إذا صحّ أن دعْم حجور عسكريا سيأتي من سيؤون حضرموت أي بعد قطع القوات الداعمة ما يقترب من 800 كم بدلاً عن تحرك>>
يستغرب اليمنيون وهم يشاهدون الأخبار من خلال قناة المسيرة حينما تتحدث عن قتل مجموعة من المنافقين في جبال نهم>>
آ وكما جير الحوثيون كل مناحي الحياة لصالح مشروع السلالة وكسر كل جسور التعايش وتقبل الآخر وعمد إلى هتك ستر>>
لا أدري من أين جاء "كرامة" هذا بما خطه في مقاله من أكاذيب عن منحة الوقود السعودية لمحطات الكهرباء في المناطق>>
قبل أيام رفضت طالبات مدرسة عائشة للبنات في مدينة محافظة المحويت ترديد الصرخة الحوثية ومزقن صور الأرعن>>
كعادتك يا عبود الحوثي تظهر في كل لحظة انكسار لمليشياتك الطائفية أحياناً والمناطقية أحياناً أخرى والسلالية>>
يسعى الانقلابيون الحوثيون في ظل المعطيات الجديدة بكل الوسائل إلى الدفع بالأمور نحو تجميد العمل العسكري على>>
أكتب من ألمانيا التي عانت الدمار والتقسيم بسبب العنصرية النازية، لكنها بانتصارها على العنصرية تحولت إلى>>
مازالت المشاورات التي تهدف الى تنفيذ اتفاق ستوكهلم تجري ومستمرةً دون تقديم أي تقدمٍ ملموسٍ على الأرض، وما>>
انهالت مقالات المدح والثناء والتمجيد والتقديس والتطبيل والتصفيق بمناسبة الذكرى السابعة لانتخاب فخامة>>
محمد قفله هاشمي سني يقول إنه ضد الحوثي.. محمد قفله وكثير من الهاشميين في الأحزاب والجماعات الإسلامية السنية>>
شاهدت كغيري من اليمنيين مقطع الهاشمي المتورد العماد، ولم أستغرب من كلامه البتة، لأن ذلك هو واقع التصور الذي>>
عندما يتطاول إعلاميو السلالة وقيادات مشاريعها الإعلامية على اليمنيين، ويجرؤون على الانتقاص من أصولهم>>
ينادونها ب "ماما سلام" في رابطة أمهات المختطفين، أما كل الابطال في سجون مليشيا الحوثي ومليشيا عدن فهم>>
العقائد الحوثية العنصرية اكثر من يكره ويحقد على اليمانية بل وترى استعباد اليمني وإذلاله وتدمير اليمانية>>
الحديدة رغم كل المآسي التي تصيب اليمن وأبناء الحديدة خصوصاً تبقى كلمة السر للحرب الدائرة في بلادنا. وقد بدأت>>
ظهر المتورد الهاشمي الحقير محمد العماد صاحب قناة الهوية في فيديو يسب ويشتم القبائل اليمنيين وهويتهم>>
الواقع المحزن الذي أفرزته وأنتجته سلالة حيدرة الكرار اليوم في اليمن، يحكي ويصرخ بجلاء ووضوح مآسي الأمس>>
اِنتصار حجور يعني اِنتصار للمواطنة المتساوية، وللجمهورية وللشرعية وللتحالف. اِنتصار المواطنين هناك هو>>
هذه عدن بلارتوش..آ عارية كورقة خريف تدحرجها الرياح في كل اتجاه الا طريق الصواب والامان.آ هذه "عدن" المدينة>>
أطلق الحوثيون سراح أمريكيين متهمين بقضايا جنائية وأمنية في صنعاء، بمن فيهم منتمون لجهاز الاستخبارات>>
إلى قيادة وأعضاء الحزب الإشتراكي اليمني لماذا الصمت على العار خالد القاضي سكرتير اول الحزب الإشتراكي>>
أرسل لي احد أنصار الانتقالي صورة لعدد من الأطقم تتهادئ على طول طريق ساحلية بالقرب من منطقة "بلحاف" في طريقها>>
آ تحتفل الحكومة الإيرانية بمرور أربعة عقود على قيام الثورة في ظ،ظ©ظ§ظ©، ومنذ ذلك الحين وهي تصدر العنف>>
ما من شيء اثقل على النفس من أن تجد نفسك مضطرا للتعليق على مواقع يمكن ان تكون اي شيئ إلا ان تكون صحفا لنشر>>
في هذا الوقت العصيب، تجد النخب السياسية، المعوّل عليها مواجهة التدمير البشع للدولة الذي تمارسه جماعة>>
في الوقت الذي يظن الحوثيون أنهم سينجحون بمغالطة المجتمع الدولي في قضية المفاوضات من أجل الاستعداد لمعارك>>
كانت للتصريحات البريطانية بخصوص اليمن صدىً واسع عندما أكدت أنه لن تسمح بحل عسكري، خصوصاً وانها المتنمرة في>>
أخي الرئيس عبدربه منصور هادي: السلام عليكم ورحمة الله وبركاته... وبعد... دعني أبدأ بالقول إنني على المستوى>>
لم تترك عصابة الحوثي لليمنيين شيئاً كي يفاوضوا لأجله، لقد دمرت كل شيء، انتهكت كل شيء، ومستمرة في تدمير>>
هاشميو الشرعية يدفعون ثمن باهض من الحوثيين، لاحظوا جيدا اي هاشمي بيننا كم لديه من اقربائه قتلوا وهم في صفوف>>
إن ما يجب أن يفهمه الليلة كل من إخواننا في المؤتمر الشعبي العام وإخواننا المناصرون لثورة فبراير هو أن بقاء>>
لماذا يتحسس هاشميي الشرعية عندما نحذر من مشروع الهاشمية السياسية ويريدون حصرها فقط في الامامه والحركة>>
بداية يجب التمييز بين العصبية العنصرية والمواطنة، فالعصبية العنصرية تحت أي مسمى كان عدنانياً أو قحطانياً>>
أحمد الكحلاني لم ينطق بشطر كلمة يحذر فيها من الحوثي أو يهاجم عنصريته أو يستنكر اجرامه التزم الصمت وكأنه في>>
لطالما سألت نفسي الأمارة بالسوء : من أين جاء الكحلاني ؟ إسم غريب مشتق من الكحول، ربما.. يثملك ويتركك تطوح بجسدك>>
بدأت خطة بني قاوق في الحفاظ على سلالتهم مع ادراكهم بوجود جيش جمهوري اليوم يطوقهم واصبحت قوات الجمهورية في كل>>
تقلد الكحلاني عدد من المناصب القيادية في دولة الجمهورية، كغيره من الهاشميين، وعلى علم واحترام لهذا وترحيب من>>
قرأت مقال أحمد الكحلانيآ وقرأت التعليقات كلها على المقال الطويل. أكثر من ثلاثمائة تعليق أكثرها ساخطة على>>
وشهد شاهدٌ من أهله!آ آ الإمام الداعشي المؤسس!آ آ الإمام المطهر شرف الدين..ورهائن خولان الطيال!آ هذا حدث>>
