ولو تأملنا في ترتيب المذاهب زمنياً، فسنجد أننا كلما ابتعدنا عن زمن النبي (ص)، زادت الروايات بشكل أكبر، وصار>>
من خلال التسريبات والمشاحنات، من خلال الكم الهائل من التدليس والتزوير للحقائق، والكم من الاتهام وفتاوى>>
منذ اندلاع الحرب في 2015 راح العام يمتزج بالخاص على صعيد الفجيعة في فضائي الشخصي. >>
الجميل في هذا، أن الشعب اليمني الموجوع من نواح عدة، ما يزال يتنفس ويحاول البحث عن مصادر دخل تنسيه أمر>>
لعلي بن محمد بن عَبْدالله العلوي كتاب في سيرته، ألصق به صفات خارقة، وقال أنَّه كان في صباه يدخل السوق ويقول>>
هي ثورة وعي تأصل فينا نحن جيل نشأ في مخاض هذه الثورة، بانطلاق شرارتها الاولى من جبال ردفان الشماء، وتزينت>>
إن تاريخ الثورات ليس انجيلاً مقدساً، اذْ يجب أن تُعيد الشعوب الحية نظرتها النقدية والتحليلية لتاريخها>>
عدن هي الأقرب جُغرافياً ووجدانياً لتعز >> تعتبر الفترة التي امتدت من صدر الإسلام وحتى نهاية القرن الثاني الهجري هي الفترة الذهبية للعقل الفقهي>>
عقل يدرك خطورة التعصب الذي يعمي البصيرة، ومصدرها العقل، ويرسخ الجهل والتخلف، بتناحر وقهر وظلم وقتل وسحل>>
سأحدثكم عن التعليم الذي أصبح اليوم ضحية إلى جانب الوطن الجريح المنكوب بالحرب والصراعات منذ سنين. >>
انتهت مواجهات صعفان الأولى - كما سبق وألمحنا - بدون نصرٍ يذكر، لا لمحمد الإدريسي، ولا للإمام يحيى، تمركزت>>
يدفع هادي برجال جيدين إلى الميدان لكنه يتركهم بلا سند، وكأنه يتعمّد احراجهم، وبالتالي إحراق ما تبقى لديه من>>
حين تكون الكتابة قَدْرك وقَدَرك ومعاناتك اليومية حدَّ الاِدماء، وتكون راحلتك ورحلتك والزاد والماء.. >>
عندما ننظر للخريطة العامة لأبعاد الصراع وعقائده، فلا نجده غير تصنيفات مزورة لرسائل حق يراد بها باطل،>>
حكاية اليمن تشبه إلى حد بعيد حكاية الديك والحبة؛ فيما التدخلات الأجنبية هي أساس الحكاية. >>
ففي البلاد والمجتمعات المتخلّفة -واليمن احداها ولا فخر! - تغدو الصورة في هذا المضمار أكثر حلكة من ليل>>
كانت «مِلحان - المحويت» من ضمن المناطق التي دخلت تحت طاعة الدولة الإمامية رغبة لا رهبة، ليُرسل الإمام>>
حاولت من خلال دراستي لمنهج التربية الإسلامية أن أخرج بأهم الأفكار التي لا بد وأن تعاد قراءتها أو تعاد>>
هي صديقتي وزميلتي ورفيقتي رضية شمشير واجِد. بنت مدينة عدن القديمة (كريتر) التي أخذت من جبلها بركانه، ومن>>
يشهد اليمن الجريح، إقبالاً كبيرا على شراء نبتة القات، وبشكل لافت للنظر! >>
في المُقابل أراد حليفهم محمد الإدريسي من احتلاله لأغلب المناطق التهامية، أن يُضعف قوة الإمام يحيى، وأن يكسر>>
لاشك أن التعليم الدراسي في أي مجتمع هو الذي ينظم العقل الجمعي وهو الذي يكون الهوية الوطنية للمجتمع، ولا شك>>
كان للخذلان غصة، هو الفشل والعجز الذي يرفض الاعتراف بالحقيقة الموجعة، ويبحث عن شماعة يعلق بها فشله وخذلانه. >>
لدى كل من الطرفين شقاً منطقياً، لكن الحقيقة يُراد لها أن تبقى غائبة! >>
فَظُلْمُ ذَوِي القُرْبَى أشَدُّ مَضَاضَةً عَلَى الْمَرْءِ مِنْ وَقْعِ الْحُسَامِ الْمُهَنَّد>>
وحكى لي الكاتب المصري الكبير كامل زهيري أنه يعتقد بأن اليمنيين قوم من الجن! .. وشيء من هذا القبيل سمعته من وزير>>
هذا هو شعب عجيب وفريد.. يرثى لحاله، ويتخبط بين حصوله على مقومات الحياة وبين دفعه ماتريد منه الدولة أو>>
إذا اردنا استقرار سياسي يسهم في استقرار امني واقتصادي واجتماعي، نعزز قدرتنا على مواجهة التحديات السياسيّة>>
كان الشيخ عبدالوهاب نعمان المُتبني الرئيس لتلك الحركة، وقائدها الفعلي، وقد اتهمته السلطات الإمامية حينها>>
فقد سئل الأستاذ الشيخ عبدالله المشد في ذلك فقال إن بعض الباحثين يراها حراماً وبعضهم يراها حلالاً طيباً،>>
فقد سئل الأستاذ الشيخ عبدالله المشد في ذلك فقال إن بعض الباحثين يراها حراماً وبعضهم يراها حلالاً طيباً،>>
أتذكَّر في العام 1996 أن جلاوزة ذلك النظام الجاهلي المتغطرس أصدر قراراً بمنع التعاطي مع رواية الطيب صالح>>
الحق اليوم يحمل على عاتقه مبادئ وقيم المواطنة والحريات والعدالة، في دولة النظام والقانون الضابط لهما، تلك>>
لا أروع ولا أجمل من الهروب إلى حضن الطبيعة وتملكها: «كأن الضحى ملكي ألفّه وسط روحي لفوف»، ومناجاتها: «يا نهر>>
من أهم أسباب رفض المعاملات الاستثمارية في البنوك عند من يعتبرها رباً هو تحديدها للعائد بنسبة ثابتة، وليست>>
.jpg)
كان عمر يُردِّد أن "دم أبيه لن يذهب هدراً".
>> قبل ذلك وأثناءه وبعده لم يقدم الخطاب الإماراتي السياسي والإعلامي إلا جملة واحدة هي (مكافحة الإرهاب والإخوان>>
ابتسم قليلا أو كثيرا فالمهم أن تبتسم.. ابتسم في وجه كل من يراك حتى وإن كنت مهموما للغاية فأنت في بلد إن لم>>
انتجت تلك الحرب طرفاً سياسياً يريد الانتقام، ويسعى للثأر، لتأتي الانتكاسات الاقتصادية المُتلاحقة وترفع من>>
