ذات مرة اشترط اللواء خالد فاضل في مؤتمر صحفي كاسحات ألغام لاستكمال تحرير تعز. حنبت وأنا أفكر كيف يمكن>>
سألني: لماذا يزعجك الحديث عن الوحدة؟ ورماني بهذه التهمة الجاهزة: أنت انفصالي أكثر من الانفصاليين. أجبته:>>
في مرحلة فاصلة من التحولات الهائلة في جغرافية الوطن قوات الانتقالي الجنوبي تجتث المنطقه العسكرية الاولى>>
ما تم في الجنوب هو ببساطة تسليم واستلام لكن في عمق الحدث هناك معنى واحد لا ثاني له هو التخلص من تأثير>>
لأصحابنا في الشمال.. إن كان هنالك من سؤال مشروع يمكن أن تُعيده أحداث حضرموت الأخيرة إلى الواجهة، فهو: من يعرقل>>
المجلس الانتقالي هو أخر من خاض حروب تحرير المحرر.. مافيش داعي يستخدم هذا كأنه إدانة عليه، وكأنه الأول، بينما>>
من يتابع المشهد في حضرموت خلال الأيام الماضية يدرك تمامًا أن ما حدث ليس مجرد تبدّل مواقع أو إعادة انتشار>>
عادل باحُميد، سفير تنظيم القاعدة (إمارة اليمن) في ماليزيا، كان يكذب في المطاعم اليمنية التي يزورها من أجل>>
شيء مخجل ومعيب أن تتحول قضايا كبيرة، بالنسبة لبعض وسائل الاعلام، الى مجال استثماري رخيص، واستغلالها لتسجيل>>
من المفارقات العجيبة أن "الشرعية" ومنذ سنوات تدعو الحوثيين إلى الاستماع لصوت العقل وإلى الحوار والجلوس على>>
ثماني سنواتٍ مضت. في تقويم الوقت تبدو مجرد أرقام، لكنها في ذاكرة الشعوب مسافةٌ ضوئيةٌ تفصل بين زمن الوهم وعصر>>
لا شكَّ أن للمأساة في اليمن نتائجُها الأكثر كارثيةً وإيلامًا، حيث تدور الحروب وتتصارع المشاريع الأخرى على>>
اظن بأن الكثيرين يمرون على مايجري في حضرموت من مواجهات عسكرية بشكل سطحي، وفي حدود قراءة لاتتجاوز اطر الداخل،>>
تهل علينا الذكرى ال ٥٨ لذكرى الاستقلال والجلاء، وإعلان قيام دولة جمهورية اليمن الجنوبية ( الديمقراطية)>>
شاع يوم الاثنين خبر محاولة اغتيال محافظ تعز نبيل شمسان، والى جانبه قائد محور طور الباحة ابوبكر الجبولي اسفل>>
بينما يستعد أبناء المقاطرة لاستقبال اللجنة الرئاسية بملفات الأدلة والوثائق، يصطدمون بحقيقة مريرة: اللجنة لم>>
الصراع في اليمن ليس في تعدد الجبهات ، ولا في تنازع قوى كما يبدو على السطح ؛ إنه في جوهره صراع بين مشروعين>>
الدولة الإتحادية في اليمن لن يكتب لها النجاح مالم تحلق بجناحين ضامنين هما "تعز وحضرموت" تعز كعمود مدني سياسي ،>>
بدأ أبوبكر علي محمد أحمد الجبولي مشواره كصحفي متواضع في صحيفة الصحوة، قبل أن ينتقل إلى منصب أكاديمي في كلية>>
التضليل المفضوح الذي يمارسه أعلام السلطة المحلية بتعز وبطريقة تقليدية لم تتجاوز قوالب الإعلام السلطوي>>
من خلال بيانات فروع الأحزاب السياسية في محافظة مأرب ، نجد ان الأحزاب السياسية المؤيدة والداعمة للشرعية>>
ما يجري في طور الباحة لم يعد فسادًا، ولا تجاوزات يمكن ترقيعها بتصريحات باهتة. ما يجري هو جريمة مكتملة الأركان>>
كان لقدمائنا أمثال شعبيه وعربيه استخف البعض بها لكن مع كل حدث في المجتمع نرى ان هذه الأمثال لم تأتي من فراغ بل>>
وقد ساد التبرير طبعًا في تعز، وانتظم وتطور مرسخًا مظاهر خطيرة. في جـ.ـريـ.مـ.ـة تقطع لمنظمة بمديرية الوازعية،>>
جميعنا مع كل حملة امنية لضبط المطلوبين والبلاطجة ومع تثبيت دعائم الأمن والاستقرار وتحقيق العدالة ومن يرى>>
في القضايا الإعلامية الحساسة، لا يُقاس دور نقابات الصحفيين بمدى صوتها المرتفع، بل بميزان عدلها المهني،>>
لا يتحدث عن نفسه، ولا يطلب رتبة عسكرية، فمكانه ليس في طابور الامتيازات، بل معلّم في الصف، أمام>>
تحية وإكبار لأخي وصديقي ورفيق الدرب، الأستاذ طه حسن عبده، نائب رئيس لجنة الرقابة بفرع التنظيم الوحدوي الشعبي>>
حين تتحدث جماعة الحوثي باسم القبيلة، فهي لا تمارس السياسة فقط، بل تمارس أعلى درجات الوقاحة السياسية. كيف>>
على مدى 10 سنوات لم يستوعبوا ولم يدركوا ان ادارة مدينة لديها ثراء في التنوع وارتفاع عالي في منسوب الوعي>>
شهدت منصات التواصل الاجتماعي خلال الأسابيع الماضية تحولاً لافتاً بعد النجاح الكبير الذي حققته حملة>>
توجّه الرباعية الدولية نحو اتخاذ إجراءات عقابية بحق الأطراف التي تعرقل مسار الإصلاحات في اليمن ليس حدثًا>>
أكثر من إحدى عشر عام من الحرب مرت على اليمن لا يمكن حساب رصيدها بمنطق الموازين السياسية والاقتصادية>>
كلما ضاقت بهم الحسابات، رفعوا شعار “دولة المؤسسات” لكن ما إن يقترب الحديث من الإيرادات و المال العام>>
1- عندما تدار البلد بعقلية الجمعيات الخيرية ، يصبح حال الشعب مثل حال الأرامل والمطلقات ينتظر >>
تتحرك الحكومة اليمنية منذ سنوات في فضاء إقليمي مضطرب، لكنها تتحرك –غالباً– بوصفها سلطة تبحث عن "منحة" أو>>
كل أطراف الحرب في اليمن: الحوثي، المجلس الانتقالي، المقاومة في الساحل الغربي، المقاومة في مأرب.. لديها>>
وأنا أتابع بيان مجلس الأمن الأخير، لم يكن الأمر صادمًا للكثير من المثقفين والأكاديميين اليمنيين بقدر ما كان>>
يا قلب لا تحزن، ولكن كيف لا نتوقف ملياً ونحن نرى التطلعات تُبنى على غير أساس، والأحلام تُستخدم في غير>>
في العام 1993م حينما ايقنت جماعة الاخوان المسلمين الارهابيه تحت مسمى (حزب الإصلاح) انها ساقطة في الانتخابات>>