عاد التوتر من جديد إلى منطقة الشرق الأوسط بعد الإجراءات الاستفزازية الأخيرة التي قام بها النظام الإيراني،>>
منذ قيام الثورة الإيرانية قبل أربعين عامًا، وهي تسعى لصنع عداوات في هذا العالم أجمع، وقلّ أن تجدها تعقد>>
ما زالت دولة الإرهاب إيران تدعم أذرعها والأحزاب التابعة لها في البلدان العربية في العراق وسورية ولبنان>>
لم تعرف البشرية في عهدها المعاصر أساليب للقتل والإرهاب والترويع إلا الرصاص منذ أمر عبد الرحمن السندي رئيس>>
كل يوم إيران تنزف خسائر هائلة، تفقد أكثر من نصف ما كانت تحصل عليه قبل عام، بسبب تطبيق العقوبات عليها. ولو>>
لم تخطئ الكاتبة الأمريكية «باربرا فيرتهايم توكمان» في كتابها «بنادق أغسطس – The Guns of August»؛ أعظم>>
لا يكتفي مسؤولو النظام الإيراني بالقول بأن طهران لا تريد الحرب ولكنهم يرددون بأن من غير الممكن قيام حرب بين>>
الذين سرقوا دولة ليحولوها إلى ضيعة لمجموعة مليشاوية عنصرية غارقة في حماقة التسلط على بلد عريق اسمه اليمن ،>>
بدأت سحب الحرب تموج في سماء المنطقة مع الأحداث المتسارعة والمتلاحقة، والأخبار غير المسبوقة حول سيناريوهات>>
يطيب لمارتن غريفيث أن يُميل خصلات شعره الأشيب على جانبي رأسه، هذا البريطاني العجوز ذو الملامح الهوليودية،>>
العالم يصوب أنظاره في هذه الأيام إلى الشرق الأوسط، وتحديدا إلى منطقة الخليج العربي، فالتوتر وخطوط التماس>>
يبدو العالم في حالة من الفوضى، تشبه المرحلة التي أعقبت الحرب العالمية الثانية، فمن الانقسام الحزبي>>
يرفض هتلر القرن الـ21، دعوة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب للتفاوض، وبوصف المُحتضر، الذي يدرك أنه سيرحل، بشكل>>
كيان دول البحر الأحمر وخليج عدن هو الكيان الذي تم الإعلان عن تأسيسه في ديسمبر 2018 بمدينة الرياض، بعد استقبال>>
الأجواء نفس الأجواء، والتوترات ذاتها، فقبل 39 عاماً اندلعت حرب الخليج الأولى بين العراق وإيران (1980 - 1988)،>>
مساء الأربعاء الماضي الموافق ١٥ مايو ٢٠١٩م وأنا مع بعض الزملاء في مقر عمل الفريق الحكومي في لجنة إعادة>>
الحوثية يتحكم بها دجالون لصوص ويحركون: - مهووسون بالاصطفاء - عصابات متنوعة ومحترفة باحثة عن فتات>>
مع ارتفاع درجات القلق والتوتر في منطقة الخليج العربي، وزيادة الحرب الكلامية بين النظام الإيراني والولايات>>
عمد عدد من المهتمين بالشأن السياسي إلى التشكيك في الوقوف ضد إيران في الأزمة الحالية، بعضهم يرى في طهران>>
إدماج إيران في المنظومة الدولية غير ممكن في ظل النظام الكهنوتي للخمينية لأن طبيعته وتركيبته وأهدافه>>
بإعلانه أنه انسحب اليوم من ميناء الحديدة يورط الحوثي نفسه، ويثبت أنه كان يكذب عندما أعلن قبل شهور أنه انسحب>>
في أربعين سنة مرت كثير من الظروف التي كانت فيها احتمالات الحرب واردة مع النظام الإيراني، لكنها لم تقع، فهل>>
ضاع جواز سفري في جمارك اليمن في الثالث من تموز عام 2003، كان قد صادف ذلك اليوم دخول علي عبدالله صالح إلى اليمن>>
الحوثيون يعلمون أن جبهة الساحل ليست ساحتهم، ومعركة الحديدة أكبر من عنطزتهم بعد أن سحقهم الأبطال أكثر من 500>>
أجرى جواد ظريف، وزير الخارجية الإيراني، هجمة إعلامية في الولايات المتحدة، يسوق لسياسة بلاده، مستغلاً وجوده>>
من «الواجب»، وليس من المتوقَّع فقط، أن يغضب قادة الحرس الثوري الإيراني والمرشد وكل رموز النظام من>>
توقيت الجزيرة لعرض فيلم عن اغتيال الشهيد "الحمدي" بعد أكثر من 40 عاماً جاء لمناغشة السعودية ونكش أوجاع>>
قبل أيام، تفاجأ اليمنيون بأعمال فنية يؤديها أطفال يحتفون عبرها بذكرى ولادة الإمام المهدي المنتظر محمد بن>>
دخلت الأزمة اليمنية منعطف التصعيد الأمريكي-الإيراني مجدداً مع استخدام الرئيس الأمريكي دونالد ترامب حق>>
تحولات مذهلة في معركة حراس الجمهوري ففي ١٩ أبريل ٢٠١٨م كانت الانطلاقة الأهم لمكون وطني مقاتل انبثق من>>
في 19 أبريل 2018م كان اليمنيون على موعد مع حدث تاريخي كبير وخالد تمثل في انطلاق أولى العمليات للمقاومة الوطنية/>>
منذ انقلابها في الـ 21 سبتمبر 2014م على الدولة والمجتمع اليمني، هيئ للحوثية أنها ستبتلع الوطن وأنها ستُخضع>>
كم سينتظر المجتمع الدولي (الأمم المتحدة) حتى يطلقها صراحة أن المليشيات الحوثية لا تريد السلام، بعد 5 أشهر من>>
لقد صار من الصعوبة بمكان التحدث عن دور إيجابي للأمم المتحدة في اليمن مع وجود مرتين غريفيث الممثل الشخصي>>
يعد تصنيف الإدارة الأمريكية للحرس الثوري الإيراني في قائمة الإرهاب العالمي ضربة أساسية في قلب النظام>>
احتفى العالم بالاتفاق المزعوم في استوكهولم، بالسويد، بين الحكومة الشرعية والحوثيين في 13 ديسمبر (كانون>>
من الواضح أن ميليشيات الحوثي منذ انقلابها على الشرعية، ولها مطامع وأهداف كثيرة في اليمن، وبالأخص مطامع>>
عادت جائحة «الكوليرا»، لتنهش أجساد اليمنيين النحيلة والمتعبة فعلياً جراء الحرب وآثارها القاسية. لكن>>
حقيقة عادت المعنويات لترتفع مجدداً لدى أبناء الشعب اليمني بعد إعلان المقاومة المشتركة رسميا تعزيز جبهة>>
الشاعر والبطل الحميري الثائر خالد عبد القادر الدعيس يجسد شخصية اليمني الأصيل الراسخ في الطبيعة والتاريخ>>