عقب تحقيق الوحدة اليمنية بسنوات، وعند تأسيس اول شكل نقابي موحد للمهندسين، كلفت من قبل تنظيمي الوحدوي>>
الأمثال والحكايات الشعبية اتت من رحم تجارب عاشتها الامم والشعوب وهي تحاكي واقعها حرفيا . تقول الحكاية>>
كسل سياسي، جاهزية عسكرية مفرغة، وطن بديل في عدن ، سلطة تكرس الرفاهية والعطايا لاصحابها ، خلط أوراق ومفاهيم ،>>
رشاد العليمي لا يراهن على شعبية أو جماهير أو مستقبل سياسي، فهو يدرك أن بقاءه مرتبط بمصالح آنية لا أكثر. لذلك>>
مقدمة: يحلّل هذا المقال موقع العميد طارق محمد عبد الله صالح داخل منظومة السلطة اليمنية، بوصفه فاعلاً عسكريًا>>
لم يأتِ رشاد محمد العليمي إلى السلطة من بوابة الشعب، بل من ممرات الرياض. لم يُنتخب، لم يُختبر في>>
في منتصف التسعينات، كانت قطر أول دولة خليجية تطبع مع إسرائيل، واستقبل الأمير السابق شمعون بيريز، المؤسس>>
العلاقات الدولية قائمة على التوازن وليس على مبادئ عامة مثل السيادة والقانون. من أول التاريخ وحتى ما بعد>>
غادر "محمد" قريته، مودعًا أهله وقلبه يشتعل شغفًا بوطن يمزقه الحوثي الإرهابي المدعوم من إيران. كانت المعارك>>
هل سمعتم من قبل عن رئيس بلا شعبية، وبلا كاريزما، وبلا حتى صور معلقة في الشوارع؟ لا تستعجلوا بالإجابة،>>
تواجه اليمن اليوم أخطر مراحلها الاقتصادية على الإطلاق، فالمشكلة لم تعد مجرد تذبذب في سعر الصرف أو فجوة في>>
دب الرعب في أعماق بدر سلطان عندما أدخلوه البحث الجنائي بصنعاء. رأى معتقلاً يُحمل إلى الحمام بمحفة، وآخر يذهب>>
حين نتحدث عن جمهورية الـ26 من سبتمبر، فنحن لانتحدث فقط عن عهد الرئيس السابق الزعيم علي عبدالله صالح. هذا>>
هذا لمن أراد صدق وأمانة الباحث العلمي؛ ومن لم يرغب به فليذهب إلى المهرجين وأشباه الاقتصاديين فهم كُثُر، أما>>
الحوثي نفسه غير مؤمن ولا مصدق حشوده التي يقطرها لميدان السبعين كل اسبوع.. ولهذا يشن حملاته ضد الشعب في كل>>
لم يأتي الحوثي من مدارسنا ولا من مساجدنا ولا من احزابنا.. لم يأتي من حروبنا ولا من انتخاباتنا.. لم>>
فتحت اسرائيل شعبة جديدة خاصة بجماعة الحوثي في الموساد .. تم تسميتها مايشير الى معنى كلمة (عارض) اي شي مستجد>>
في الثلاثين من أغسطس من كل عام، يحيي العالم اليوم الدولي لضحايا الاختفاء القسري، وهو تذكير سنوي بجريمة>>
منذ 2013 والى اليوم، لم يمر يوم واحد لم يقتل او ينهب او يشرد الحوثي يمنيا. كل يوم لايرى الحوثي كرامة لليمنيين..>>
تشهد منطقة الشرق الأوسط صراعاً مركباً تتداخل فيه الأبعاد السياسية والعسكرية والأيديولوجية، ليتحول إلى ساحة>>
الدولة اليمنية هي الأولى بتأديب عملاء ايران الذين يعيثون خرابا وارهابا في البلاد. اسرائيل عدو يستهدف>>
الإخفاء القسري ليس مجرد رقم في تقارير أممية أو سطور في صحف حقوقية، بل هو صرخة إنسانية مكتومة، وجه محجوب عن>>
كتب سيد قطب كتبه في ( ظلال القرآن ) على أربع مراحل ، وأخر مرحلة كتبها في السجن ، وكانت الحكومة أو>>
كان البنا هو المرجعية الفكرية التي اتكأت عليها جماعة الإخوان المسلمين ، فيما استند هو على سعة اطلاعه>>
تعتبر جبهة التعليم في تعز من أهم الجبهات التي يجب دعمها ، فإذا سقط محور التعليم سقطت تعز . لذا يجب تخصيص>>
لا أدري ما قصة "موال التضحيات" الذي يزعجنا بها الإخوان في تعز. كل من ينتقدهم يسمع: نحن ضحينا.أي تضحية هذه التي>>
حينما تأخذ الدولة في التفكك والإنهيار ، فإن المجتمع ، الذي تتشكل منه هذه الدولة ، يقوم بإعادة تنظيم نفسه في>>
من عجائب السياسة في اليمن أن ترى مكون سياسي "يتحايل" ويدعو الناس لوقفة إحتجاجية ضد الدولة ومؤسساتها تحت شعار>>
ليس سرا أن التجمع اليمني للإصلاح إمتداد لجماعة الإخوان المسلمين ولم يكن ذلك خافيا على أحد كما انه>>
الخلاف ليس على صرف رواتب الجنود و اعتمادات الجيش والجنود الذين بكشوفات المحور ، بكل أخطاءه وإنما أساسه>>
أكثر ما يزعجني عندما أجد شخصا محسوبا على النخبة الثقافية والحقوقية يستخدم في كتاباته الجهوية الجغرافية>>
لا يمكن الحديث عن دولة قوية ومستقرة دون أن تكون الاقتصاد والسياسة والجيش مترابطة في معادلة>>
التخوين والترهيب اسلوبهم في التعامل مع الداخل، فذكرى تأسيس المؤتمر الشعبي العام عندهم “تخابر”،>>
اثبتت تجربة جماعات الإسلام السياسي خلال العقود الماضية أن نجاحها في ساحة المعارضة لا يعني بالضرورة نجاحها في>>
إلى: رئيس مجلس القيادة الرئاسي/ د. رشاد العليمي دولة رئيس مجلس الوزراء/ أ. سالم صالح بن بريك . بعد اليوم>>
يتباهى الحوثي اليوم بما يسميه “شرعية تاريخية للزيود” في حكم اليمن. غير أن التاريخ والقبيلة اليمنية،>>
في اليمن، ومن بين ركام الحرب التي لا تنتهي، يتكرر الزمن والحدث في رحلة عمر الإنسان والأجيال. ومن تحت أنقاض>>
مانع سليمان واحد من الشباب الذين انخرطوا معنا ضمن حركة 15 يناير الطلابية ، وهي كانت جذوة الحراك الطلابي في>>
حقيقة كل ما يحدث من محاولات متكررة في تشكيل مجالس تتعثر لأنها من طيف واحد ولا تخضع لمعايير وطنية خالصة ،>>
في زمن الحروب يكثر الضجيج وتُخلق انتصارات وهمية لتسويق الوهم للناس، واليوم حين يتم الاحتفاء بانخفاض أسعار>>