كلما حاول اليمنيون لملمة جراحهم من حرب عبثية شنتها مليشيا الحوثي المصنفة إرهابية والمدعومة من إيران، تظهر>>
1. الحدث: فيتو أمريكي جديد ضد وقف إطلاق النار في مشهد بات مكرّسًا في السياسة الدولية، استخدمت الولايات>>
لا التريليونات المخطوفة ، ولا "بهلوانيات" الرئيس الأمريكى "دونالد ترامب" ، ولا "القبة الذهبية">>
في هذه الأيام المباركة من عام 2025، بينما تتجه قلوب الملايين وتشد الرحال إلى أطهر البقاع، يتوافد حجاج بيت الله>>
لو تبتلوا شارع جمال كل يوم سرحة رجعة طلعة نزلة وتتصلب الرُكب من كثر الوقفات الإحتجاجية ؛ وتتشترخ حناجركم من>>
قالتها قيادتنا من لحظتها الاولى، وحتى دولتي التحالف العربي قالتا ذات المنطق: الحرب لصالح اليمنيين هي جبهات>>
استخدمت أوكرانيا اليوم طائرات مسيرة تستخدم تقنية متقدمة بالذكاء الاصطناعي لضرب مواقع روسية بينها مواقع>>
سأتحدث عن بداية "تفحيط" الحوثيين، وبالتحديد في العام 2015، حين انهارت الدولة اليمنية وسيطر الحوثيون على>>
لا يحتاج بعض نشطاء الإصلاح إلى فرش ورقة المظلومية عند كل غضب للناس في تعز: إدعاء قلة نصيبهم في المكاتب>>
كثر الحديث حول الأحزاب وتوصيفها بمواصفات لاتمت للعمل السياسي بصله ؛ وهو بلا شك حديث فيه عوار كبير ؛ فهذا>>
مكاشفة الشعوب ، التي لم تتعود على المكاشفة من قبل قياداتها ، تُعد عملية صعبة البداية ، وغالباً ما تصاحبها>>
( طلع الحوثي تهمه الجوانب الإنسانيه) بل إنساني جدا ومن الدرجه الاولي كيف ؟ لا أدري أحاول من الصباح>>
نحن خرجنا ضد علي عبدالله صالح و انتقدنا عبدربه منصور و جلدناه بإقلامنا جلد و سنجلد رشاد لأنه ليس رئيس منتخب و>>
بعد عقد كامل من التعنت والمعاناة، فجأة عادت مطالب فتح الشرايين الحيوية بين المحافظات اليمنية لتتصدر المشهد،>>
ذات مساء يمني ثقيل، خرج علينا "الرئيس الشرعي" رشاد العليمي باعتراف مذهل، لا يقل غرابة عن كونه رئيسا لدولة>>
ماهمش بحاجة الأصدقاء في مؤتمر الشباب إلى هذه الخفة والنزق في التعامل مع القوى السياسية. هجوم لمجرد>>
الحرية ليست تحكم في أفكار الآخرين وتوزيع صكوك غفران لهم، ومنح اشارة الصح والخطأ لهم بوصفك تحمل الحقيقة،>>
ماذا لو قامت الحكومة بتحريك سعر الدولار الجمركي من 750 الي 1500 >> * علميا الإجراء صحيح والمفروض يتم رفعه>>
نعم، نحتاج شريطة أن تكون نزيهة وغير مدجنة هذا على وجه الإجمال،،، وعلى وجه التفصيل يمكن حوصلة الأمر في التالي>>
في الوقت الذي يُفترض أن تكون فيه الدولة حاضرة لحماية حقوق المواطن، يبدو أن تعز تعيش واقعاً مغايراً... واقع>>
طغيان الذاكرة لا يترك مناسبة مثل ٢٢ مايو ١٩٩٠ تمر دون أن تخبِّط على الوجدان لتوقظ تلك اللحظة المهيبة والجميلة>>
في 22 مايو 1990 التأم شطرا الوطن، وتحقق حلم اليمنيين في إقامة دولتهم الواحدة. وهو حلم ظل يراود اليمنيين عقودًا>>
بعد ساعات مقيتة لزّجة بلعاب الفيس بوك، محشية باليأس، قررت تنزيل لعبة "الـبوبجي"!! لأكثر من ساعة، أخذ>>
هذا المقال يهدف إلى تحليل كنه وطبيعة الاقتصاد في مناطق الشرعية والخروج برؤية. ومن أجل ذلك علينا أن نفرق>>
في مثل هذا اليوم وبدلاً من الخوض في جدل الذكرى بين مؤيد ومعارض وغاصب ومسرور ، هل لنا أن نجعلها مناسبة تقييم>>
يتجنى كثيرون على الوحدة من وحي النتائج والواقع الأليم الذي صرنا إليه ؛ دون التعرض للأسباب والممارسات وتزييف>>
حلت جماعة الإخوان المسلمين في مصر نفسها، سواء كان الخبر صحيحاً أو مفبركاً، تبقى مشكلة الإخوان عموما بنيوية>>
في أروقة السياسة الدولية حيث تتقاطع المصالح وتتشابك التحالفات يبرز دبلوماسيون يحملون رسالة>>
شهدت الساحة اليمنية مؤخرًا تطورًا نوعيًا بالغ الأهمية، تمثل في انعقاد اللقاء التنسيقي الأول بين إعلاميي>>
في مثل هذا اليوم من عام 1990، رفرف علم الجمهورية اليمنية الموحدة في عدن وصنعاء، ليعلن عن ميلاد حلمٍ ناضل من>>
بأيام معدودة تفصلنا عن الذكرى الخامسة والثلاثين للعيد الثاني والعشرين من مايو، تحل ذكرى عزيزة نقشت في>>
تخيلوا باننا في القرن الواحد والعشرون ومازلنا نعيش بالعصر الحجري اي والله نعيش بالعصر الحجري في مدينتي تعز ،>>
في ظل المشهد اليمني المعقّد، تُمثّل تعز نموذجًا صادمًا لما يحدث حين يفشل القانون، وتنهار مؤسسات الدولة،>>
كما كان متوقع عاد إلى أرضه وفي جعبته تريليونات الخليج بعد زياره ناحجه بكل المقاييس له ، مدحهم واثناء عليهم>>
الماء، ذلك الحق الأساسي الذي كفله الله والشرائع والقوانين، أصبح سلعة خيالية لا يقدر عليها إلا من يملك ثروة،>>
بدأ الرئيس الأميركي دونالد ترامب (في ولايته الثانية) جولة خليجية بدأها بالمملكة العربية السعودية،ثم >>
أغلى هدية من قطر في الحاضر وعمان في الماضي، وأرخصها من على صالح، وأطرفها من سلطان بروناي. يتلقى رؤساء>>
التدوير الوظيفي في المؤسسات الحكومية يمكن أن يكون أحد الأدوات لمكافحة الفساد، لكنه ليس حلا شاملا بحد ذاته،>>
رغم أن المشهد السياسي في محافظة تعز يوحي بتغيرات إدارية تحمل طابع "الحكمة" و"التصويب"، إلا أن التعيينات>>
تخيلوا المفارقة: في صنعاء – رغم القصف الأمريكي والمجاعة والضرائب والجِبايات – الدولار ثابت، الأسعار>>