الاسم | الزيارات
175
يمن مونيتور | كتابات خاصة
10:38 2018/06/29

هذا الاسم لا بد أن يبقى الأكثر شعبية في العالم. صرت متحمسًا له أكثر بعد استشهاد أخي محمد.. >>

21:25 2018/06/28

هو ضحية حقن وشحن وتحريض مناطقي طائفي قذر، تمارسه نخب متضررة نفسيا وروحيا وثقافيا من استبداد الماضي الذي ما>>

09:41 2018/06/28

  قريتي الصغيرة تنام مرهقة الجسد، متعبة العينين إلى جانب الجبل الأشم، الذي يحرسها من أذى الغرباء. >>

10:44 2018/06/27

مؤخرا؛ فتحت حكومة بن دغر باب المعاملة للموظفين المتواجدين في المناطق اليمنية المحررة لصرف رواتبهم؛ وذهب إلى>>

08:42 2018/06/26

- لا تسافر يا محمد.. في "عمران" حرب يا ولدي. >>

21:23 2018/06/24

هناك قلة قليلة تؤمن بالمواطنة والمساواة والكفاءة لا الانتساب. لكنها ضاعت تماماً وتجريبياً. >>

09:19 2018/06/24

أعجز عن الكتابة.. أعجز عن الامساك بالفكرة، بل عن الامساك بالقلم! >>

10:58 2018/06/22

خطابات يتوجها بوعد النصر الإلهي كمشعوذ ودجال ونفاق وضلال>>

10:28 2018/06/21

لا شيء أقبح من الحرب سوى النزوح والتشرد.. >>

18:15 2018/06/17

ماذا تقرأ؟ ... كيف تقرأ؟ ... والأهم: لماذا تقرأ؟ >>

22:21 2018/06/16

نحن أبناء اليمن نتسم دائماً بالكرم العظيم، يشهد لنا التاريخ بذلك، ومن سماتنا أيضاً الفزعة وقت الحاجة. >>

15:27 2018/06/15

ليس بالضرورة أن يصادف التاريخ ذاته، ولكن المناسبة نفسها: الخلاص من أذرع النهب والسلب، القتل والنكال، فيرتدي>>

20:24 2018/06/14

أي فجور تعامل به هذه الجماعة سجناء الرأي والكلمة أو سجناء التوجه والانتماء؟! >>

22:18 2018/06/12

من عدن العاصمة نعتذر نحن البسطاء المدنيون للعيد، لن نفرح بقدومك، بدون رواتب وبعضنا لأشهر، رواتب تنهار>>

15:59 2018/06/10

وقد أتسعت حديقة حيوان كأس العالم وازدانت بحيوانات وطيور شتى: من الديك والبطريق، مروراً بالقرد والنمس،>>

18:06 2018/06/09

كما كان أنور أقدم حزبيا من نائف القانص، واليوم الأخير سفيراً للحوثة في سوريا بينما الشرعية لم تعين سفيراً،>>

17:08 2018/06/08

سوف أصل وأصلي للرب الكريم هناك بعض ركعات وسأتجه نحوالحياة>>

16:39 2018/06/04

من يرى ويتابع أفعالهم وأعمالهم في إب مثلاً، يجد أنها تبدو لهم كحديقة خلفية يزرعون فيها ما يشاؤون ويقلعون ما>>

16:20 2018/06/03

كانت لغة الأرقام تقول إن الأسلحة الشخصية المتوافرة في حوزة المواطنين تجاوزت 60 مليون قطعة. وهي المعلومة التي>>

21:21 2018/06/02

للأسف تتعرض عدن الفاضلة اليوم لحالة من التفسخ الأخلاقي غير المسبوق>>

03:04 2018/05/29

ثمة وصاية وقحة على الشعب، وتشظٍ للبنى الوطنية، في ظل تجريدها كلياً من حلم تحقق الدولة الضامنة، التي وحدها لا>>

03:04 2018/05/29

ولمَ الناس هكذا يشعرون بالتضحر والملل؟>>

14:26 2018/05/27

بلغ بي اليأس حدّاً قصيّاً من جدوى الكتابة في شؤون السياسة أو شجون الاقتصاد. ففي كل بلاد العالم، يبيعون>>

23:52 2018/05/25

الآن يقولون لنا، إن هذا الصوم سهل، بل ليس صومًا مقارنة بالأيام التي صاموها أيام زمان. >>

14:55 2018/05/25

الحياة مسئولية، والمسئولية وعي، بالوعي ندرك أننا مسئولون عن اعتلال واقعنا، كلٌ في موقعة والمسئولية كتكليف>>

12:16 2018/05/25

في مولات الملابس يثير استغرابك رفاهية المشتريات وبذخها. وتقف لتتساءل هل نحن في حرب حقاً؟!! أين المجاعة التي>>

21:25 2018/05/22

الوحشة تطاردك.. العاصمة صارت وكراً لصناعة الموت.. كل الصحف تمنع وتتوقف.. متاهات نفسية، خوف من الواقع، تشرد>>

18:15 2018/05/21

كان همه هو أن يصل إلى أن يكون كاتبهم المفضل وأن يشار إليه من قبل كبارهم، ليحصل من وراء ماكتب، أو من وراء ماكذب>>

23:25 2018/05/20

أميل في رمضان إلى الاستغراق في القراءة. ما أن أفرغ من كتاب، حتى أهمّ بالتهام آخر.>>

23:25 2018/05/20

ذكرني أحد أبناء القرية بعنوان كان هنا قبل سنة؛ سعدت عندما أكد لي بأنه استفاد من المقال، قال بأنه همّ أن يضرب>>

14:53 2018/05/20

الهوية اليمنية التي صارت أكثر من غريبة وسط التجاذبات الاقليمية والدولية والمشاريع الداخلية ما قبل>>

22:48 2018/05/19

 هكذا أشعر داخل عقلي الذي لا يتوقف عن التفكير في أمور ٍ متشابكة، لست وحدي في ذلك فالبشر كلهم هكذا، على حد>>

13:31 2018/05/19

  تناهى إلى مسامعي صوت الارتطام بقوة واعداً بالعودة كل صباح. >>

16:09 2018/05/18

تابعت حلقة المبدع محمد الربع فلم أجد فيها اساءة لا للمؤتمر ولا لـ(علي صالح)، فهو ناقش فكرة وقضية ملازمة>>

17:55 2018/05/17

هو تحامل يؤلم كل يمني أيًا كان موقفه من سياسات الرئيس وحكومته>>

11:43 2018/05/17

خوف الاختلاف والتنوع، وفسيفساء الحياة والحب وأدوات البناء، والنفوس التي ترفض هذا الجمال، والحقد الذي أعمى>>

09:43 2018/05/13

الصين "تنين" حقيقي، لا مجازي>>

08:53 2018/05/12

 الأم اليوم يوصل لها ابنها -الذي خرج من بيتها دون إذن منها- محمولاً على الأكتاف، أو أجزاءً داخل صندوق، وقد>>

20:25 2018/05/11

أشعر برغبة أن ألتقي كل من ينشر عن كتاب، عن رواية، عن كاتب، كل من ينشر صورة لمجموعة من الكتب اقتناها مؤخرًا. >>

14:57 2018/05/10

إنها أيام حافلة بالموت كلما اقترب شهر رمضان>>