هذا يومُ مجيدُ مشرقُ ، تبتهج الأرض بذكراه ، تُزهر الحجارة بأسماء الفدائيين الذين أناروا الطريق إلى>>
تحل على الشعب اليمني هذا العام الذكرى الثانية والستون لثورة الرابع عشر من أكتوبر المجيدة، التي مثّلت نقطة>>
أصبح الحديث عن المؤامرة التي تتعرض لها تعز، أو عن جيشها وأمنها، يشغل مساحة واسعة من الخطاب الإعلامي مؤخرًا،>>
لم تسقط تعز يوماً ولم تنهض تماماً أيضاً. هي المدينة التي تجيد فن الوقوف على الركام، تزيل الغبار عن كتفها، ثم>>
في مشهد يختزل قبح ميليشيا الإخوان في تعز، يقتلون الضحية، ثم يتدثرون بجثمانها ليرفعوا شعاراتهم>>
كلما اشتدّت حملات التشوية ضد الأمين العام للتنظيم الوحدوي الشعبي الناصري، عبدالله نعمان، كلما انكشف معدن>>
والله يا تعز لولا أنهم أخرجوني منك ما خرجت. لقد شاركتهم حين ظهر لي أنهم مخلصون، وخاصمتهم عندما بدأوا>>
لن أعلق على حديث الزميل الحبيب والصحفي النبيل الصديق عبدالله دوبلة والتهم التي أطلقها على المناضل الوطني>>
لم يكن السحر كما ظننا، تعاويذ تُهمس في جوف الليل، أو طلاسم تُخبّأ تحت الوسادة. السحر الحقيقي... أن يُفرّق>>
استشهاد افتهان المشهري لم يكن رحيلًا عادياً و لا مشهداً درامياً ، بل جرس إنذارٍ دقَّ في أعماقنا وأيقظ فينا>>
يحتفل العالم اليوم الأحد 5 أكتوبر باليوم العالمي للمعلم، ويمثل هذا اليوم مناسبة لتكريم المعلمين في مختلف دول>>
تحكم الدول بحقائق الجغرافيا والتاريخ، وتدار بالسياسة والاقتصاد، أو يجب أن تكون كذلك. الدولة ليست حزبًا>>
كان من المفترض أن تكون اللجنة الوطنية للتحقيق في انتهاكات حقوق الإنسان صمام أمان للعدالة والمساءلة، لكن>>
شهدت المالية العامة في اليمن تحولًا جوهريًا منذ اندلاع الحرب عام 2015، إذ فقدت دورها التقليدي كأداة للتنمية>>
الشهيدة افتهان المشهري واجهة اليمن الحضارية وشمس تعز التي لا تغيب ، ومدرسة القيم الوطنية التي نفتقدها ،>>
كل يومٍ تتكرر نفسُ المسرحية: أصواتٌ مرتفعة، اتهاماتٌ مُستنسخة، ونبراتُ تخوينٍ تستهدفُ من يملكُ صوتًا حرًّا>>
كان يتصدر المشهد السياسي في صنعاء حين تراجعت قيادات الاحزاب والقوى السياسية والقيادات العسكرية والمدنية ،>>
في البداية رأيي الشخصي انا ضد هذه الخطوة ليس بسبب ما يقال عن تداعياته وأنه سيرفع الاسعار بشكل جنوني، فهذا>>
اذا لم تستح فقل وافعل ماشئت ، لا اجد مثل يمني يليق في تشخيص حالة احمد عبد الملك المقرمي الا هذا( جَخَرّ>>
في فترة سابقة قام علي صالح بتغير اسم شارع هائل بصنعاء باسم شارع الرياض ذهب صالح مع كل منظومته وبقى اسم شارع>>
ثورة افتهان كشفت لنا أن تعز لم تعد تقبل بالأدوات التي تحكمها، وأقصد بأدوات علي محسن وعبدربه. إذا لم يتدخل>>
منذ الإرهاصات الأولى للعمل الوطني كان الناصري هو الحصن المنيع الذي وقف في وجه الظلم، وصنع لنفسه مكانة لا>>
أهلنا في المخلاف جزء من النسيج الاجتماعي لمحافظة تعز، ومن المعيب تصوير منطقة جغرافية أو أهلها وكأنهم منبت>>
لأنها ميلاد الفجر من رحم الظلام... ولأنها وصية الدماء وأمانة الأحرار، تظل لنا عهداً لا يُخان، وشعلة لا>>
اليوم تصفية بالقتل للمتهم الرئيسي بمقتل الشهيدة افتهان المدعو محمد صادق ويوم امس تم تسليم بكر صادق سرحان>>
على مدى 10 سنوات تدار تعز من قبل (سَلَطَةٌ) الاخوان ، وبصريح القول هناك جماعة فاسدة اقصائية حرصت>>
حين تفتح ملف الإصلاح في تعز لا تحتاج إلى عدسة مكبّرة، فالفضائح تمشي وحدها في الشوارع متزيّنة بالبزة العسكرية.>>
عندما نزلوني السائلة للإعدام بعد الاختطاف في مارس 2016، قال أصحاب بكر صادق سرحان وعدنان رزيق "نعدمه فورًا"، قبل>>
الحياة حلمٌ قصير، نصحو منه على صفعة الموت… لكن أن نستيقظ على رصاصةٍ تغتال زهرةً مثل افتهان المشهري،>>
قبل أيام تم اختطاف الشاب الجريح "رأفت صادق الشميري" والاعتداء عليه من قبل أفراد تابعين للواء 170، والذين برّروا>>
في جريمة هزّت مدينة تعز وأعادت تسليط الضوء على الانفلات الأمني المتفاقم، اغتيلت مديرة صندوق النظافة>>
اغتيال الأستاذة افتهان المشهري مدير صندوق النظافة والتحسين بتعز لا يمكن النظر إليه كجريمة منفصلة، بل>>
قلوبنا لم تعد تستحمل ما يجري من حولنا من بشاعة تصنعها ايادي متوحشة ومتسخة تسمي نفسها بشر ، أغتيل العميد عدنان>>
في مدينة تعز، التي أرهقتها سنوات الحرب، كانت افتهان الشهري زهرةً نادرةً أينعت وسط ركام اليأس. لم تكن مجرد>>
لم يكن اغتيال الأستاذة افتهان المشهري، مديرة مكتب النظافة والتحسين في تعز، حدثاً عابراً في سياق الانتهاكات>>
في اغسطس من العام 2024 زار رشاد العليمي تعز برفقة بعض اعضاء مجلس الثمانية وطاقم وزاري كبير . وكعادته>>
الحوثي والإصلاح يختلفان في الشعارات، لكنهما يتحدان في فن استعباد العقول وتحويل النفوس إلى أدوات مطيعة، حيث>>
غاب وانقطعت أخباره منذ 75 يومًا، وبالتزامن مع بداية الإجراءات الحكومية والإصلاحات الاقتصادية والمالية،>>
ياحمود شرف خاصم بشرف : جميل شريان ، يمني شجاع من ابناء قريتنا قرية الجاهلية – همدان، لم يُعتقل لأنه>>
في الوقت الذي ينتظر فيه المواطنون من أجهزتهم الأمنية فرض النظام والقانون وحمايتهم من الاعتداءات، نفاجأ>>