فيما يخص تعز فإن الحديث عن غزوان وغدر ..الخ يعد مهزلة، وهي اسماء طرحها الإصلاح عن عمد كحائط دفاع أولي عنه ولكي>>
يجلس محسن منذ أمس على كرسي الرئاسة في غياب الرئيس وتلفوناته تقرع في تعز مستنهضاً الإخوان والحشد الشعبي>>
القاضي محمد بن إسماعيل العمراني قال رأيه في "عيد الغدير"، فسلط عليه الحوثي سفهاءه للرد عليه! ثم ضغطوا على أحد>>
يمكن رصد الحالات التالية في منطقة عُرفت بانتمائها للمدنية والثقافة والسلام والتعايش، لكنها في ظل اللادولة>>
أسوأ ما يحدُث في تعز ان يظل الصراع فيها دونما مُعايير عامة معلومة ومُحددة، لا مُجرد عناوين فقط، فيما واقع تعز>>
في اليابان يصل الواحد الى سن الثالثة عشرة وقده باشت يخترع ساعة ويحسب عمره بالدقيقة والثانية وفي بلادنا يوصل>>
بلده يحترق ويتفجَّر كل يوم أكثر وهو يظهر من خلف شاشة يخطب ويرفع صوته وسبّابته في وجه شعبه معتمداً على ترهات>>
العرب، ومنذ أن تحملوا مسئولية بناء دولتهم الوطنية برحيل المستعمر والمحتل الأجنبي بأرديته المختلفة، وهم>>
لم يكتفوا بالتضحيات السابقة و الكبيرة التي قدمها ابناء مأرب بمختلف مشاربهم سياسياً و اجتماعياً تحت>>
العالم كله يحذر الحوثيين إخوان خامنئي وشرعية إخوان أردوغان، من خطر خزان صافر العائم، وأن انفجاره سيسبب كارثة>>
الاستراتيجية هي تدمير كل مكون للنهوض الانساني والتطور الحضاري في منطقة يراد لها أن تبقى ملغومة بالجهل>>
بعد عيد الأضحى بأيام قليلة، يدشن الحوثيون سنويا فعاليات "الغدير"، أو ما باتوا يطلقون عليه "يوم الولاية"، والتي>>
مقتطفه من دراسة مطولة للكاتب تحت عنوان " الربيع العربي وإشكالية الدولة والديمقراطية حديث في الدولة>>
فتح مؤتمر الحوار الوطني باباً أمام اليمنيين إلى طريق مختلف عن طريق الحروب.. هكذا قال كلمته ذات يوم من>>
العودة من فضاء أخلاق ثورة فبراير إلى مجاري الأيديولوجيا النتنةظننا أن انتقال عبد القادر الجنيد ومروان>>
في ذكرى ميلاد الرئيس اليمني الجنوبي الأسبق عبدالفتاح اسماعيل ( 28 يوليو 1939)، اقترح على أسرته، وبخاصة العزيزين>>
طفح الكيل ولم تعد لدي القدرة على التبرير ومغالطة الذات، فما يحدث في مدينة تعز من قبل مسلحين ميلشاويين>>
قيام المتوكلية اليمنية بحاجة إلى إعادة قراءة. فالإمام يحيى حميد الدين في صلح دعان 1905 قُدِّمَ كإمام طائفة،>>
تستطيع أن تختلف مع النظام السياسي المصري وتستطيع معارضته، لكنْ أن تتمنى إصابة مصر في شريانها الحيوي وعمودها>>
بدلا من أن يصنع التاريخ ويجمع رجالات الشمال ويحرر صنعاء وينهي حياته بتاريخ مشرف تحول الى سمسار سماد>>
تحولت (الشرعية) لدى التجمع اليمني للإصلاح من منظومة تعاقدية توافقية بين الأطراف الموقعة على التسوية الخليجية>>
ليس دفاعاً عن الشهيد "عدنان الحمادي" فهو قادر على الدفاع عن نفسه من خلال سيرته النقية الناصعة المعروفة>>
اعتمد المشروع الإمامي الكهنوتي في اليمن آليات عدة سياسية واجتماعية، لتجذير وجوده. منها ما هو متعلق بالموشحات>>
مشهد أردوغان (الرئيس التركي)، يوم الجمعة، وهو يتلو آيات من القرآن، عاد بذاكرتي لعهد ثمانينات القرن الماضي،>>
لا ينحصر الأمر في تحويل "ايا صوفيا" إلى مسجد وإنما في السيف بيد خطيب الجمعة. هل يظن أحد من الناس أن قادة>>
مدينة تقع جنوب تعز على مسافة ليست بعيدة من مرمى النار.. يقود محور تعز منذ العامين نحوها أرتال الجنود،>>
فلتوا جامعة الايمان وجوامعهم التي عبوا فيها عقول الناس لعقود من الزمن وهربوا يصلوا في آيا صوفيا ، ويرفعوا صور>>
حسين عبد الرازق من أسرة عريقة في الاستنارة والثقافة، وواحد من جيل العمالقة. مفكر يساري، وصحفي قدير، ومدافع عن>>
عسكرة الحجرية يعني ضرباً للحياة السياسية والمدنية في عقر دارها، وتدمير نواة المجتمع المدني في اليمن..>>
تسع سنوات رئاسية حتى اللحظة تربع فيها المشير هادي وما زال رئيسا لليمن... شقها الأول: اربع سنوات رئيسا>>
في تاريخ اليمن ومصر توجد السجلات الكبرى لأبشع الجرائم التي ارتكبتها ولا تزال جماعة الإخوان المسلمين وموطن>>
القتال في الحجرية لا يرتبط ب"الشرعية الرخوة" ولا "استعادة الدولة" ولا "انهاء الانقلاب" ولا "2216" ولا تنفيذ>>
اسعد الله اوقاتكم جميعاً وتحية لكم آيا آيا مرصوصة رص اقتحم الحوثي الجوف ونهم وقانية واستلمها سلام بسلام>>
هكذا هم من لا يستطيعون العيش الا عملاء وتابعون للغير يعتقدون ان كل الناس والاحزاب والتنظيمات مثلهم>>
كل المعارك التي تفتعلها ميليشيات الحشد الشعبي واللواء الرابع إخوان في الحُجرية، الهدف منها، إقناع الشارع>>
لم يكن خارج الحسابات والتوقعات تفجير الموقف مع اللواء٣٥، كان السؤال فقط متى ،المخطط جاهز ،وخطة العمليات موقع>>
سأبدأ هنا برسالتي إلى المقاتلين في أبين وشبوة من أبناء الجنوب الذين يوجهون فوهات بنادقهم وقذائف مدفعياتهم>>
اسوء ما يقوم به في اليمن اليوم انه يشرعن لجميع الاختلالات لا انه يواجهها كما يدعي برفضه لبعض منها ،>>
يعتبر وقوف مصر الى جانب الثورة اليمنية الخالدة 26 سبتمبر 1962، و14 أكتوبر 1963، علامة فارقة يتذكرها اليمنيون>>
تعز المدينة عاصمة سلطات الشرعية بالمحافظة، كلما قلنا: عساها تنجلي. قالت سلطة الفوضى: هذا مبتدأها.. فعلى>>