لم يسبق أن مرّ اليمن - السعيد مَجازاً - بظروف قاهرة كالتي نعيشها الآن، شتات ما قبله ولا بَعده شتات، عداء فاجر>>
لم يعد المختطٓف رجلاً ينتمي إلى فئة تعمل ضد الطغاة، ولم يعد المختطَف مسافراً في الطريق بل قد وصل بنا الحال>>
المتابع اليوم للمشهد اليمني جنوبا وشمالا، يتبادر للذهن السؤال ماهي معركتنا اليوم؟ وهل هي امتداد لنضال الامة>>
لنعد للصورة التي يجلس فيها اليمني وقد تفسّخت ولم يعد يعرف أين يجلس في وطن يتقاسمونه، أم في بلد صنع منها>>
كان التحرك يبدو ارتجاليًا، لكنه كان يكسب للمقاومة والشرعية، وحين بدا أنه يفضح الفصائل الأقوى المحسوبة>>
اشتهر في الدراسات المقاصدية أن مقاصد الشريعة خمسة، وهي حفظ الدين والنفس والعقل والنسل والمال، ولكن السؤال>>
الملمح الوحيد والقاعدة الثابتة في هذا المضمار هو أن اليمنيين ينقسمون إثر هذا الحدث أو ذاك إلى فسطاطين:>>
واقع اليوم ينم عن شعور أن للبعض مستقبلا آخر، لا علاقة له بمستقبلنا، مستقبل تصفية الحسابات والانتقام،>>
قدم «الهادي» يحيى إلى اليمن، فلحق به آلاف المُقاتلين، مُعظمهم من فارس، لتحـل الطامة الكبرى بانقياد>>
شعور نبيل يتملكك عندما تراهم في خضم انهماكهم بتلاوة القرآن الكريم تحس أنه ما يزال الأمل موجودا في هذه البلدة>>
لو قرأنا تاريخ كل الحضارات لوجدنا بينها رابطا مشتركا وهو أنها تبحث عن آلهة كي تشبع ما في أعماقها من شعور>>
الناس تُخدع بالمظهر، فأيّاكم والشبهات.. فلا تُصادقوا شخصاً على علاقة بالانقلاب.. أو ترتبطوا بمنصب ذي صلة>>
المجتمع العليل تتمزق فيه الشرائح الاجتماعية والوطنية والسياسية وتتصدع عراها، وتتفكك الدولة وتضعف ويسهل>>
إذا كانت كل القوى السياسية والكتائب العسكرية عاجزة عن توفير أبسط مقومات الحياة لواحدة من أهم مدن البلاد>>
كان ضرار رزينًا ومضيافًا، ذكيًا ومبتسمًا على الدوام، عندما كنت في صنعاء اتفقت معه أن يدرس الجامعة ولا يمشي>>
والزعماء وحدهم جديرون بتحديد ساعة الصفر على نحوٍ شديد الدقة وفريد المهارة: "بالأمس، كان الوقت مبكراً..>>
ا لتطلع للماضي كمشروع ومشروعية، ليس حلاً بل هو إشكالية بحد ذاته، الحل هو التطلع للمستقبل في دولة اتحادية>>
الأخطر أن هذا التراشق، يضاعف من مصداقية أحاديث الناس التي تذهب إلى أن "الجماعة العباسية" تريد العودة للعبث>>
مجتمعنا محافظ ومتحفظ حتى وإن لم يكن كذلك فأنا وحدي من ستسن لذاتها السنة هذه وتمضي عليها إلى النهاية، كان هذا>>
القلب المقصود هنا ليس ذلك العضو العضلي الذي يضخ الدم عبر الأوعية الدموية، وإنما هو ذلك الجانب المعنوي>>
منذ زمن بعيد، حدث أن أديباً انجليزياً مرموقاً صحا من نومه ليقرأ خبر وفاته منشوراً في صحيفة بريطانية كبرى.>>
هذا هو الواقع الذي نشكو منه باستمرار، ونحن من نصنعه بأيدينا، سلسلة من الأحداث والوقائع في سيناريو نحن>>
ما الفائدة التي جناها الشعب اليمني من الحوار الوطني الذي أزعجنا العالم ونحن تزيده كل يوم تعظيما وتكبيرا من>>
أخبرني في لقائنا الأول أن أصوله العائلية تعود إلى اليمن، كما حكى له أبوه عن جده. وهو زار اليمن مرتين، في>>
كتب تشيخوف تلك القصة قبل قرن ونصف بعنوان "لمن أشكو كآبتي" ولكن تشيخوف ربما لم يكن يعرف أن قصته ستكون هي حياتنا>>
سياسي هذا الزمن يصنعهم الجهل والعصبية، بتكرار تجارب عقيمة في صنع الطغاة.>>
الروح في مصطلحاتنا المعاصرة صار يطلق على ما يحيا به الجسد، وأصلها تلك النفخة التي نفخت فيه. >>
قد يتّخذ وصف الابداع فهماً ميكانيكياً في بعض الحالات، بحيث يُطلق على فعل جديد وانْ لم يكن جيداً أو مُجيداً،>>
قد يتّخذ وصف الابداع فهماً ميكانيكياً في بعض الحالات، بحيث يُطلق على فعل جديد وانْ لم يكن جيداً أو مُجيداً،>>
قد يتّخذ وصف الابداع فهماً ميكانيكياً في بعض الحالات، بحيث يُطلق على فعل جديد وانْ لم يكن جيداً أو مُجيداً،>>
لملم (عباد) شتات البيت الاشتراكي، واستعاد عافيته وصموده في وجه أعتى نظام يرفض التعددية السياسية>>
لملم (عباد) شتات البيت الاشتراكي، واستعاد عافيته وصموده في وجه أعتى نظام يرفض التعددية السياسية>>
لملم (عباد) شتات البيت الاشتراكي، واستعاد عافيته وصموده في وجه أعتى نظام يرفض التعددية السياسية>>
من أين له بذلك الأسلوب القرآني الذي لا يعرفه العربي مطلقا، فلا هو شعر ولا خطابه ولا كهانة وإنما هو أسلوب>>
ما أجملها وهي تحاول أن تخفي وجهها بقطعة من ذلك القماش الملفوف على رأسها، ما أروعها من فتاة بعينيها>>
يحتفل أهلنا في الكويت في الخامس والعشرين من فبراير من كل عام بالعيد الوطني الكويتي. >>
نحن نجيد تضييع الفرص الذهبية للتغيير، والنهضة الحقيقية، تذهب الأيام وتمرّ السنين، ونحن معاقون، بينما>>
الفقه الإسلامي فيه ثروة كبيرة في الأحكام السابقة إذا استثنينا الأحكام الدستورية والعلاقات الدولية، ويمكن>>
وتُزلزل الأرض بالأثقال.. وينشقّ البحر عن الأنفال.. ويصير المرء بلا ولدٍ ولا أموال حينها، اكتبي ما حفظتيه>>