يبدو أن مجريات الأحداث في اليمن بدأت تنعكس على الإقليم وبات المثل القائل " لا تلعب بالنار تحرق صبيعك" يبرز>>
في بداية عام 2014، وفي الوقت الذي أسقطت فيه مليشيات الحوثي مديرية حوث، اجتمعت حكومة الوفاق الوطني برئاسة رئيس>>
قرأت احاطة جريفت المبعوث الدولي لليمن التي قدمها لمجلس الأمن بخصوص الحديدة واصبت بالذهول والذي يعمل بكل>>
"يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ارْجِعِي إِلَى رَبِّكِ رَاضِيَةً مَرْضِيَّةً فَادْخُلِي فِي>>
"إن أي تلكؤ في إطلاق سراح المعتقلين سنحمل مسؤوليته للأمم المتحدة"، تلك كانت أقوى التصريحات لوزير الخارجية>>
آ بإعلانه أنه انسحب اليوم من ميناء الحديدة يورط الحوثي نفسه، ويثبت أنه كان يكذب عندما أعلن قبل شهور أنه>>
أوجه هذا النداء في شهر التوبة إلى عبدالملك الحوثي بأن يتوب إلى الله مما عمل ويعمل في الشعب اليمني.. الآ يكفي>>
يقدم الفنان محمد الأضرعي من خلال البرنامج الرمضاني غاغة 4 نموذج رائع للفن والدراما اليمنية والذي يسعى من>>
قبل أن يتولَ الرئيس هادي منصبه الأخير كان للفنان محمد الربع حضوره الخادم لقضايا وهموم اليمنيين تحديداً أثناء>>
في ظل تفاقم الوضع الإنساني في اليمن كنتيجة طبيعية لتأزم الأوضاع السياسية وضعف مؤسسات الدولة فإن هذه الأوضاع>>
أتعرفوا لماذا دفعت مليشيات الحوثي الإرهابيةآ القيادات المؤتمرية المحتجزين لديها كرهائن لعقد اجتماعاً في>>
سألني أحدهم: كيف ترى إعلان أحمد علي نائباً لمؤتمر صنعاء المسيّر من الحوثيّين ؟ قلت: أرى أن موقف احمد علي هو>>
اليمن تعيش التشظيآ كلَّه في تاريخها المعاصر نتيجةً للإتجار الرخيص بدماء رموزها التاريخيين من أطراف داخلية>>
لقد حان الوقت لخوض المعركة من النافذة القومية للأسباب التالية: تستخدم المليشيا الحوثية في معركتها ضد اليمن>>
يوم قلنا للحوثيين لا وهم في بداية مشروعهم الإمامي الإجرامي الظلامي تعبنا كثيرا؛ وعانينا أكثر؛ خذلنا من>>
قبل أيام، تفاجأ اليمنيون بأعمال فنية يؤديها أطفال يحتفون عبرها بذكرى ولادة الإمام المهدي المنتظر محمد بن>>
الإسراف في التكتيك، يفقدنا القدرة على تحقيق الأهداف، لقد بالغنا في تضخيم ما هو مختلف عليه فيما بيننا، وها نحن>>
لن تنتصر الشرعية، وجبهتها الداخلية مفككة، يتبادل اطرافها الشتائم والاتهامات والتحريض ضد بعضهم وليس ضد>>
تعج أذهان وأحاديث اليمنيين بتساؤلات لا تخلو من التندر والتعجب من المصير المجهول لمليارات الدولارات التي>>
مصيبة اليمن ليست في الميليشيات الحوثية الإيرانية وحسب، بل أيضاً في بعضآ مثقفي الحزب الاشتراكي، وبعض دعاة>>
قال لي:" ألا تعتقد ان الحوثيين يملكون قدرة التقدم صوب "عدن"..؟ قلت له:" لا ولا حتى الضالع ذاتها.. كل مافي الأمر ان>>
أقول الحقيقية كما هي ولا أبالي... سقطت حجور.. سقطت العود.. سقطت مناطق من البيضاء.. وستسقط غداً مناطق أخرى.. و هذا>>
كما تفعل الصحافة الدولية التي تصور الحرب على انها بدأت في ظ¢ظ ظ،ظ¥ بالتالي هي حرب للسعودية ضد اليمن فإن>>
عادت جذوة الشفافية في المساعدات الإنسانية للاشتعال من جديد في أوساط المجتمع اليمني بقيادة مجموعة من الشباب>>
نبيل الصوفي نموذج للهاشمي الذي يمارس دور خبيث من داخل المؤتمر الشعبي العام وهو (إنتاج الخلافات) هذا الدور>>
على مدى أربع سنوات واليمن تشهدُ حرباً ليس لها مثيل في التاريخ المعاصر، إلا فيها ومع أبنائها، اعتادتها منذ>>
بعض القيادات العسكرية في الجيش الوطني تصرفاتهم وممارساتهم تؤكد بما لا يدع مجالاً للشك أنهم أدوات الإمامين>>
ظ،-الحدث الذي يثير جدلاً إنما هو دليل على حيويته. فالمواقف المتباينة منه، في إطار المكونات التي تحمل قضية>>
دخل الحوثيون صنعاء في سبتمبر 2014، وعلى الفور أصدروا "الإعلان الدستوري" الذي ألغى الدستور ومجلس النواب، وسلم>>
انعقد البرلمان مكتمل النصاب في مدينة سيئون التابعة لإقليم حضرموت شرق اليمن رغم تأخر هذا الاستحقاق>>
لا بد أن ندرك جميعا أن المؤتمر والإصلاح بداخلها تيارات أو بالأصح مجموعات مختلفة بمعنى بعض المجموعات مثلاً>>
احتفى العالم بالاتفاق المزعوم في استوكهولم، بالسويد، بين الحكومة الشرعية والحوثيين في 13 ديسمبر (كانون الأول)>>
حكايه ثلاثة وزراء في عهد الرئيس صالحآ اعتقد ان الكثيرين لايعلمون ان حمود خالد الصوفي هاشمي وان الذي عينه>>
مما لا شك فيه ولا لبس أن الدكتور/آ يوسف البواب، الأكاديمي الجامعي السياسي المسجونآ يتعرض الآن للتعذيب>>
عملية حشر الناس في عوالم النُظم السياسة الحديثة في نظام مركزي واحد لمجتمع متعدد الثقافات والايديولوجيات>>
وبغض النظر عن تعقيد المرحلة وإمكانيّة تقديم شيء من خلال مجلس النواب أو لا.. هل يلتقط العاقلون والجمهوريون في>>
التهديد باقتحام المنازل ومصادرتها ونهب محتوياتها وسيلة حوثية لترهيب وابتزاز السياسيين اليمنيين المؤيدين>>
آ شيد الإنسان اليمني القديم أعرق حضارةآ إنسانيةآ على وجه البسيطة.... اعتمدت تلك الحضارة،آ على>>
عادت جائحة آ«الكوليراآ»، لتنهش أجساد اليمنيين النحيلة والمتعبة فعلياً جراء الحرب وآثارها القاسية. لكن هذه>>
عاشت يوغسلافيا في عهد الرئيس السابق "جوزيف تيتو" بانسجام قومي، ووئام تام بين كل أعراقها ودياناتها المتعددة،>>
