من معسكره مطلع فبراير ٢٠١١بدت تلمع أفعاله كقائد من طراز رفيع له مميزات الكبار. ومع تعيينه قائدا للواء>>
لا احد يستطيع ان يتخطى دور وحجم مصر ،او يفكر باللعب من وراء ظهر الجميع بأمنها القومي، من خلال عقد تحالفات ذات>>
بعد 68 على قيام الثورة المصرية والعربية – ثورة 23 يوليو- تنفجر في مصر الأسئلة المؤرقة والحارقة. عقب الثورتين:>>
لست داعية حرب، بل مع حلول السياسة ،ولكن ان استمر هذا المخطط ،فإن مسرح الالوية المحاذية، المتمركزة جنوباً يجب>>
انشغل إخوان اليمن بقصة المسبار الإماراتي الذي انطلق لسبر أسرار سطح كوكب المريخ ونسوا الانقلاب الحوثي ونسوا>>
ما زال الدور المصري في اليمن، خلال حقبة الستينيات، يشغل بعض الكتاب في مصر، خصوصاً أولئك الذين يحملون ثأراً مع>>
الاختلاف و عدم توحد الهدف في الحاضر لن يجلب الا التهميش في المستقبل هذه قاعدة نعيشها من عقود, و خير مثال حول>>
الحُجرِية كهدف مشروع في اجندة محور الحشد الشعبي.. ما الذي يمكن البناء عليه بتحويل الملف للمحكمة>>
أشد ما تحتاج إليه أي قيادة في لحظة الارتباك هي أن تتذكر أنها قيادة.. لا يجب عليها أن تنزلق إلى مرتبة أدنى من>>
في الحجرية، لم يكن هناك توتر قبل وصول حشود الشرطة العسكرية وميليشيات الحشد الشعبي إلى ريف المدينة الجنوبي،>>
في الاستحقاقات الكبرى يفشل التجمع اليمني للإصلاح دائما! الإصلاح حزب انغماسي في التكتيكات والمناورات>>
قانوناً حتى اللحظة لا يوجد قرار اداري بتخصيص ٥٠% من موارد السلطة المحلية للمجهود الحربي ، فقط نحن أمام>>
سعت بعض الاطراف اليمنية في الشرعية المتحالفة مع التحالف الى فرض عنوان " حماية السعودية من التمدد الإيراني ">>
في الوقت الذي يناشد أبناء اليمن كافة في الشمال والجنوب على تجنيب الحجرية الصراع، الحجرية التي يكن لها أبناء>>
تعيين قائد للواء عسكري كبير ونوعي.. من خارجه، وبالذات اختيار شخص: - محسوب على جهة معادية لهذا اللواء،>>
كأي طفل في الحجرية آنذاك ، ظلت عدن حلما يراود مخيلتي وزائرا شبه يومي يطرق ابواب امنية لم تتحقق سوى في عمر بدا>>
العقلية التي تدير تعز عقلية قاطع طريق ولا علاقة لها بالدولة أو رجال دولة، ولا علاقة لها بالدولة ولا>>
النائب عن حزب الاصلاح شوقي القاضي ليس احمد جحنون او مفسبك عادي.. القاضي يدرك معنى ما يقوله عندما يدعونا>>
المليشيا الاجرامية زرعت السهول والجبال والوديان والطرق الفرعية والرئيسية ..لم تستثني احد.. منطقة>>
المشاورات التي تشهدها العاصمة السعودية منذ أيام بين الفرقاء في المعسكر المناهض لانقلاب ميليشيات الحوثي من>>
السلام عليك ياشرعبي وعلى حبيبتك. وبعد، أهني وهج ودكما المتعالي كالشُعلة. فرحان لسعادتكما، خطيبين>>
شهدت الساحة العالمية في ربيع وصيف العام 1994م ثلاثة أحداث ما تزال ماثلة في الذاكرة للمهتمين بالشأنين العالميين>>
في الوقت الذي لم يجف فيه حبر المبادرة الشهيرة التي تقدم بها المبعوث الأممي إلى اليمن مارتن غريفيث، في أبريل>>
في ما نقوله أو فيما نرفض، ليس دفاعاً عن اللواء 35 مدرع، أو عن طارق، فهم ــ أي اللواء 35 وقوات طارق ــ معهم>>
اعادت تركيا صيانة مبنى قاشلات الضباط والجنود الاتراك المعروف بالعرضي في صنعاء كي يصبح مقر الوزارة الدفاع>>
نقلت مونت كارلو في نشرتها قبل قليل، عن مواجهات عنيفة في مأرب ،وعن تدخل الطيران السعودي، لدعم وإسناد الجيش>>
رحل عصامي بنى مجده بصبر ودأب ومثابرة. منذ طفولته ناضل على جبهتين: جبهة العمل، وجبهة التعليم. احترف مهنة إصلاح>>
بات واضحاً وجلياً أن صراع اليمنيين مع جماعة الإخوان والحوثي ليس صراعاً سياسياً. إنه صراع وجود من أجل الحياة>>
في الغالب عمال المهن الشاقة والخشنة تجدهم اكثر شرائح المجتمع حاجة لتناول القات بهدف التغلب على الارهاق>>
الحوثي فجّر بالوعة العنصرية، والإخوان في طريقهم لتفجير بالوعة المناطقية في تعز..! طبعاً حتى أصدقائنا>>
في الوضع الطبيعي. كان يُفترض أن يقوم "شوقي القاضي" لا "علي المعمري" بفتح ملف النازحين اليمنيين في الحجرية،>>
أهدرت إيماني على كائنات الله، بشرٌ واسوار وأفكار، لواعجٌ تغتال جوارحي وجوانحي، وتضرب على صدري جبالاً، وعلى>>
عدنان العديني المتحدث بإسم الإصلاح، حاول ان يلعب لعبة خلط الأوراق ، وبيع مواقف غير حقيقية عن حزبه، لنا نحن>>
انتقل التوتر بين الأطراف التي يفترض أنها توالي (الشرعية) وتقاوم الانقلاب الحوثي إلى محافظة تعز ليبدو للعلن>>
للأخوة اليمنيين في الشمال والجنوب، شوافع و زيود ..!! الذي قاد حرب مسلحه و اجتاح المحافظات من عمران و صنعاء و>>
في إطار الجدل المستمر واللا منتهي بين الإلحاد والإيمان كان الفيلسوف الفرنسي باسكال قد طرح رهانا فلسفيا شهيرا>>
يسعى للسيطرة على التربة المحرر ويترك الحوبان الجبهة التي كان يجب ان يكون قد حرروها من زمن كون الاصلاح هو>>
بعدما إستطاعت الوساطات بعون من الله وتوفيقه ان تتغلب على مخططات الحروب والاقتتال وبعد توفقها في جهود اقناع>>
لم تتح الفرصة لتنفيذ اتفاق الرياض ليس لصعوبة متطلباته ولا لعجز الموقعين والرعاة عن التنفيذ، لكن لأن هناك>>
عندما ترى الوطن من زاوية مصالحك الذاتية وليس من مصلحة وطنية بحته تظهر وتتكشف تناقضاتك بجلاء وتثبت قزامة فكرك>>