أرجو من الجميع قراءة المقال كاملاً مكملاً قبل أن يناقش أو يعلّق لأني حاولت ألا أترك في الكلام ثغرةً للنقاش أو>>
الهيئة الوطنية لإدارة وتنسيق الشؤون الإنسانية ومواجهة الكوارث؛ هذه الهيئة استحدثتها المليشيات بغرض التحكم>>
إنّ الحديث عن تاريخ الهاشمية الرسية في اليمن هو استعراض لشريط تاريخي متخم بالأحزان والمواجع، ومن الصعوبة>>
الهيئة الوطنية لإدارة وتنسيق الشؤون الإنسانية ومواجهة الكوارث؛ هذه الهيئة استحدثتها المليشيات بغرض التحكم>>
لانها ترفض الإنتماء إلى روح الأمة اليمنية وتدعي إن دمائها زرقاء وجيناتها مقدسة وإن اليمنيين لا بد ان يكونوا>>
تتعالى أصوات النخب اليمنية، والمنظمات المجتمعية المحلية عند أي خطأ، أو قصور صادر عن الحكومة الشرعية.. وهذا>>
منذ ثورتي سبتمبر 1962 في شمال اليمن و أكتوبر 1963 في جنوبه أنفقت الحكومتان عشرات المليارات من الدولارات لشراء>>
آ نشأت حركة الحوثي الشيعية على مفهوم الولاية التي تمنح الحاكم (بأمر الله ) صفة القديس الذي لا ينازع أو يحاسب>>
هذه عدن بلا رتوش.. هكذا عارية تشبه الحقيقة المرة في مواجهة الاكاذيب.. يحمل احدهم أسلحته ويتوجه بعشرين مسلح>>
الكل بات على قناعة تامة بإن السلام في اليمن لن يتحقق بوجود جماعات مسلحة، تعمل بدساتير طائفية أو مذهبية أو>>
223 ريال يمني يومياًآ كل ستة أشهر أي ما يعادل 0.44 دولار هو إجمالي ما يتقاضاه المعلم اليمني. هذا المبلغ يمكن أن>>
تمكن عبدالملك الحوثي أن يجعل الهاشميونآ يعيشون الخوف برغم تسلطهم على رقاب الناس وبرغم كل الإمكانيات والسلاح>>
إن أبسط نظرة عقلانية إلى الحوثية /الإمامة الجديدة تشير إلى مفارقة هذا النمط العقائدي مع مجرى الزمن. وقد يغتر>>
صحيح، هناك خطاب عشوائي ومتشدد أحيانا يتبناه البعض كردة فعل طبيعية ناتجة عن ظلم وقهر الهاشمية السياسية>>
نسمي الحوثيين باسمهم الحقيقي، متمردين وغزاة وأصوليين متطرفين .. وهم ليسوا أكثر ولا أقل من ذلك في الحقيقة.. فهم>>
حكاية صرواح وسقوطها وافتعال المعارك فيها مجرد قنبلة دخانية للتغطية على قرار مجلس الأمن الأخير ظ¢ظ¤ظ¥ظ، الذي>>
آ يُشكل الملف السياسي التفاوضي مع المليشيات الانقلابية حجر الزاوية بالنسبة للحكومة الشرعية ومحور ارتكاز>>
قبل الإنتصار العسكري الذي ينتظره أبناء الشعب اليمني الحر ويتوقون إليه وهو قادم لا محالة إن شاء الله، علينا أن>>
في 28 يوليو 2010م وبعد معركة ضروس هي آخر معارك المواجهة بين الشيخ المناضل والبرلماني الوطني والمؤتمري الجمهوري>>
يسألني كثيرون ما الذي تغير يافتحي..؟ كنت الانفصالي العنيد الذي لم يترك ساحة للحراك منذ 2007 إلا وكان حاضرا>>
انفضت مشاورات السويد باتفاق غير موقع. وبدأت علامات التباين حول اتفاق اللاتفاق. لن نتطرق الى جانب الانقلابيين>>
قعد اليسار الهاشمي وأبواقهم المأزومة من المتزنبلين يقنعونا إن طبيعة الصراع بحسب نظرية مأركس يجب ان يكون طبقي>>
الإنسانية أصبحت كلمة السر وراء الكثير من المآسي الإنسانية على مستوى العالم، وأصبحت تلك الكلمة هي اللغز>>
في اللقاء السنوي حول الأوضاع السياسية والأمنية في الخليج العربي الذي استضافته السفارة الكويتية في لندن مساء>>
أوقفت سيارة أجرة قاصدًا الذهاب إلى مقر السفارة البريطانية في الرياض، حملت أناقتي معي ورحلت، بذلة سوداء وربطة>>
قبل أيام قام أحمد الولي المعروف ب" إمام الظل " بتحويل مجموعة من الأطقم الخاصة بالجبهة لذويه ومقربيه وعندما كتب>>
بني هاشم؛ إن حملت عليهم الجماعات السُنيّة راحوا يروجوا عند الإشتراكيين أن الحملة عليهم من البرجوازيين>>
ما لا يدركه كثيرون أن النبي الهاشمي محمدًا ï·؛ هو الذي بشر برجوع الأمر إلى "حِمْيَرْ" بعد قريش.. ففي مسند>>
الذي مزّق الكيانَ اليمني هو آلة التعدديّة التي حوّلوها في وعي الناس من آفة إلى مبدأ وخيار لا محيد عنه، هذه>>
تقف عوامل كثيرة حالت دون التوصل الى حل سياسي ينهي الحرب في اليمن ويحل السلام منها:آ âپƒ طبيعة المشكلة>>
الذي لا يعرف الحوثيين قد يظن أن في الأمر جديدا.. أبدا لا جديد.. واقصد لا جديد في شأن تحقيق سلام مستدام طرفه>>
الحقيقة هي أن العالم لم يعد يريد أن يرى القضية اليمنية غير قضية إنسانية حتى تثبت الحكومة الشرعية أن الجذر>>
بعد ثورة اليمنيين على الحكم الهاشمي البغيض عام ظ¤ظ¨ ، تحالف الهاشميون مع آل الأحمر لإجهاضها ، وبالفعل نجح>>
نتساءل لماذا تظهر احياناً تحليلات او تصريحات غربية صادمة بشأن الاحداث في اليمن؟ تحضرني بعض الأفكار التي>>
في 27 / 4 / 2018م وقعت ما تسمى مؤسسة الأسرى والمحتجزين برئاسة هادي هيج ونائبه يحيى محمد كزمان مع ممثلي مليشيات>>
الشمال الزيدي، أو الزيدية، أو الزيود؛ مصطلحات تُستخدم في سياقات وأنساق سياسية وعنصرية من قِبل البعض، وبجهل>>
زارني أحد المهتمين بشأن الواقع اليمني والكتابة عنه قبل 3 سنوات تقريباً، فذكر لي أن هناك قبائل زيدية>>
في حديث ودي مع صديق هاشمي يُعارض مشروع الهاشمية في اليمن؛ سألته هل فعلا جماعة الحوثي مقتنعة بأِنها ستحكم>>
تأتي تصريحات السفير الفرنسي السابق لدى اليمن التي جاءت مزيجاً من الزيف المُسَيّسِ - تأتي في سياق حملة الضغوط>>
كثرت الدعوات إلى تحقيق الإصطفاف الجمهوري لمواجهة الأنقلاب واستعادة الدولة. وعند وقوفي على هذه الدعوات>>