لم أكن أتخيل أن "فداء الدين" قد يصبح مقدساً إلى هذا الحد لدى الإصلاحيين! تصوروا أن أكثر من عشرة زملاء دراسة>>
للإرهاب عناوين معروفة وجهات داعمة ومصادر تأمين، الإرهاب الديني المليشاوي المتطرف لم يعد يعمل في تعز>>
لم يكن اليمن بلداً منتجاً للأنبياء ، لكنه كان مخزنا لميراثهم الإيمانيّ ومبادئهم الانسانية والأخلاقية . تجلت>>
هم العطاء والسخاء في البذل دون انتظار للربح أو للخسارة. هم الجسارة والمجازفة والاستهانة بالحياة>>
بعد 11 شهر، من الأخذ والرد، مع مؤتمرييّ صنعاء المغتصبة، وعدم الوصول الى أي اتفاق يذكر، بشأن تسمية رئيس>>
المجلس الرئاسي في اليمن هو الهيئة التنفيذية الأعلى في البلاد، والتي أُنشئت بموجب اتفاق سياسي يهدف إلى توحيد>>
الدمية الروسية الشهيرة "ماتريوشكا" أصبحت، مع الوقت، تعبيراً عن ثقافة شعبية تترجم الحال الذي تتوالد فيه من جوف>>
عد سقوط حركة طالبان في أفغانستان ، وصل حامد كرزاي لسلطة كأول رئيس منتخب في العام 2001 وفاز في عملية أنتخابية>>
منذ تأسيس جامعة صنعاءعام 70 م على يد نخبة من الشرفاء بقيادة رجالات الدوله ، كانت الجامعة صرحًا علميًا>>
تشهد منطقة قيفة رداع بمحافظة البيضاء تصعيدًا خطيرًا من قبل المليشيات الحوثية المدعومة من إيران، حيث تمارس>>
الهدف من الاغتيال السياسي لا يتحقق دوماً، ويطرح غالباً عكس الغاية من تنفيذه، تم اغتيال إسماعيل هنية الذي>>
في التاريخ الحديث، برزت العديد من الجماعات المسلحة التي استخدمت العنف والقتل لتحقيق أهدافها السياسية. من بين>>
حال الملاعب اليمنية في الوقت الحالي يرثى لها وخاصه ملاعب مدينتي ملعب الشهداء وملعب الصقر والطليعة في الحوبان>>
تركنا ديارنا، وودعنا بيوتنا ووطننا مرغمين، نتيجة لممارسات مليشيا إرهابية حوثية، لا تعرف سوى لغة العنف>>
حينما عجزت قوات الحرس الثوري عن السيطرة على سوريا، طار قاسم سليماني إلى روسيا، وكما صرح وزير خارجية إيران>>
منذ ظهور الحركه الحوثية في صعده وارتمائها لحضن ايران من مؤسسها حسين ووالده بدر الدين الحوثي ومن ثم مؤخراً>>
مر السبت على عدن وكان ثقيلاً مشبعاً بالقلق والتوجسات، مفتوحاً على ضبط النفس وحمامات الدم، محتوياً على كل>>
للأسف دائما يتم التجاهل بان أولئك الذين خانوا قضية فلسطين هم الذين يزعمون العمل على تحريرها، ويمكن أن يكون>>
حتى المبررات تخون مجلس القيادة والحكومة في ملف إلغاء قرارات البنك المركزي. أراد تصوير الخسارة كانتصار، وفشل،>>
القادم القريب في اليمن قد يحمل تحولات وتنازلات في المعركة ضد مليشيا إيران وهذه التنازلات التي أفصح عن جانب>>
يحتاج اليمن إلى خَلَاص ...نعم ؛ ذلك ما يؤكد عليه واقع الحال ، وما يتطلع إليه اليمنيون قاطبة ، وما يصرح به كل من>>
منذ أسبوع، أوقف الحوثيون هجماتهم على السفن في البحر الأحمر، غداة الغارات التي استهدفت منشآت الطاقة في ميناء>>
في ظل الظروف الاقتصادية والسياسية الصعبة التي يمر بها اليمن، تبرز الحاجة الماسة لإعادة النظر في سياسات>>
بحسب تقرير البنك المركزي في عدن لعام 2022م، 12.4 مليار دولار هي فاتورة الاستيراد. ولو أخذنا كلام سلطة صعدة أن>>
منذ بداية النزاع في اليمن، عملت جماعة الحوثيين على تجريف الهوية الوطنية للبلاد، حيث قاموا بتدمير الآثار>>
الحكومة تعقد الاجتماعات لمواجهة كل أزمة، تسِّوق الحقن المسكنة للناس، لإيهامهم أن هناك من يهتم لأمرهم،>>
من القضايا المهمة التي ينبغي الوقوف لمعالجتها اليوم هي تجديد الخطاب الديني الذي أصبح ضرورة حتمية للقضاء>>
في ظل وضوح الفشل وتمادي الفاشلين وتواصل العبث وتمكن العابثين وإستفحال الفساد و هيمنة " منظومة الفساد " وتغول>>
السقوط في فخ الثارات لا يترك خياراً أمام الناس سوى أن يعتمروا البندقية ليصنعوا حاضرهم، وبالدم وحده يرسمون،>>
هل كانت إيران في حاجة إلى حدث ضخم بمستوى سقوط طائرة الرئيس إبراهيم رئيسي الذي أودى بحياته وحياة وزير خارجيتها>>
يحق للناس ان يكتبوا شعرا ونثرا وان يعتلوا المنابر ليقولوا خطب عصماء في البروفسور عبدالله الذيفاني الرجل>>
تتجدد الذكرى بعيد الوحدة الـ 34 لليمن، وسط تحدياتٍ متجددة وصعوباتٍ تنتظر اليمنيين في كل مسارات حياتهم. تحل هذه>>
ترتكز الحكومة المعترف بها دولياً في خطابها السياسي داخلياً وخارجياً على قضيتي "استعادة الدولة" و"إنهاء>>
ثماني سنوات قضاها السفير اليمني في ماليزيا، عادل باحميد، في بيع الأوهام لليمنيين المقيمين هناك، دون إحداث أي>>
لم تكن الوحدة اليمنية أول تجربة وحدوية عربياً ، ولن تكون الأخيرة فيما نعتقده ؛ لأن كل القوى تكاد تستشعر>>
يقتضي النظر إلى اليمن كثيرا من التجرد فلم يعد يمكن التعامل مع هذا الملف دون جرأة وموضوعية في تناوله، التحولات>>
صبيحة السبت 18 مايو أصابوا بصاروخ باليستي، ناقلة نفط مبحرة باتجاه الصين، وأسموا فعلهم الإجرامي إنجازاً>>
الخطاب الديني لا يحتاج تنقيح ، بل الى قطيعة ذلك ان من يحمله بكل الوانه هم جماعات اليمين الديني.. ما>>
اكتسبت المخا شهرتها من البن اليمني الأصيل وأصبحت تعرف بالعالم ب ( كوفي مخاء) إذ لا يقل حضارتها ومكانتها>>
الجماعة السرطانية الإخوانية وحزبهم الإصلاح الذين نخروا جسد الجمهورية اليمنية ولايزالون ينخروا جسد>>