لم يمض شهر واحد، حتى قام قائد فيلق القدس إسماعيل قاآني بزيارتين إلى العراق. الأولى لدفع عصاباته لشنّ هجمات ضد>>
في الأيام العادية، يصعب على إدارة أميركية، أيّ إدارة أميركية، الإقدام على مغامرة عسكرية في مرحلة انتقالية>>
يصيح بوجع زوجته المقتولة وأطفاله المروَّعين، والمجتمع خائف. يقول للحوثي: وين ذا السيد اللي تقولوا ينصف>>
ما ان اطلعت على اخبار جريمة العدين التي ارتكبتها ميليشيات الحوثي إلا وظلت دموعي تذرف حتى الصباح وانا جالس على>>
هل يشعر من مع الحوثي أنهم يقاتلون عشان عزة أو كرامة اليمنيين؟! هل يتلمس في وجوه الناس الامتنان لتضحياتهم. وأنا>>
كنت في العقد الثاني من العمر عندما شاهدت لأول مرة فيلم الراقصة والطبال بطولة الفنان الراحل الاسطورة أحمد زكي>>
الهجوم الشرس ضد شخص ضاحي خلفان لا يندرج في إطار الغيرة على &8220;أصل العرب&8221; وإنما يندرج في إطار صراع الإخونج>>
بعيدًا عن كل شيء. صدقوني.. أصبح الشعب يعرف جيدًا من هم الأبطال والشجعان، ومن هم القتلة والأنذال..! (يونس>>
في تأريخ 27 أبريل عام 2011 ، سافرت أنا ومجموعة من شباب المؤتمر من إب إلى صنعاء لنعتصم هناك في اعتصامات المؤتمر ،>>
المجموعات المتطرفة بمختلف فصائلها واتجاهاتها والمنتشرة في العديد من الدول العربية، تتلقى الدعم القطري دون>>
أنتقلت من مديرية وصاب العالي بمحافظة ذمار إلى عاصمة اليمنيين جميعا&8221; صنعاء&8221; وأنا في الصف الخامس>>
لا شك في أن دول الخليج ستأخذ المعلومات التي توصلت لها السلطات المصرية مؤخراً بشأن مخططات تنظيم الإخوان بجدية>>
توقفت عن الكتابة باللغة العربية لبعض الوقت، كنت خلال تلك الفترة أدرس تاريخ الفن في أوروبا، لطالما اعتقدت>>
من المفيد يمنيا، وإقليميا في الوقت ذاته، الاتفاق على تنفيذ اتفاق الرياض بين “الشرعية” اليمنية و”المجلس>>
نعرف ويعرف كل اليمنيين، كما يعرف كل مهتم ومتابع لمجريات الأحداث في اليمن أن عصابة الحوثي الإجرامية المأجورة>>
الأفكار حالة منطقية يُنتجها التأمل واستمرار البحث والتجارب، وبسهولة يستطيع الإنسان تغييرها إذا قرر ذلك ووجد>>
المصطلح الذي خرج به وزير الخارجية الأمريكي فيما يتعلق بالمليشيات الحوثية في اليمن، يكشف حجم المخاتلات>>
لقد تحدث جميع العظماء والحكماء والفلاسفة والعقلاء عن بناء عظيم ومدنية جديدة ستؤسس على قاعدة كبيرة، ستعم فيها>>
&160;“الجوع المتعمد”، هكذا أعلنها صراحة فريق الخبراء التابع للأمم المتحدة المعني بالوضع اليمني؛ بأن أطراف>>
مجندون في جيش الشرعية أقدموا، يوم الجمعة 27 نوفمبر الماضي، على خطف العميد قائد الورد، من أمام منزله في مدينة>>
( قطع الراس ولا قطع المعاش) مثل شعبي قضية مرتبات الموظفين اليمنيين هزت العالم، لأنه لايوجد شعب في تاريخ&160;>>
هل نجح النظام الإيراني الحالي بطبيعته الدينية وعقده المذهبية في تصدير نفسه واستنساخ نماذج له في الدول>>
في المقال الذي كتبته بمناسبة الذكرى 53 للاستقلال والذي كان بعنوان: &8220;في ذكرى الاستقلال وبناء الدولة في>>
قبل 5 سنوات كنا نتحدث في القنوات الفضائية ونقول ان مطار صنعاء بات في مرمى القوات التابعة للرئيس هادي. واليوم>>
كان دار السلطان هو الطريق الذي ظل يتتبعه عبدالمجيد الزنداني خلال رحلته الطويلة الممتدة من الخمسينات. ولذلك>>
كان الصراع بين الحوثيين وعلي عبد الله صالح، على المجتمع، قد بلغ ذروته. وكان ذرْعُ الجماعة، لذلك وليس لسببٍ>>
ستظل اغتيالات، وتشرد، وهجرة علماء بعض الدول جزءاً من الطبيعة الخاصة للأنظمة السياسية التي تحكم هذه البلدان.>>
يصادف يوم الأربعاء الثاني من ديسمبر 2020م الذكرى التاسعة والأربعين لإعلان قيام دولة الإمارات العربية المتحدة،>>
سيقفز صرف الدولار الى الألف ريال يمني،بغضون الأيام القليلة المقبلة، مالم يسارع الرئيس هادي الى استباق اعلان>>
حدث 2 ديسمبر عام 2017 الذي شهد اندلاع مواجهات معركة&160; بين الرئيس السابق صالح وميليشيات الحوثي في العاصمة>>
الشرق الأوسط في حالة غليان. ربما تقع الحرب في أي لحظة. هناك خوف من خطأ إيراني يمكن أن يجرّ إلى حرب مدمرة. أن>>
قبل ثلاث سنوات في الثالث من كانون الأوّل – ديسمبر 2017، قتل الحوثيون (أنصار الله) في صنعاء بدم بارد الرئيس>>
نجا قائد اللواء الثالث حراس جمهورية العميد قائد الورد من الموت عدة مرات.. حارب الحوثيين بصلابة الرجل اليمني>>
مسلحو حزب الإصلاح وجماعاته الإجرامية والإرهابية، يفعلون الأفعال نفسها التي كان يحذر منها سياسيون ومشايخ>>
ربما كانت الدوائر السياسية في العالم العربي على علم بالعلاقة المتينة التي تربط بين المخابرات الغربية وحركات>>
غنيٌّ عن البيان القول إن ثورة 2 ديسمبر 2017&160; التي قادها الشهيد الخالد الرئيس علي عبدالله صالح ورفيق دربه>>
كما أنقذت ليبيا وأذربيجان. هل تتدخل تركيا لإنقاذ الشعب اليمني من “عاصفة الحزم”؟ تحت هذا العنوان كتَـبَ>>
الحل الجذري الناجح للقضاء على الحوثي وانتقال اليمن لمرحلة استقرار ، يتطلب أولاً توحيد حزب المؤتمر الرئيس>>
مامصير قضية الطالب العدني المتميز أحمد محمد احمد بن شعيب الذي قتل بحادث تفحيط متهور لشابين سعوديين، فجر يوم>>
هناك وقت ضائع بين هزيمة دونالد ترامب بعد الانتخابات الرئاسية التي أجريت في الثالث من تشرين الثاني – نوفمبر>>