وكان لا بد أن يختلف، هناك في أول الطريق وهنا في المنحدر.&160; في أول الطريق خاطر كثير من الناس، ونزلوا إلى>>
سقوط مأرب وكل الشمال، بيد الحوثي، أمر متوقع وطبيعي جداً، في ظل الأدوات الحالية التي تدير الحرب.&160; هذا الأمر>>
في فبراير من كل عام يتجدد الجدل على مواقع التواصل الاجتماعي بين اليمنيين حول ذكرى الاحتجاجات التي اندلعت في 11>>
عندما تتساهل الإدارة الأميركية الجديدة مع الحوثيين “أنصارالله” وتعمل على شطب هذا التنظيم من لائحة الإرهاب،>>
تتسبب معضلتان في عدم قبول الشعب اليمني والمحيط العربي للمكون الحوثي ضمن نسيج اليمن، أو التسليم بسيطرته على>>
استهداف مليشيا الحوثي الإرهابية مطار أبها الدولي بطائرات مسيّرة.&160; وما نتج&160;عنه من تعرض طائرة مدنية لحريق>>
من حق اليمنيين العاديين الذين خرجوا، قبل 10&160;سنوات،&160;إلى&160;الساحات طلبا للمستقبل، وقدموا أعز ما لديهم من>>
الإخوة في التحالف العربي&160; حياكم الله:&160; نود إشعاركم أن مناطق محيطة بمأرب استحوذ عليها الحوثيون، عقب قتال>>
قيل لها &8220;ماء الرب&8221; هذا هو الاسم الحقيقي وليس المجازي لمأرب، فكانت هي الماء بعصر العطش، وهي الجنان في زمن>>
تتقلص مساحات الأمل في حلول السلام وتتساقط كل محاولات الخروج من مستنقع الإحباط والكآبة التي يغرق فيها كل بيت>>
تجمع اليمنيون في ساحات&160;التغيير&160; ،&160;واصطفوا لمواجهة تحدياته سلميا&160;ً .. لم يأتوا ببرامج أو>>
كل هذه المصائب والطامات والمشاكل والجرائم التي تحل في اليمن حالياً سببها حدث 11 فبراير في عام 2011 الناتج&160;عن>>
عندما تصل الى قلب مدينة&160;الحديدة&160; ..افرك عينيك مرة..&160;ثلاث ..او&160;اربع، لن يتغير المشهد&160;الفضييع&160;للدمار>>
ترسل مأرب رسالتها لمطابخ دعايات الكهنة&8230;&160; ترسل صوتها للقلقين عليها&8230;&160; تقول مأرب إنها بخير&8230;&160; وتقول>>
الإخوان مع تركيا وبتمويل قطري مشغولون كيف يمكن دعم الحوثي لتحقيق اختراق كبير في الساحل الغربي، لم تعد مأرب>>
ربما كان على حق أولئك الذين يرون أن زيارة المبعوث الأممي، السيد مارتن&160;غريفيث، لطهران قد كشفت النقاب عن دور>>
أولا:&160; شاركنا في فبراير بوعي ممتزج بحلم يضاهي حلم مارتن لوثر كينغ والجموع التي زحفت معه>>
ما تزال الأنباء المسربة والمعلنة تتدفق من ثقوب القنوات المنفلتة أو المقفلة بدون إحكام، وكلها تؤكد إصرار>>
يطرح الخطاب الأول للرئيس الأميركي، جو&160;بايدن، الذي ألقاه من مقرّ وزارة الخارجية الأميركية، العديد من>>
مع أنّ التسريبات عن فرض فكرة الستة الأقاليم تأتي في الوقت الراهن لجس النبض ولإثارة غضب الطرف الجنوبي وتأجيج>>
دون توافق سياسي واضح وحاسم سيبقى الفعل العسكري مجرد أداة لتعميق الأزمة القائمة وترحيلها بمضاعفاتها الجديدة>>
موقف الادارة الامريكية الجديدة، واعلان اعتزامها التراجع عن&160;تصنيف ميليشيات الحوثي كجماعة ارهابية، شجع>>
في صبيحة الرابع من فبراير الجاري، أي بعد ستة أشهر على جريمة تفجير مرفأ بيروت وتدمير ثلث العاصمة اللبنانية،>>
&160;إذا كنت تتعاطى مع السياسة وفق أصولها ومبادئها، فسوف تقيم مواقف الإدارة الأميركية الجديدة بدءاً من 20 يناير>>
قرار الولايات المتحدة الأمريكية برفع دعمها عن التحالف العربي فيما يخص الحرب في&160;اليمن ،&160;وتعيينها مبعوث>>
ذكر قرار مجلس الأمن رقم 2216، عشرات المرات في تقرير الخبراء الأخير، الذي ما يزال يثير ردود أفعال مختلفة>>
أعادت تصريحات وزير الخارجية الأمريكي أنتوني بلينكن، التي تعهد فيها بإعادة النظر في قرار تصنيف الحوثيين>>
إن قراءة سلوك الإخوان في أي قطر عربي لا تستقيم إلا بقراءة تاريخ مؤسس الجماعة وسلوكه على مختلف الجبهات.&160;>>
نعيش حقبةً جديدة لا غرو أنها من مخرجات جائحة &8220;كورونا&8221;،نظراً لحدوث متغيرات جيوسياسية في تفاعل داخلي لكل>>
الإخوان والحوثي، جماعات لن تخرج معها بأي حق.. هي جماعات ناشئة من نفس الجذر، الولاية الدينية، وهي فكرة>>
أوروبا كلها كانت على موعد هذا الأسبوع مع موقف من استباحة اليمن التي لا بد أن تكون لها نهاية، ولكنه موقف يحتاج>>
بات واضحاً أن خط الدفاع الأول عن جرائم وإرهاب الحوثيين في اليمن هو &8220;الوضع الإنساني&8221;.&160; هكذا يراد للوضع>>
عُرف نظام ممارسة السلطة في الولايات المتحدة الأميركية باسم الإدارة الأميركية.. لا الرئاسة، ولا فخامة الرئيس،>>
لم تعد الشرعية مجرد سلطة فاسدة. لقد تحولت إلى مافيا، وأصبحت وكراً للجريمة المنظمة.&160; تقرير خبراء مجلس الأمن>>
يبدو الملف اليمني حاضرا في العديد من تفاعلات وتعقيدات العالم والمنطقة، والحقيقية أن اليمن تحول إلى منطقة>>
في الوقت الذي ارسلت فيه إيران خبراء في المجال العسكري لتصنيع السلاح وتدريب ميليشيات الحوثي عسكرياً في اليمن>>
يغطي الحوثي على جرائمه البشعة بجرائم أقل بشاعة، يختطف النساء وينتهك كل الأعراف والقوانين ثم يغلق بعض المقاهي>>
قبل سنة نشرت صحف بريطانية وفرنسية أن تعقيدات تجارة الحرب في اليمن عامل من عوامل تأخير الحسم، وهو ما أشار إليه>>
الفرصة متاحة لإدارة&160;بايدن&160;لتصحيح أخطاء الماضي وتجنّب المزيد من زعزعة الاستقرار وإنهاء الكارثة غير>>
منّ الله اليوم على المؤمنين بنصر مبين فتم &8220;فتح&8221; شارع هائل، وتحطيم &8220;أصنام&8221; عرض الملابس.&160; * * *&160; مررت>>