادوا إلى أعمالهم ->>
من المتعارف عليه أن اليمن تعاني كثيرا من تدهور الصحة، بسبب شحة الإمكانيات وقلة الدخل لدى المواطن اليمني الذي>>