لم يعد ممثلو الاحزاب والتنظيمات المقيمون في (فندق) &8220;الريتز&8221; يمتلكون شجاعة الاعتراض ولا حتى الجرأة على>>
استطاعت جماعة الإخوان المسلمين وذراعها السياسي في اليمن حزب الإصلاح، اغتصاب مكافآته غير المستحقه لإنجاز>>
أرسل خامنئي مشرفاً على &8220;عبدالملك الحوثي&8221; الذي معه مشرفون على بقية أدواته.. كلها أيدٍ تخنق صنعاء. وعلّق>>
ندوات عالمية حول الإسلام.. مؤتمرات يجتمع فيها كبار رجال الدين المسلمين لمناقشة المشاكل التي تعترض الإسلام،>>
&160;سيحسم اليوم الثلاثاء الثالث من نوفمبر 2020 نتائج التصويت النهائي لانتخابات الرئاسة الأمريكية، بين الرئيس>>
ربما أكبر درسٍ علمنا إياه &8220;كوفيد- 19&8221; هو أن جميع من على هذه الكرة الأرضية مع اختلاف ألوانهم وأجناسهم>>
أعتذر للجميع. حظرت اللآن عددا من الحسابات تلك التي لا تتسم باللياقة الأخلاقية ولا تحترم الجميع. ومن لم يحترم>>
كانت العادة ان تقفز اجنحة مليشيات الحوثي من خلافاتها نحو اقرب حليف لهم فيتم تسوية خلافاتهم ولو بشكل مؤقت>>
المسلم مطالب بإعادة اكتشاف العمق الإنساني لرسالة الإسلام في شهر ربيع الأنوار، وفي عصرنا هذا الذي طغت فيه>>
ساندت فرنسا ماكرون العرب ضد تركيا في ليبيا. يسعى الإخوان لفتح باب في شبوة مشابه لما فعلوه في ليبيا.. الدخول في>>
يعرف الدكتور &8220;ياسين سعيد نعمان&8221;، أكثر من غيره، أن &8220;العلمانية&8221; مبدأ شريف لا ينسجم مع الكهنوت، أياً>>
المجتمعات البشرية كافة تضفي على كلمات اللغة التي تستعملها قيماً إيجابية وقيماً سلبية، حتى تصير معظم الكلمات>>
اعادة رسم خارطة سياسية لمنطقة الشرق الاوسط ، تسيراليوم بشكل اكثر وضوحا ،بعد تلك الزلازل التي انهكت شعوب>>
وليش لا؟ فين بيلاقوا أحسن وأبشت مني في شؤون النقل وهذي سيرتي الذاتية تشهد: -نقلت في أول عشر سنين من حياتي أنا>>
السلطنة العمانية تطبخ المهرة على نار هادئة، لا أحد يرى الجمر، ولكن دخانها يفضحها ويكشف يدها التي طالت وتعمقت>>
في منتصف 2016م، كان هناك قرار عسكري لـ اللواء هائل الرباصي يقتضي بتعيينه أركان حرب محور تعز.. كنت حينها قد بذلت>>
قد يكون حديثي عن الجرح النرجسي اليمني أغضب البعض لكني مُصِر على استخدامه كأداة تفسيرية مفيدة لبعض السلوكيات>>
لا ينحصر الأمر في تحويل &8220;ايا صوفيا&8221; إلى مسجد وإنما في السيف بيد خطيب الجمعة. هل يظن أحد من الناس أن قادة>>
&8230;. منذ سنة كاملة، تبعتها أخرى يقبعان محمد بن محمد وعفاش طارق في سجون المليشيات الحوثية وليس هذا فحسب بل>>
اخذت الحرب اليمنية طابعا بالغ التعقيد اثر الدعوات المطالبة برحيل ما يسمى (بالاحتلال الاماراتي السعودي ) من>>
إيران تعلن رسميا انها ارسلت حسن ايرلو سفيرا مفوضا فوق العادة و&8221;مطلق الصلاحية&8221; لها لدى ميليشيا الحوثي>>
على الصعيد الإنساني، مثّل اتفاق تبادل الأسرى الأكبر في اليمن، انفراجة غير مسبوقة انتظرتها مئات الأسر>>
يكابد اليمني في حلة وترحالة ظروف معيشية قاسية ، تتبدى عليه في صور مأساوية في غاية السوء.. فهو الغريب في وطنه ،>>
تحركت الجماعات الدينية -أو قل حركت- من أجل انتزاع السلطة من يدي جماعة منتخبة، وفي سبيل ذلك توسلت دعم مصممي>>
لنفترض جدلاً أن &8220;الجماعة الحوثية&8221; اختفت فجأةً، وبقدرة قادر، من المشهد اليمني الراهن، تاركةً المناطق>>
اليمن بلد الثورات المسروقة، فالفاسدون يجيدون سرقة الثورات، كما يجيدون سرقة المال العام. *** عبد ربه منصور>>
اليمنيون في الخارج مشغولون بالتنظير للقومية اليمنية والذات اليمنية والحرب الممتدة واستعادة الشرعية..>>
مشكلتنا مع الحوثيين ليست مشكلة طائفية، بل مشكلة وطنية، فلكل إنسانٍ الحق في عبادة الله بالطريقة التي يريدها>>
قضية الأسرى تهم عائلات المفرج عنهم، أما للجبهات فالحوثي استعاد 700 مقاتل. والشرعية جهاز لا علاقة له بالجبهات>>
بين الفينة والأخرى تندلع اشتباكات في مدينة تعز اليمنية يذهب ضحيتها العديد من القتلى والجرحى في حين تقف ما>>
من حقّ اليمنيين، خصوصا أهل الجنوب، الاحتفال بالذكرى الـ57 لما يسمونه “ثورة 14 أكتوبر” 1963، تاريخ بدء التحرّك>>
في عام 2011 ، صرح بعض قادات حزب الاصلاح في ساحة الاعتصامات ، أنهم رؤوا خالد بن الوليد جاء إلى ساحاتهم مؤيداً لهم>>
تسريبات هيلاري كلينتون أكدت ما قلناه من قبل أن الربيع كان هدفه الرئيسي تفتيت الدول العربية، واظهار الإخوان>>
لم يعد مقبولاً الصمت المريب عن الوقت الضائع الذي تستنزفه خلافات &8220;الشرعية&8221; و&8221;الانتقالي&8221; للبدء في>>
&160;تسريبات وزيرة الخارجية الأمريكية السابقة هيلاري كيلنتون ، كانت فضيحة مدوية لتوكل كرمان ، ومفاجأة كبيرة>>
&160;&160;&160; تظهر من فترة لأخرى الأدلة والقرائن الكاشفة لأبعاد المؤامرة التي حاكتها قطر وجماعة الإخوان المسلمين>>
يواصل نشطاء حزب الإصلاح، ومليشيا الحوثي، تنفيذ حملاتهم المنظمة والمدفوعة الأجر على التحالف العربي الداعم>>
الكتابة والإعلام فعل مقاومة لا سيما في هذه المرحلة التي لا توسط فيها ولا رمادي ولا حياد. ولذلك فإن أصحاب الغضب>>
عام 2010 كان حمود خالد الصوفي محافظاً لتعز وعلى وشك استكمال حزمة من المشاريع العملاقة تزيد عن 500 مشروع وبعشرات>>
لم يكن وليد الصدفة ما نراه ونسمعه ونتابع آثاره من نزق أردوغاني مشبوه بدأ مخاضه منذ سقوط بغداد 2003، وكشّر عن سيئ>>