تبحث المحادثات في الإفراج عن 1420 سجينا، 900 منهم من الموالين للحكومة و520 من الحوثيين كجزء من اتفاقية ستوكهولم.>>
يقول وزير الإعلام اليمني معمر الأرياني إن الألغام صُنعت محليا من قبل الحوثيين بإشراف خبراء حزب الله اللبناني>>
أغلقت الميليشيا المطار بعد رفضها إقرار طرح حكومي بالسماح لناقلات النفط بدخول ميناء الحديدة.>>
مسؤولون حكوميون يناقشون خلال جولة جديدة من المحادثات مسودة إعلان مشترك لاستعادة العملية السياسية في اليمن.>>
كشفت التحقيقات أن الحوثيين مسؤولون عن ارتكاب غالبية 2940 انتهاكا لحقوق الإنسان في اليمن خلال العام الماضي.>>
أدى تفجير مركز صحي وصلب طبيب أسنان في محافظة البيضاء على يد عناصر من تنظيم القاعدة الشهر الماضي، إلى صدور>>
في الوقت الذي تعمل فيه المنظمات الدولية جاهدة لتأمين الأموال التي تحتاجها لتقديم المساعدات الإنسانية في>>
حوّلت إيران عبر ميليشيا الحوثي اليمن إلى مركز رئيسي لتصدير الذخيرة والأسلحة للجماعات الإرهابية في الصومال،>>
وافق الانفصاليون على العودة لطاولة المفاوضات ومواصلة المحادثات حول تشكيل الحكومة بعد توقف قصير.>>
تتهم الحكومة الحوثيين المدعومين من إيران بتقييد حركة وحرية بعثة الأمم المتحدة في موقعها الحالي.>>
قال مسؤولون إن الحوثيين المدعومين من إيران زرعوا الألغام بهدف إحداث إصابات بين المدنيين في المناطق السكنية.>>
يواجه عبد الملك الحوثي و174 شخصا آخرين تهما، بينها الانقلاب على الحكومة والتواطؤ مع إيران.>>
الانفصاليون يقولون إن قرارهم الانسحاب من المحادثات يرجع إلى التصعيد العسكري في أبين وانهيار اتفاق لوقف>>
يقول وزير الخارجية اليمني إن الميليشيا تحاول فرض شروط إضافية على خبراء الأمم المتحدة الذين يحاولون الوصول>>
يطالب اليمنيون بإجراء تحقيقات في الهجمات التي تستهدف المدنيين، وذلك بعد إطلاق النيران على طفلة صغيرة أثناء>>
يأتي التحرك في إطار نصوص اتفاق تقاسم السلطة الموقع بين الحكومة والانفصاليين الجنوبيين.>>
أطلق النار على طبيب الأسنان وتم صلبه قبل أن تلقى جثته خارج المركز الصحي الذي كان يعمل فيه بمنطقة الصومعة في>>
قالت نقابة المعلمين اليمنيين إن التعديلات التي أدخلها الحوثيون المدعومون من إيران على المناهج الدراسية>>
يستعد مجلس الأمن الدولي للتصويت هذا الأسبوع على قرار أميركي يقضي بتمديد حظر الأسلحة على إيران.>>
في حال لم يسمح الحوثيون بالوصول الفوري لفريق أممي لناقلة النفط المتآكلة في البحر الأحمر، فإن كارثة بيئية قد>>
رفضت الحكومة الشرعية محاولات الحوثيين تقسيم المرحلة الأولى من تبادل الأسرى إلى مرحلتين.>>
تعمل السلطات اليمنية مع الحكومات الأجنبية لمنع بيع الآثار المنهوبة التي يهربها الحوثيون إلى خارج البلاد.>>
تتعلق حملة الميليشيا ضد ملابس النساء أكثر بجمع المال لخزائنها من تطبيق المعايير الأخلاقية.>>
يحاول النظام الإيراني تزويد الميليشيا الحوثية بما تحتاجه عبر القوارب المحملة بالأسلحة والمخدرات غير>>
أكدت الحكومة اليمنية أنها ستعمل على استعادة البهائيين الستة حقوقهم وضمان عودتهم إلى الوطن.>>
أعرب سكان ومسؤولون عن توقعهم بأن يؤدي تنفيذ اتفاق الرياض إلى دخول العاصمة المؤقتة عدن حقبة جديدة.>>
أكدت منظمة هيومن رايتس ووتش ضرورة السماح لخبراء الأمم المتحدة بالوصول إلى متن الناقلة، وقالت إن على الأمم>>
انتقد العديد من الناس قرار الميليشيا إعادة فتح بعض المؤسسات قبل غيرها، متهمين إياها بتغليب المكاسب على حساب>>
على المجلس الانتقالي الجنوبي إنهاء إدارته الذاتية للجنوب والتخلي عن سيطرته على جزيرة سقطرى، وفقا لأحد>>
تواجه المناطق التي يسيطر عليها الحوثيون (أنصار الله) المدعومون من إيران نقصا حادا في المشتقات النفطية، بما>>
تسلط موجة من الاغتيالات في المحافظات الجنوبية نفذها مسلحو القاعدة، الضوء على ضرورة تنفيذ اتفاق الرياض.>>
بعد مرور ثلاثة أشهر على صدور قرار بالعفو عن زعيم الطائفة البهائية، لا يزال هو وغيره من أبناء الطائفة في السجن.>>
قد يؤدي اختراق الناقلة، الراسية قبالة ميناء الحديدة، إلى وقوع كارثة قد تستغرق عقودا حتى تتعافى بيئة المنطقة>>
أخيرا، سمحت الميليشيا المدعومة من إيران لمفتشي الأمم المتحدة بالصعود على متن ناقلة تخزين النفط المعطلة،>>
أدت الجائحة إلى ارتفاع أسعار المواد الغذائية وتسببت في موجة من النزوح مع فرار اليمنيين من المناطق التي شهدت>>
يواجه 175 عنصر اتهامات تشمل القيام بانقلاب ضد الحكومة والدخول في علاقة خيانة مع إيران.>>
قال مراقبون إن الهدف من المخيمات هو تلقين الأطفال اليمنيين وتجهيزهم للقتال على الجبهات الأمامية.>>
تأتي هذه العملية ردا على استهداف الميليشيا للمملكة بالصواريخ وطائرات مسيرة خلال الأسابيع الأخيرة.>>
لن تتمكن أجهزة الحكومة التي هشمها الحوثيون من العودة إلى العمل إلا إذا توصلا الطرفان المتحاربان إلى اتفاق>>
سيمكن وقف إطلاق النار المراقبين من أداء مهامهم وتنفيذ اتفاق الرياض الموقع بين الحكومة والمجلس الانتقالي>>