قضية الوسط الشافعي ذات مظلومية تأريخية من عهد الرسي والإمام شرف الدين والإمامة القاسمية والإمامة>>
من لا يشكر الناس لا يستحق الشكر، ولان تقديم الشكر لمن يستحق من شيم الرجال، كان لزام علينا أن نتقدم بالشكر>>
أثني على الخطوة الرائدة التي اتخذتها اليمن في تعزيز أمن وثائق السفر والهويات من خلال الانضمام إلى دليل>>
كانت ولا تزال مدينة تعز مصنعًا لإنتاج القيادات الوطنية والنضالية والسياسية المهنية. ولكن مع الأسف، عندما حان>>
في 28 يناير 2024 "قبل قرابة ثمانية أشهر" لجنة المصالحة والسلم الإجتماعي بتعز ؛ بعد جهد وعمل متواصل إستمر منذ>>
في مشهد الشرق الأوسط المعقد، حيث تتقاطع المصالح والأيديولوجيات، نجد أن اليمن ليس بعيدًا عن هذه الديناميات>>
صفقات تمت أوصلت فيها رشاد العليمي إلى مجلس القيادة الرئاسي مقابل أن تبقى المناطق التي بيد الإصلاح، مثل تعز>>
في ظل استمرار الحرب في اليمن، تتفاقم الانتهاكات الإنسانية التي ترتكبها المليشيا الارهابية الحوثية، ومع كل>>
أدرج الرئيس رشاد العليمي زيارة المثوى الأخير للشهيد عميدركن عدنان الحمادي في "ريف تعز" قبل أن تتعرض هي الأخرى>>
مُطلق شرارة المقاومة في تعز لماذا تجاوزته يارشاد ولم تذكره بكلمة؟ إشادة، ترحم، تقدير، تعهد بمتابعة قضيته>>
كان بجانبي في القاعة صديقي: كنت استمع للرئيس العليمي، وقلت له: شوف مجلي هذا كبييير، مؤكداً صديقي يعرف ذلك، لكن>>
ليس من المستغرب أن تسقط السدود المبنية، وكذلك الطرق المعبدة، والمدارس، والمستشفيات في المناطق التي تخضع>>
السؤال الجوهري: هل سوف يستمر العليمي في تعز على الأقل نفس المدة التي قضاها النائب عبد العزيز جباري؟ وهل سيقوم>>
الزخم الكبير الذي سبق زيارة رشاد العليمي لتعز والاستقبال الحاشد والمرتب سلفا اعطى صورة في غاية السؤ لهذه>>
تعز تلك المحافظة البائسة يبدو أن الحظ سيبتسم لها بعد أن ظلت لسنوات طويلة مغيبة في سراديب مشاريع السلالة>>
لايمكن الحديث عن تنمية اقتصادية أو اجتماعية في مجتمع حقوقه الأساسية مصادرة، بما فيها الحقوق الأساسية>>
لم أكن أتخيل أن "فداء الدين" قد يصبح مقدساً إلى هذا الحد لدى الإصلاحيين! تصوروا أن أكثر من عشرة زملاء دراسة>>
للإرهاب عناوين معروفة وجهات داعمة ومصادر تأمين، الإرهاب الديني المليشاوي المتطرف لم يعد يعمل في تعز>>
لم يكن اليمن بلداً منتجاً للأنبياء ، لكنه كان مخزنا لميراثهم الإيمانيّ ومبادئهم الانسانية والأخلاقية . تجلت>>
هم العطاء والسخاء في البذل دون انتظار للربح أو للخسارة. هم الجسارة والمجازفة والاستهانة بالحياة>>
بعد 11 شهر، من الأخذ والرد، مع مؤتمرييّ صنعاء المغتصبة، وعدم الوصول الى أي اتفاق يذكر، بشأن تسمية رئيس>>
المجلس الرئاسي في اليمن هو الهيئة التنفيذية الأعلى في البلاد، والتي أُنشئت بموجب اتفاق سياسي يهدف إلى توحيد>>
الدمية الروسية الشهيرة "ماتريوشكا" أصبحت، مع الوقت، تعبيراً عن ثقافة شعبية تترجم الحال الذي تتوالد فيه من جوف>>
عد سقوط حركة طالبان في أفغانستان ، وصل حامد كرزاي لسلطة كأول رئيس منتخب في العام 2001 وفاز في عملية أنتخابية>>
منذ تأسيس جامعة صنعاءعام 70 م على يد نخبة من الشرفاء بقيادة رجالات الدوله ، كانت الجامعة صرحًا علميًا>>
تشهد منطقة قيفة رداع بمحافظة البيضاء تصعيدًا خطيرًا من قبل المليشيات الحوثية المدعومة من إيران، حيث تمارس>>
الهدف من الاغتيال السياسي لا يتحقق دوماً، ويطرح غالباً عكس الغاية من تنفيذه، تم اغتيال إسماعيل هنية الذي>>
في التاريخ الحديث، برزت العديد من الجماعات المسلحة التي استخدمت العنف والقتل لتحقيق أهدافها السياسية. من بين>>
حال الملاعب اليمنية في الوقت الحالي يرثى لها وخاصه ملاعب مدينتي ملعب الشهداء وملعب الصقر والطليعة في الحوبان>>
تركنا ديارنا، وودعنا بيوتنا ووطننا مرغمين، نتيجة لممارسات مليشيا إرهابية حوثية، لا تعرف سوى لغة العنف>>
حينما عجزت قوات الحرس الثوري عن السيطرة على سوريا، طار قاسم سليماني إلى روسيا، وكما صرح وزير خارجية إيران>>
منذ ظهور الحركه الحوثية في صعده وارتمائها لحضن ايران من مؤسسها حسين ووالده بدر الدين الحوثي ومن ثم مؤخراً>>
مر السبت على عدن وكان ثقيلاً مشبعاً بالقلق والتوجسات، مفتوحاً على ضبط النفس وحمامات الدم، محتوياً على كل>>
للأسف دائما يتم التجاهل بان أولئك الذين خانوا قضية فلسطين هم الذين يزعمون العمل على تحريرها، ويمكن أن يكون>>
حتى المبررات تخون مجلس القيادة والحكومة في ملف إلغاء قرارات البنك المركزي. أراد تصوير الخسارة كانتصار، وفشل،>>
القادم القريب في اليمن قد يحمل تحولات وتنازلات في المعركة ضد مليشيا إيران وهذه التنازلات التي أفصح عن جانب>>
يحتاج اليمن إلى خَلَاص ...نعم ؛ ذلك ما يؤكد عليه واقع الحال ، وما يتطلع إليه اليمنيون قاطبة ، وما يصرح به كل من>>
منذ أسبوع، أوقف الحوثيون هجماتهم على السفن في البحر الأحمر، غداة الغارات التي استهدفت منشآت الطاقة في ميناء>>
في ظل الظروف الاقتصادية والسياسية الصعبة التي يمر بها اليمن، تبرز الحاجة الماسة لإعادة النظر في سياسات>>
بحسب تقرير البنك المركزي في عدن لعام 2022م، 12.4 مليار دولار هي فاتورة الاستيراد. ولو أخذنا كلام سلطة صعدة أن>>