خلال السنة التي انقضت منذ توقيع الاتفاقية، ارتكبت الميليشيات التي تدعمها إيران نحو 12,000 انتهاكا من أجل تعزيز>>
من شأن كسر الاحتكار أن يؤدي إلى تحسين الأحوال المعيشية، وهو أحد أهداف اتفاق تقاسم السلطة الموقع بين الحكومة>>
يعتبر استئناف العمل في مطار المكلا حيويا للنمو الاقتصادي ويخفف عبء السفر عن المرضى والمسنين.>>
تأتي هذه الخطوة وسط مخاوف من اندلاع انتفاضة شعبية واسعة بالتزامن مع حلول ذكرى وفاة الرئيس السابق علي عبد الله>>
تشمل الانتهاكات التي ارتكبتها الميليشيا أعمال قتل واعتقالات ونهب للممتلكات الخاصة والعامة وتجنيد الأطفال.>>
اضطر العديد من الأشخاص من ذوي الإعاقات إلى الهروب من العنف من دون كراسيهم المتحركة أو عكاكيزهم، فيما تُرك>>
تخشى الميليشيا المدعومة من إيران حدوث موجة من التظاهرات المحلية في الشوارع، على غرار تلك التي انتشرت في>>
حان الوقت لتفك الميليشيا ارتباطها بإيران وتتصالح مع الشعب اليمني عبر السعي لإيجاد حل سلمي لإنهاء الحرب.>>
قال التحالف إنه يعتزم إطلاق سراح سجناء وتسهيل الرحلات الجوية من صنعاء الواقعة تحت سيطرة الحوثيين لمن يحتاج>>
اعتصم عسكريون ورجال شرطة احتجاجا على وقف صرف رواتبهم منذ آب/أغسطس.>>
تشير تقارير إلى إصابة أكثر من 3500 شخص بالمرض إلى جانب تسجيل 50 حالة وفاة في الحديدة.>>
أثار هجوم الحوثيين في 24 تشرين الثاني/نوفمبر تصعيدا في العنف بين الأطراف المتحاربة مما يهدد هدنة هشة في>>
تهدد أفعال الميليشيا استقرار وأمن المدينة الساحلية التي تشكل نقطة دخول وممرا للمساعدات الإنسانية.>>
تأتي هذه الخطوة كجزء من تنفيذ اتفاق تقاسم السلطة بين الحكومة والانفصاليين الجنوبيين.>>
نجحت قوات الحزام الأمني التي دربتها دولة الإمارات في التصدي لهجوم نفذته عناصر تنظيم القاعدة فجرا وفي تفكيك>>
اعترف الحوثيون بضبط ثلاث سفن في البحر الأحمر واحتجاز 16 من أفراد أطقمهما.>>
التقى السفير كريستوفر هنزل بالمسؤولين المحليين بالمحافظة واستعرضوا التقدم المحرز حتى الآن لعودة الحياة إلى>>
عودة معين عبد الملك، عقب اتفاق في تشرين الثاني/نوفمبر مع المجلس الانتقالي الجنوبي، تحمل تباشير عودة الحكومة>>
دعا خبراء يمنيون إلى إجراء تحقيق في هجومين على قاعدة عسكرية في مأرب حُمل الحوثيون مسؤوليتهما.>>
بموجب اتفاق الرياض، تتولى القوات اليمنية تحت إشراف التحالف العربي حماية المؤسسات الحكومية.>>
منذ العام 2015، قدمت المملكة 16 مليار دولار من المساعدات الإنسانية إلى كل مناطق اليمن، ʼبكل شفافية ودون تحيزʻ.>>
تستأنف وزارات الحكومة اليمنية تدريجيا مهامها في عدن تنفيذا لاتفاق الرياض الذي وقع مؤخرا.>>
باتت المدينة التي تقع جنوب غربي البلاد والخاضعة لحصار الحوثيين أرضا خصبة للبعوض والأمراض.>>
واجهت الأقلية الدينية اضطهادا منهجيا تحت سيطرة الميليشيا المدعومة من إيران وقد عبّرت عن مخاوف من تصعيد في>>
أطلقت الميلشيا المدعومة من إيران أربعة صواريخ بالستية وطائرات مسيرة في اتجاه موقع عسكري في المخا، ما أدى إلى>>
يمكن لاتفاق تقاسم السلطة الذي وقع بين الحكومة اليمنية والانفصاليين الجنوبيين أن يمهد الطريق أمام التوصل>>
سيشارك الفتيان الذين كانوا يقاتلون في صفوف الحوثيين في برنامج تأهيلي قبل إعادتهم لأسرهم.>>
قال المبعوث الخاص للأمم المتحدة إلى اليمن، إن الاتفاق يشكل دفعا للجهود المبذولة لإنهاء أكبر حرب أهلية دمرت>>
بموجب 'اتفاق الرياض'، سيُسلّم المجلس الوطني الانتقالي مجموعة من الوزارات، فيما ستعود الحكومة إلى عدن.>>
كان تواجد داعش في تراجع في اليمن قبل مقتل أبو بكر البغدادي وتعيين زعيم آخر مكانه، ويبدو أن التنظيم في حالة>>
تفرض الميلشيا على أصحاب المحلات التجارية دفع مبالغ مالية بهدف تمويل الاحتفالات بمناسبة عيد المولد النبوي،>>
أصبحت قوات التحالف في عدن تحت قيادة المملكة بعد تسليم القوات المدعومة من الإمارات مواقع رئيسية للقوات>>
بموجب الاتفاق، سيتسلّم المجلس الانتقالي الجنوبي عددا من الوزارات، فيما ستعود الحكومة إلى مدينة عدن بالجنوب.>>
زعمت الميليشيا المدعومة من إيران أنها هاجمت منشآت النفط السعودية بطائرات مسيرة وأسلحة متطورة، لكن الحقائق>>
تأتي أعمال العنف هذه وسط استمرار فشل الانفصاليين والحكومة اليمنية في التوصل إلى اتفاق في جدة.>>
قال محللون إن النزاعات الداخلية بين قادة الميليشيا المدعومة من إيران بدأت تظهر على السطح على الرغم من>>
تشير أدلة كثيرة إلى أن النظام الإيراني زود الحوثيين بنوعية أسلحة لم تكن مستخدمة في اليمن.>>
قال خبراء إن إيران استثمرت في جماعة الحوثي منذ بدايتها، من أجل إعداد وكيل إقليمي يخدم مصالحها.>>
أكد وزير في الحكومة اليمنية الشرعية، أن الميليشيا المدعومة من إيران استولت على مؤسسات الدولة اليمنية>>
أطال الدعم العسكري الإيراني للحوثيين من أمد الحرب المدمرة في اليمن وضاعف معاناة شعبه، بحسب محللين.>>