تسببت تضاريس اليمن الصعبة ومساحته الواسعة، وأسباب كثيرة أخرى، في تزايد غياب الدولة عن مناطق الأطراف البعيدة>>
هروب القيادات الحوثية مؤشر على مدى الوضع الذي وصلت إليه من سوء، لكن السؤال: كيف تستثمر الشرعية هذا الهروب>>
لا يمكن التنبؤ بمصير الشيخ محمد الزايدي.. هل سيطلق سراحه، أم ستتمسك به الحكومة اليمنية لتحقيق مكاسب في ملف>>
قطع الحوثي كل الطرقات على اليمنيين، ليس على الأرض وحسب، بل قطعها برًا وبحرًا وجوًا. في سجونه آلاف الأبرياء>>
الضبع حيوان شرس، وهو أبشع حيوان من بين كل الحيوانات المفترسة. الضبع هو الوحيد الذي يأكل الجيف ويتحرك في>>
في بيانهم الأمني قتل الحوثيون الشيخ حنتوس بتهمة التمرد على الدولة ورفض الامتثال للسلطة وقتل اثنين من>>
توضيح: â–ھï¸ژ قُتل الشيخ الحافظ المقرئ صالح حنتوس في بيته ولم يُقاتل حتى من مترس مجاور أو من جبل مطل، ومن قُتل>>
منذ المراحل الأولى لتمرد الحوثيين، وهم يرتكبون جملة من الانتهاكات التي ترقى لجرائم الحرب، والجرائم ضد>>
طيلة سنوات مضت تظافرت عوامل عدة، بعضها موضوعية خارجة عن الإرادة وبعضها بأخطاء متبادلة بين أطراف الشرعية>>
منذ صدور بيان المكتب السياسي للمقاومة الوطنية بشأن الشراكة السياسية والقضايا العامة، زاد زخم النقاش>>
من نافلة القول؛ إن طارق صالح يقف على رأس جبهة يمنية وطنية مهمة وحديثة وقوية. وإن هذه الجبهة الضاربة تتشكل من>>
بعض الناس يعتقد أن الصراخ يُصلح وطنًا، وأن الشتائم تُقيم دولة! يظنّون أن من يكتب كثيرًا على “تويتر†صار>>
تتعدد ردود الفعل حول بيان الأمانة العامة للمكتب السياسي للمقاومة الوطنية، الذي دعا إلى تصويب اجتماعات>>
الاعتراضات والعتب ظاهرة صحية جداً في السياسة والعمل الوطني والكفاح. ثقة كبيرة بفخامة الرئيس، رئيس مجلس>>
في خضم القلق الاقتصادي والمخاوف الإقليمية والاجتماعات المتلاحقة في العاصمة المؤقتة عدن، صدر بيان الأمانة>>
منذ اندلاع الحرب بين الكيان الإسرائيلي وإيران، في ظ،ظ£ يونيو، والتباين تجاه هذه الحرب واضح على المستوى>>
ارتباط عصابة الحوثي بالنظام الإيراني ليس مجرد تحالف سياسي ظرفي كما هو حال التحالفات التي تجمع بين الدول أو>>
في اليمن، لم يقتلنا العدو البعيد، بل القريب الذي يصلّي معنا، ويخطب فينا، ثم يُرسل أبناءنا إلى>>
يجب فهم مسألة نفسية هامة. وجعنا بسبب ما ترتكبه إسرائيل في غزة هو وجع معنوي، ناتج عن مشاهدة القتل والظلم وسقوط>>
ظلت أمريكا وأوروبا، وإسرائيل من بينها، تنظر لإيران كتهديد للعالم العربي من داخل الأيديولوجية الإسلامية. بدأ>>
سؤال يتردد هذه الأيام، وهو سؤال غبي يعبر عن خواء أصحابه.. إذ من السفه أن يقوم الضحايا بالمفاضلة بين جلاديهم.>>
في مثل هذه الأيام، قال النبي: “من كنتُ مولاه، فعليٌّ مولاه.†لم يكن يخطب ليختار خليفة، بل كان يردّ على>>
فرية الاعتدال لطالما قدم البعض الزيدية الهادوية، كمذهب "وسطي" بين السنة والشيعة، لا يقول بعصمة الإمام، ولا>>
خلال زيارته العيدية لمدينتي حيس والخوخة، تفقّد العميد الركن طارق محمد عبدالله صالح القائد بأفعاله الصادقة،>>
كانَ العيدُ، يومًا ما، أكبرَ من مجردِ مناسبةٍ. كانَ موعدًا مقدّسًا للفرحِ، طقسًا شعبيًّا تتوضأُ به>>
كنتيجة طبيعية للحرب، تتضرر العديد من المؤسسات والمشاريع الحيوية والتي توفر للسكان احتياجاتهم الأساسية. لكن>>
الجنوبي في عدن، وحتى الإخواني في مترسه بالحوبان أو بمأرب.. وقبلهم جميعًا السلفي الذي كان الطلقة الأولى من>>
"ضربات اليهودي ترامب" لم تكن حربنا.. قالتها قيادتنا من لحظتها الأولى، وحتى دولتي التحالف العربي قالتا ذات>>
بدايةً، أشكر الباحث والمُؤرّخ بلال الطيب على هذا المجهود الطيِّب في هذا الكتاب الّذي يُعَدّ خلاصة كتبٍ>>
هل رأيتم جماعة تدعي بأنها تمثل الشعب وتدافع عن سيادة الوطن، لكنها تقصف مطاراته والبنى التحتية التي تخدم مئات>>
جماعة الحوثي قائمة على خرافة "الحق الإلهي" في الحكم والسلطة والثروة وحتى العلم، وكأنها الوكيل الحصري للسماء>>
تنطلق الفلسفة التي قامت عليها دويلة يحيى بن الحسين وأبنائه في اليمن على أحقية أبناء فاطمة، رضي الله عنها،>>
تحقيق الوحدة اليمنية، مثل تحقيق الوحدة المصرية قبل 5000 عام على يد الملك مينا. أمة واحدة كانت ممزقة، وتم>>
منذ سيطرتها على العاصمة صنعاء في سبتمبر 2014، لم تكتفِ مليشيا الحوثي الإرهابية بفرض سلطتها بالقوة العسكرية، بل>>
إنّ الكتابة عن عادل الأحمدي تعني الكتابة عن عادل الذي نقش في مسنده "الزَّهر والحجر" أولى الكتب التي أرَّخت>>
في النقاشات التي تتناول طبيعة جماعة الحوثي، تعود دائمًا مسألة الانتماء السلالي كأحد المفاتيح الجوهرية لفهم>>
قالوا في التاريخ: "الذين يفشلون في التعلّم من التاريخ، محكومٌ عليهم أن يكرّروه". وهذا يعني أنه إذا كان الحدث>>
ما كُشف من نقاش تاريخي حول الصراعات العربية- العربية في اليمن، بين الراحلين الرئيس جمال عبدالناصر والملك>>
في عام 2006، صادفت مقالة منشورة على موقع إلكتروني، تحمل توقيع “همدان العلييâ€. بدا الاسم للوهلة الأولى>>
استلهمت عبارة للأستاذ القيل عمار التام وأوردتها داخل تغريدة على النحو التالي:آ (لا تيأسوا من أي يمني ساقته>>