في السودان معاهم "حميدتي" يالول، واحنا في اليمن معانا "حمودتي". والفرق بين الاثنين بسيط ويمكن ملاحظته>>
تكتفي "الشرعية" في اليمن بإعلان إفلاسها لتبرير عجزها عن الاستجابة للمتطلبات الأساسية لتسيير الخدمات>>
قبل قليل، شاهدت خبراً للسلطة المحلية في مديرية المعافر تدعو إلى وقفة احتجاجية تندد باغتيال مسؤول أممي في>>
لا يمكن وصف مجلس حمود الذي سقط فور إعلانه الا انه حالة من حالات الإبتزاز الذس تجيدة جماعة الإخوان في اليمن ،>>
عندما تنظر إلى واقع اليمن تجده يسير إلى الهاوية ، وزمن يحكمه الجهل وقانون الغاب وشرائع الوحوش أصبح فيه الباطل>>
صحيح غاب زئير أسد بني حماد وعلى وارتفع نهيق الحمير والبغال.. وهنا اقول للقدسي نبيل والقدسي جميل ان>>
في ظل غياب او تراجع الدور السياسي والجماهيري للأحزاب والقوى السياسية وغياب الروية الوطنية الإستراتيجية>>
عندما يأتي الحديث عن المنظومة الأمنية في مأرب سوأ قيادتها او افرادها يسارع إعلام السلطة لشيطنة من يتطرق لهذا>>
مسرح عمليات القوات المشتركة في الساحل الغربي هو في محافظتي تعز والحديدة. ألوية العمالقة الجنوبية>>
تقف مأرب بين فكي كماشة، من جانب عدو حوثي غاشم يسعى لقضمها، ومن جانب آخر سلطة قمعية وفاسدة وإرهابية، تمارس بحق>>
في كل أرياف تعز الغربي، تعمل إدارات الأمن. مع ذلك، استحدثت القوات الحكومية والأمنية في المدينة ما قالت إنها>>
من حق الأندية الرياضية اليمنية أن يكون لها رابطة رياضية قوية تمثلها أمام الإتحاد العام لكرة القدم على غرار>>
بنفس التفكير الصـهـيونـي تعمل خلايا ومليشيا حزب الاصلاح الإخواني الإرهابي في اليمن .. فكلما تحولت انظار>>
يوم حزين جدا مر على أسرتنا بعد أن قرر الوالد التخلي عن عدد كبير من المجلات والدوريات، بعد عشرة عمر دامت لأكثر>>
نننتظر من الاحزاب المناهضة للحرب ، التي لم تتورط بتشكيل كيانات عسكرية خاصة بها، وأخص بالذكر الاشتراكي>>
ذكرني (الصُعد) هكذا يُسمى في الريف التعزي بواقع حال مدينة تعز ، مازال الكثير لم يعي ولم يفهم ان الحالة>>
السكوت عن الجريمة، هو من يولد هذه الفوضى ويوسع انتشارها لتطال الجميع بلا استثناء. تعايشت السلطات في>>
اغتيال رئيس فريق برنامج الغذاء العالمي في تعز مؤيد سعيد حميدي إردني الجنسية بمدينة التربة ياتي بعد فترة>>
بين الفينة والأخرى تُفاجئنا محافظة الإباء والصمود بعمليات بطولية متتابعة ضد مليشيات الحــوثي الإرهـابية،>>
بعد سقوط مراد نتيجة لجملة من الأسباب الموضوعية التي سنستعرض جزء منها بكل حيادية بما يبرز حقائق ووقائع كانت>>
قبل شهرٍ تقريبًا، منع مقاول في نقيل ذليمة بمديرية جبل حبشي، مركبات تهريب قطع الطائرات المسيرة والأسمدة>>
مهاد.. بعض مراكز الأبحاث الغربية تناولت الوضع اليمني وأرجعت سبب عدم الوصول إلى تسوية أو انتصار طرف إلى>>
لم يخطر بباله بأنه سيأتي يوم من الأيام أن يقف بهذا الموقف و بأنه سيكون أمام خيارين احلاهما امر من الثاني>>
بعد ثمان سنوات من الحرب والحصار، أصبح المراهنة على الحسم العسكري من سابع المستحيلات - هذا ما توصل إليه>>
مر اليمن على امتداد تاريخه بمراحل عصيبة اقترب فيها من حد الوقوع في حال من الانهيار الكامل الذي لم يمنع حدوثه>>
لن يجد أحد الناشطات المستجدات في سوق العمل السياسي والحقوقي إلا في بازارات المزايدة، باسم الشراكة والإقصاء،>>
الهوية الوطنية الجامعة هي المظلة التي يستظل بها جميع المواطنين اليمنيين، وهي التي تجسدها الدولة الوطنية>>
لم تشكل نتائج لجنة التحقيق في الاعتداء الذي نفذه جنود من قوات المهام بمحور تعز التي يقودها القيادي البارز في>>
نسعى لوجود دولة مؤسسات بشكل فدرالي من إقليمين جنوبي و شمالي ، و إعادة النظر في التقسيم الإداري في إطار كل>>
في الثاني من أبريل (نيسان) 2022 أبرم اتفاق برعاية الأمم المتحدة بين الحكومة اليمنية وجماعة "أنصار الله" الحوثية>>
لم يتبق من اتفاق ستوكهولم سوى إيراداته للأمم المتحدة وميليشيات الحوثي الإرهابية. في الجلسة التي عُقدت>>
مهاد.. أنسنة السيد.. يقتات عبدالملك الحوثي وجماعته على فكرة تدعي القدسية والاصطفاء، يحولون المقدس من الدين>>
زار العميد طارق صالح، تعز، وترأس اجتماعا للسلطتين المدنية والعسكرية وبحضور كل الأحزاب وعلى رأسها الإصلاح>>
تشكل مجلس القيادة الرئاسي في 7 ابريل 2022 بتفويض من قبل الرئيس عبدربه منصور هادي الذي فوض مجلس القيادة من خلال>>
من الصعب الحديث عن شرعية توافقية بجهاز أمني وعسكري بصبوغ بلون سياسي واحد ، كذلك من الصعب الحديث عن>>
قبل أيام أصدر سفراء المملكة المتحدة والولايات المتحدة وفرنسا المعتمدون في اليمن بياناً دعوا فيه الحوثيين>>
مهاد.. إن شرط بقاء تعز آمنة ومستقرة هو استعادتها من الإخوان والحوثي، بأي ثمن. ما لم، فهي في عِداد المخفيين>>
مهاد.. منذ زمن أصبحت مساجد اليمن أدوات للسيطرة على العقل والوجدان الجمعي العام، وأصبح ضررها يتنامى مع غفلة من>>
إذا لم يكن الأمن في الأساس لخدمة المواطن وتأمينه والحفاظ عليه وعلى مصالحه العامة، فإن ذلك ليس بأمن بقدر ما هو>>
مثل إعلان 7 إبريل الدستوري نقلة مهمة في مسار العملية السياسية التي ترتكز عليها الشرعية ، حيث تم إستيعاب القوى>>