مغامرات غير مسبوقة، منذ إبرام اتفاق ستوكهولم قبل قرابة سنتين، أقدم الحوثيون عليها الأيام الأخيرة في الساحل>>
المليشيات الحوثية - كما هي عادتها عند بدء أية جولة مفاوضات حول أية مفردة من مفردات الصراع - تحاول أن تستعرض>>
خدع الحوثي الناس بشعارات إسقاط الجرعة واستخدم لغة عاطفية تتحدث عن معاناتهم حتى سيطر على صنعاء ليحول بعدها>>
قد يتعثر الخيل ولكنه لايسقط، حقيقة أكدها فرسان المؤتمر الشعبي العام في الساحل الغربي خلال هذه الأيام>>
الفارق بين الحياة وتقديرها واستحقاقها، والموت وكل الأوجاع الناجمة عنه، هو نفسه الفارق بين المقاومة الوطنية>>
سنة بعد أخرى، يتسع احتفال اليمنيين بذكرى ثورة 26 سبتمبر، وتزداد حضوراً في الوعي الشعبي والاجتماعي. أمس>>
لم تكن ثورة الـ26 من سبتمبر حاضرة كذكرى بل وأيضا كحاضر، كمجد، كتضحيات، كأبطال، كحلم وحدوي، كاتفاق نضالي، كأول>>
هنا يمكن لمن فقد شهية الرقص الثوري _ في ذكرى ٢٦ سبتمبر _ أن يرقص بلحن الأمس وبلون الغد وبدهشة النصر المرسومة>>
لمن لا يعرف ما هو سبتمبر - خاصة من مواليد 1990 وما بعدها - و لماذا كان سبتمبر ضرورة حياتية لليمنيين كالأوكسجين>>
الهدف الأول : ثمان سنوات من حرب الملكيين والجمهوريين انتصرت فيها الجمهورية وتحررت اليمن من الاستبداد والظلم>>
الكتابة عن تاريخ ثورتي ٢٦سبتمبر ١٩٦٢م و ١٤ أكتوبر ١٩٦٣م بصورة كلية او بصورة جزئية هي مسألة امانة>>
ثورة السادس والعشرين من سبتمبر في العام 1962ليست شعارا ولا احتفالا ترفيهيا إنما هي ثورة شعب وتراكيب منظومة قيم>>
واحد وعشرون سبتمبر في كل بلدان الأرض يومٌ للسلام العالمي، لكنه في اليمن يومٌ للحرب. إنه يوم الحرب>>
أثناء الحرب بين الجمهوريين والإماميين في ستينيات القرن الماضي في اليمن كان الطيران الإسرائيلي -وبتنسيق>>
مدينة المخا تصنع تحولات تاريخية بصمت.. كبيرة بأهلها بعمق التاريخ.. قبل ثورة 26 سبتمبر بشهرين كانت على موعد>>
لم تأتِ ثورة 26 سبتمبر عام 1962م من فراغ ، ولم تكن حدثا عابرا أو صدفة تاريخية .. بل جاءت هذه الثورة العظيمة >>
مرور سريع وعشوائي على مواقع التواصل الاجتماعي يشير بشكل ملفت إلى طبيعة اصطفاف اليمنيين وموقفهم من تاريخين>>
أنقذوا اليمن والبحر الأحمر من كارثة رهيبة متوقعة سببها تعنت مليشيا الحوثي الإرهابية بعدم السماح بصيانة>>
خلال الأيام الماضية شن الحوثي هجوماً إعلامياً غير مسبوق على مأرب بالتوازي مع حشوده التي يدفع بها للمحرقة. وظف>>
ترتكب الجريمة بحق الشعب لتقيم بكائية "حسينية" تزايد بها على الشعب. هذا هو حال مليشيا الحوثي في العديد من>>
أولا : قتل الأغبري جريمة بشعة توجب الاقتصاص وفق شرع الله ، وإنزال أقصى العقوبات بكل من شارك في ارتكابها .>>
هذه ثورة ٢٦ سبتمبر. لا تهنوا عن تبجيد ذاكرة الجيل الناشئ بمعنى سبتمبر العظيم، أثثوا ذهنية الصغار قبل الكبار>>
لا يقال: إذا سقطت مأرب فقد شنعنا على الإصلاحيين، وإذا انتصرت فإننا لم نجزم تماما واستبقينا شكا يقي من برزات>>
لا توجد إحصائية رسمية محدثة بعدد ضحايا الألغام في اليمن، ومن الصعب الوصول إلى رقم حقيقي، لذلك كون الميليشيات>>
انتهينا في المقال السابق إلى القول إن عملية الوصول الميثاق الوطني استغرقت جهودا مستمرة طوال، والغرض منه أن>>
من حدثكم: أن البردوني تبهذل في عهد صالح، فلا تصدقوه.. وإليكم الحقيقة: كان الرئيس الراحل علي عبدالله>>
لم يكن صيف هذا العام كما يشتهي الحوثي في مأرب والجوف والبيضاء فحرارته أشد من أن يحتملها قطعانه الذين دفع بهم>>
إذا شئتَ أن تلقى الفضائلَ كُلَّها ** ففي عارف الزوكا جميعُ الفضائلِ ذلك هو أبو عوض أوفى الأوفياء، وأنقى>>
تقترب السنة الثانية على إبرام اتفاق ستوكهولم من الانتهاء دون أن يتم منه شيء جوهري سوى وقف انتشال محافظة>>
لقد قلنا قبل إن لجنة الحوار المكلفة بإجراء حوار وطني عام لوضع مشروع الميثاق الوطني، كانت مهمتها بعد ذلك>>
مر على تأسيس المؤتمر الشعبي العام ثمانية وثلاثون عاماً (1982_2020) أثبت فيها جدارته وعطاءه وتضحياته في سبيل خدمة>>
تحل علينا الذكرى الــ38 لتأسيس المؤتمر الشعبي العام، الحزب الرائد الذي يحظى بأكبر حاضنة شعبية في اليمن. >>
نعم، كانت لجنة الواحد والخمسين نخبة، تمثل أحزابا وتيارات فكرية واجتماعية وعسكرية وعددا من المستقلين كما>>
انتهينا في المقال السابق إلى القول إن الرئيس صالح أصدر قرارا تم بموجبه إسناد مهمة إضافية إلى اللجنة العليا>>
الذين لديهم يقين بانتصار مأرب، والذين لا يشكون بحتمية انتصارها في نهاية المطاف، والذين يتصارع لديهم الشك>>
تفصلنا يومان عن الذكرى الثامنة والثلاثين لتأسيس المؤتمر الشعبي العام لتعطينا دفعة جديدة للتأمل في سر بقاء>>
في ظل الأوضاع التي أشرنا إليها في المقال السابق، رأى الرئيس علي عبد الله صالح أن إعادة بناء المؤسسات الشعبية>>
يتبع زعيم المليشيا الحوثية نظيره في الولاء والتبعية لإيران زعيم مليشيا حزب الله اللبناني بطريقة سمجة ويتكلف>>
في ضحى يوم 24 يونيو سنة 1978 دوى انفجار داخل القيادة العامة للقوات المسلحة في صنعاء.. كان رئيس الجمهورية العربية>>
سأكتب اليوم عن نوع خاص ومعنى مختلف لشيء اسمه الخسارة الموجعة ،فقيدنا المبدع ، فقيد الصحافة والمقاومة الوطنية>>