لن تنجح الإمارات تتويهنا في متاهات جدل عقيم حول الهوية. >>
يجادل الكاتب وفقاً للقانون الدولي أن الوجود الإماراتي في سقطرى "احتلال" وهو أوضح صور "الاستعمار الجديد" في>>
قافة النظام العائلي التوريثي والسلالي الاصطفائي تجتاح قيم الشرعية ومبادئها المفترضة والنزيهة.. قيم ومبادئ>>
قبل مقتله بثلاثة أسابيع فقط، كتبتُ مُتمنّياً لو أنه رحل عن السلطة -فعلاً لا شكلاً- يوم طلب منه الناس ذلك، ولم>>
جاء جارنا ليوبخني بأدب بعد أن قرأ أجزاءًا من الكتاب الإلكتروني الذي نقلته لولديه، نصحني أن لا أعطيهم ثانية>>
أفضل أن أجري شبه حافي القدمين أبحث عن العلب البلاستيكة الفارغة في شوارع مدينتي حتى أجمع بقية ثمن الحذاء، على>>
تهل علينا اليوم هذه الذكرى، ونخجل فيها أن نقدم التهاني للعمال، ماذا سنقول لهم؟ وعلى ماذا نهنئهم، على غياب>>
بعيداً عن السياسة وأهلها، وضجيج الواقع العام في اليمن، دعونا لنرى ماذا قال لها! >>
لذلك على الحوثي مغادرة الذهنية الاستعلائية، وأن يفهم جيداً أن ايقاف الحروب ليس هزيمة على الاطلاق. >>
من الحكمة أن تستطيع التفريق بين الطرفين.. بين الشجاعة والتهور مثلاً.. بين الكرم والإسراف.. بين المرونة>>
في تعز الوسط مرتبك والأحداث متشابكة، وفي تعز ثمة من يريد أن يعمل لإيجاد الدولة وتساوره مخاوفه من الأخ الكبير>>
كان قد بذل جهداً في إقناع والدته الأرملة أن تعطيه أسطوانة الغاز الفارغة والتي عجزت أن تملأها بمادة الغاز منذ>>
من عبثية الحرب هو التفسخ السياسي والثقافي والاجتماعي والأخلاقي>>
بدأت الحكاية حين اعتبر الفقهاء في عصر المذاهب الفقهية أن المقصود بـ(ذي القربى) في آيتي الغنائم والفيء هم>>
كانت مذبحة 13 يناير 1986 هي الضربة القاضية أو الطعنة النجلاء في جسد اليسار اليمني>>
الشعب اليمني الجبار الذي أثبت استعصائه على التوريث باسم الجمهورية، سيظل هو ذاته الشعب الذي كافح ومازال ضد>>
سهى لم تقدم موالًا طويلًا حتى الآن، لكن خصوصية الأغنية اليمنية بدأت تظهر في المسابقات العربية، وهذا أمر جيد.>>
أين نحن اليوم من التغيير، في مواقفنا واختياراتنا، في وعينا وسلوكياتنا، في رؤانا وأطروحاتنا، في علاقتنا>>
لليمني قاموسه الخاص وأبجديته الحصرية. وقي كل زمن وعهد تُضاف إلى هذا القاموس وتلك الأبجدية مفردات واصطلاحات>>
وقفت تنتظر البائع المتجول حتى يعد لها ما طلبت من فاكهة الرمان وعيناها تجول في الشارع الخالي من الزحام>>
هذا هو السؤال الحفري العميق الذي ينبغي أن يهزّ ويزلزل كل الأطراف في الساحات العربية المشتعلة بالحروب>>
ترى ما نفع أن تستخدم ضد خصمك سلاح العنف والاقصاء الذي كنت ترفضه وتناضل ضده لمجرد أنه استخدمه ضدك؟ >>
ضياع بين تعجب واستفهام، يقودنا في هذا الواقع الرافض والمرفوض. >>
أنا لست محللًا، وعبدالملك الحوثي ليس سوى زعيم مليشيا تقدسه، وبالمجمل هذا ليس الموضوع الذي أردت كتابته. >>
هذا الرجل الذي يقف أمامي تحصد مقولاته ومنشوراته عن أوجاع الفقراء والمحتاجين ألاف الأعجابات والمشاركات>>
غَزَتْ العشوائية كل شيء في مدينة عدن. هل قلت: مدينة؟ .. أعتقدني أخطأت الوصف.. فهذه الـ"عدن" لم تعد مدينة بأيّ>>
إن سقط الإيمان، سقطت القيم، وبالتالي نفقد الأخلاقيات، ونفتقد لإنسانيتنا التي وهبها الله لنا كبشر بعقل يفكر>>
كان شكيب أرسلان قد طرح سؤالا في ثلاثينيات القرن الماضي سمي فيما بعد بسؤال النهضة، وذلك من خلال الكتاب الذي>>
تهامة المنسية صار ذكرها قيظا كأحداثها الدامية.. كجوها الرتيب الساكن؛ كحالها الذي يراوح بين الجوع والقتل. >>
لذلك حتى لو توفرت عوامل استفتاء طبيعية كي يقر الشعب الدستور الجديد، فإن تطبيقه يحتاج إلى مؤسسات قوية هي في>>
ومن ذلك مثلاً (قل يُعَدُ(الشيء) ولا تقل يُعْتبرُ؛ لأن الاعتبار من العبرة. >>
(إلى الصديق الحميم: صلاح الجلادي، في صومعته، قابضاً على جمرة الاِباء)>>
المصيبة عندما يستثمر الخطيب المنبر للترويج السياسي لقناعاته وتوجهاته، والكارثة في الفتاوى التي يصدرها>>
هناك من يرى أن إيماننا بالمعجزات على أنها حقيقة تخالف قوانين الكون وأن العقل يرفض تلك المخالفة لقوانين>>
هل نحن بحاجة للصبر، حتى يخرج إلينا المحللين والمراقبين ليقولوا بأن نقل الوضع العدني جار إلى تعز؟ >>
لا يهم أن أكون أباً مقهوراً قتل الحوثيون ولده وهو يناضل مساربة من أجل اسطوانة غاز وتسلمت عوضاً عنه بندقية غير>>
لن يخرج اليمنيون من هذه الدوامة الدامية قريباً، وربما لن يخرجوا منها البتة. >>