هذا الاسم لا بد أن يبقى الأكثر شعبية في العالم. صرت متحمسًا له أكثر بعد استشهاد أخي محمد.. >>
هو ضحية حقن وشحن وتحريض مناطقي طائفي قذر، تمارسه نخب متضررة نفسيا وروحيا وثقافيا من استبداد الماضي الذي ما>>
قريتي الصغيرة تنام مرهقة الجسد، متعبة العينين إلى جانب الجبل الأشم، الذي يحرسها من أذى الغرباء. >>
مؤخرا؛ فتحت حكومة بن دغر باب المعاملة للموظفين المتواجدين في المناطق اليمنية المحررة لصرف رواتبهم؛ وذهب إلى>>
هناك قلة قليلة تؤمن بالمواطنة والمساواة والكفاءة لا الانتساب. لكنها ضاعت تماماً وتجريبياً. >>
نحن أبناء اليمن نتسم دائماً بالكرم العظيم، يشهد لنا التاريخ بذلك، ومن سماتنا أيضاً الفزعة وقت الحاجة. >>
ليس بالضرورة أن يصادف التاريخ ذاته، ولكن المناسبة نفسها: الخلاص من أذرع النهب والسلب، القتل والنكال، فيرتدي>>
أي فجور تعامل به هذه الجماعة سجناء الرأي والكلمة أو سجناء التوجه والانتماء؟! >>
من عدن العاصمة نعتذر نحن البسطاء المدنيون للعيد، لن نفرح بقدومك، بدون رواتب وبعضنا لأشهر، رواتب تنهار>>
وقد أتسعت حديقة حيوان كأس العالم وازدانت بحيوانات وطيور شتى: من الديك والبطريق، مروراً بالقرد والنمس،>>
كما كان أنور أقدم حزبيا من نائف القانص، واليوم الأخير سفيراً للحوثة في سوريا بينما الشرعية لم تعين سفيراً،>>
من يرى ويتابع أفعالهم وأعمالهم في إب مثلاً، يجد أنها تبدو لهم كحديقة خلفية يزرعون فيها ما يشاؤون ويقلعون ما>>
كانت لغة الأرقام تقول إن الأسلحة الشخصية المتوافرة في حوزة المواطنين تجاوزت 60 مليون قطعة. وهي المعلومة التي>>
للأسف تتعرض عدن الفاضلة اليوم لحالة من التفسخ الأخلاقي غير المسبوق>>
ثمة وصاية وقحة على الشعب، وتشظٍ للبنى الوطنية، في ظل تجريدها كلياً من حلم تحقق الدولة الضامنة، التي وحدها لا>>
بلغ بي اليأس حدّاً قصيّاً من جدوى الكتابة في شؤون السياسة أو شجون الاقتصاد. ففي كل بلاد العالم، يبيعون>>
الآن يقولون لنا، إن هذا الصوم سهل، بل ليس صومًا مقارنة بالأيام التي صاموها أيام زمان. >>
الحياة مسئولية، والمسئولية وعي، بالوعي ندرك أننا مسئولون عن اعتلال واقعنا، كلٌ في موقعة والمسئولية كتكليف>>
في مولات الملابس يثير استغرابك رفاهية المشتريات وبذخها. وتقف لتتساءل هل نحن في حرب حقاً؟!! أين المجاعة التي>>
الوحشة تطاردك.. العاصمة صارت وكراً لصناعة الموت.. كل الصحف تمنع وتتوقف.. متاهات نفسية، خوف من الواقع، تشرد>>
كان همه هو أن يصل إلى أن يكون كاتبهم المفضل وأن يشار إليه من قبل كبارهم، ليحصل من وراء ماكتب، أو من وراء ماكذب>>
أميل في رمضان إلى الاستغراق في القراءة. ما أن أفرغ من كتاب، حتى أهمّ بالتهام آخر.>>
ذكرني أحد أبناء القرية بعنوان كان هنا قبل سنة؛ سعدت عندما أكد لي بأنه استفاد من المقال، قال بأنه همّ أن يضرب>>
الهوية اليمنية التي صارت أكثر من غريبة وسط التجاذبات الاقليمية والدولية والمشاريع الداخلية ما قبل>>
هكذا أشعر داخل عقلي الذي لا يتوقف عن التفكير في أمور ٍ متشابكة، لست وحدي في ذلك فالبشر كلهم هكذا، على حد>>
تابعت حلقة المبدع محمد الربع فلم أجد فيها اساءة لا للمؤتمر ولا لـ(علي صالح)، فهو ناقش فكرة وقضية ملازمة>>
هو تحامل يؤلم كل يمني أيًا كان موقفه من سياسات الرئيس وحكومته>>
خوف الاختلاف والتنوع، وفسيفساء الحياة والحب وأدوات البناء، والنفوس التي ترفض هذا الجمال، والحقد الذي أعمى>>
الأم اليوم يوصل لها ابنها -الذي خرج من بيتها دون إذن منها- محمولاً على الأكتاف، أو أجزاءً داخل صندوق، وقد>>
أشعر برغبة أن ألتقي كل من ينشر عن كتاب، عن رواية، عن كاتب، كل من ينشر صورة لمجموعة من الكتب اقتناها مؤخرًا. >>