لقد قدّم الوفد المؤتمري/ الوطني الذي شارك الفعالية الكبرى في الساحل الغربي بمناسبة الذكرى الثانية لانتفاضة2>>
تتوسع حالة التعثر الإيرانية داخليا. ما بعد انتفاضة الوقود ليس كما قبلها، حتى لو نحج النظام، عبر التصدي>>
في الأيام الأخيرة، حذّر كبار المسؤولين الأميركيين من إمكانية استعداد إيران لشن هجمات جديدة في الشرق الأوسط>>
يعيش العراق حالة من الانقسام وحالة من الصراع على صعيد الهوية في الشارع العراقي، في ظل المظاهرات المستمرة>>
تقترب الحرب والمعاناة التي يعاني منها الشعب اليمني من عامها الخامس دون ان تكون هناك بادرة أمل لتنفيذ>>
لماذا انتفاضة ديسمبر ؟! وهل كان ثمة تحالف حقيقي بين المؤتمر الشعبي العام والمليشيات الحوثية ؟! ولماذا>>
الحمد لله القائل (( ولنبلونكم بشيئٍ من الخوف والجوع ونقصٍ من الأموال والأنفس والثمرات وبشر الصابرين >>
اتقن الزعيم علي عبدالله صالح فن السياسية والرقص على رؤوس الأفاعي والثعابين الغادرة طيلة ٣٣سنة، كان>>
الثاني من ديسمبر كان حصيلة قناعة أن الحوثية غير قابلة للتأهيل وأن خيار مواجهتها وإنهاء سطوتها ولصوصيتها>>
بعد شهرين من بدء الانتفاضة الشعبية في العراق ضد الفساد الاقتصادي والقمع السياسي، أعلن رئيس الوزراء عادل>>
كأني رأيت الدمع في عينيك فهل أبكوك فبكيت منهم عليهم !! قالوا بأنك قد قُتلت وقد شبعت موتا فلماذا إذن نراك>>
سيدي وسندي وحبيبي نبي الله ورسوله .. الأخ/ محمد بن عبد الله بن عبد المطلب صلى الله عليك وسلم .. >>
تمارس المليشيات الحوثية افتراءات متواصلة محاولة استهداف الزعيم الشهيد علي عبدالله صالح محاولة تشويه سيرته>>
لقد مثل 30من نوفمبر نقطة تحول فاصل في حياة الشعب اليمني حيث خاض الأبطال من الشرفاء معركة شاقه وقدموا على دروب>>
ثورة 2ديسمبر هي ثورة ضد عصابة الكهنوت الحوثية التي عاثت في الأرض فسادا وأرادت أن تجعل نسل عدنان وقحطان مجرد>>
الحوثية تأكل نفسها، وتستغرب لماذا الناس ما زالوا يحبون الزعيم الشهيد علي عبدالله صالح. صالح -يا>>
((تعرضنا طوال هذه الليلة ونحن في مقر الفريق الحكومي إلى قصف متواصل بالصواريخ الباليستية والطائرات من>>
تمثل ذكرى انتفاضة 2 ديسمبر الحدث الأبرز في تاريخ حرب اليمنيين الحديثة القديمة ضد عدوهم الأزلي السلالي فقد>>
قبل أن يصعد المسافر إلى الطائرة؛ هل ياترى سيفكر بدين أو مذهب كابتن الطائرة؟ وهل سيهتم إن كان الكابتن يصلي؛>>
لا شك أن انتفاضة ال 2 من ديسمبر 2017 كانت ثورة حقيقية وقوية في وجه الطغيان الإمامي المستبد لجماعة ومليشيات>>
لا تقتصرُ المهمة الإماراتية في الاعراس الجماعية التي تقام في مناطق اليمن المحررة على التوفيق بين قلبين>>
ما يجري منذ أسابيع في العراق ولبنان من تظاهرات واعتصامات حاشدة أخذت منحى انتفاضات شعبية عارمة ضد الفساد>>
هناك وجه تشابه بين ما حدث في بداية ثورة الشعب السوداني الأخيرة، وما يحدث الآن في ثورة الشعب العراقي، إذ تم>>
تحولت إيران إلى التشيع قبل 500 عام تقريبا، ولم يكن سبب التحول عن قناعة دينية لحكامها، بل كان بسبب صراعها مع>>
بين التصعيد الإيراني والفتور الأوروبي في التعامل معها، تشق انتفاضة الشعبين اللبناني والعراقي طريقها>>
كان عيال الساحات في عام 2011 م يقولون زورا وبهتانا أن جيش اليمن عائلي وأمنها عائلي وحرسها الجمهوري عائلي>>
مراقبو الانتفاضات الشعبية في العراق ولبنان منذ منتصف أكتوبر (تشرين الأول) يتساءلون عن مدى ذهاب هذه التحركات>>
لكل سلعة وبضاعة ومنتج عمر افتراضي وتاريخ صلاحية وانتهاء محدد تصبح السلعة والمنتجات بعده غير صالحة>>
المهمة الكبرى التي ينفذها الدجال عبدالملك الحوثي وأتباعه لصالح أعداء الإسلام والعروبة واليمن هي استهداف>>
اللافت في مظاهرات العراق أن الزعيم الشيعي مقتدى الصدر الذي كان من أشد الموالين للنظام الإيراني، ومؤسس جيش>>
تعرفونهم تماماً.. إنهم أنفسهم الذين يسعون للوقوف ضد أي اتفاق بين المكونات اليمنية خوفا على مصالحهم الشخصية>>
لم تكن عصابة الحوثي - منذ ظهرت إلى العلن - إلا وكراً يتقاطر عليه اللصوص والمنحرفون والفارون من مجتمعاتهم>>
انتقائية مزدوجة تمارسها العصابة الحوثية وفق عمليات فرز سلالية مناطقية مذهبية عفنة بحق عناصرها الذين وقعوا>>
منذ قررت الإمارات المشاركة في التحالف العربي الذي تقوده السعودية، بهدف الدفاع عن الشرعية في اليمن، كانت>>
رغم كل التباينات في المواقف بين أوروبا والولايات المتحدة حول الاتفاق النووي الإيراني أو حول العقوبات>>
لا أدري لماذا يعتقد قادة إيران بأنهم قادرون على الاستمرار في نهجهم الحالي القائم على التمدد والتدخل في شؤون>>
الهيمنة والتدخل، بل التغول الإيراني في العراق لدرجة ارتهان القرار العراقي، أمر لا يمكن تجاهله كمسبب>>
لقد عاش العراق في عزلة عربية وإقليمية منذ غزو الرئيس العراقي السابق صدام حسين الكويت، ثم الاحتلال الأمريكي>>
لم يعد النظام السياسي في العراق قادراً على فرض هيمنة السلطة الحالية أمام زخم الغضب الشعبي الشاب، الذي اقتحم>>