اهمية تعز ليست فقط في ثقلها السكاني ووعيها المجتمعي وثقلها الاقتصادي وكتلتها البيروقراطية ولكن ما>>
لولا تأخر المصالحة بين عفافيش الإصلاح والمؤتمر في الفنادق، لما قصف الحوثي اليوم مدينة مأرب من جديد. هكذا>>
لم يكن فبراير مجرد شهر في السنة، أو حدث عابر كما تحاول وصفه قوى ما قبل الحياة، لقد كان عيد ميلاد حقيقي>>
ثورة فبراير حقيقة من حقائق تاريخ اليمن المعاصر .. لن يضرها شيء أن يترك الحديث عنها جانباً في الوقت الحاضر>>
خارق للعادة استهبال كبار مسؤولي الشرعية الرخوة.. كلهم يوجهون باتخاذ إجراءات لإنقاذ الطلبة والمواطنين في>>
يا "الجند بوست". ملفاتكم السّرية طلعت فشنج، فلو تتخصصون باللحافات السريرية لربما تكون خيراً لكم..!! نحن>>
الحل في تحريك الجبهات ضد الحوثيين، لأن المعركة معه عسكرية، وليس البحث عن تحالفات ومصالحات فنكوشية للمشردين>>
مع كل هزيمة كان يتلقاها الجيش الموالي لعلي محسن، من صعدة إلى صنعاء، كان يتم تحميل النشطاء والصحفيين>>
يمكن تخيُّل آخر أفراد فصيلة "وحيد القرن" في العالم، وهي تتدافع وتتصارع وتتناطح، وتتناحر.. وتحاول إبادة بعضها>>
تاريخ حزب الإصلاح وجماعة الإخوان هو تاريخ الروايات الكاذبة تاريخياً بامتياز منذ نشأتها إلى>>
ليس لدينا مساحة للتخلِّي.. انهارت الجمهورية اليمنية ولم يبقَ منها إلا تحالفات "التفاهة" تستغل آليات عمل>>
لم يحمل سقوط نهم وما وراءها في أيدي الحوثيين، أية مفاجأة، سوى سرعة وقوعها. كان متوقعاً أن يقرر الحوثيون في>>
الإصلاحييون أكثر الناس حرصا على التحالف مع المؤتمر والسبب ليس توحيد الصف كما هو في ظاهر الخطاب ولكن السبب>>
( من كان ذا فتوةٍ في الجاهلية كان ذا فتوةٍ في الإسلام ) !! ذاك تأصيل لدى قوى الفوضوية والانتهازية>>
لا يمكن النظر إلى تحريك جبهة نهم خلال الايام الماضية من قبل الحوثيين ، وبتلك الصورة الدرامية المتعطشة للدم ،>>
لا أتذكر رقم العدد، ولا تاريخ صدور مجلة «المستقبل العربي» التي تصدر عن «مركز دراسات المستقبل>>
لا يفرقون بين الأحياء ،لا يمنحون للبؤس اجازة طارئة عن مائدة الجياع ،لا يعلنون حظر تجوال للبرد، بين شقوق>>
إلى شواذ المتحاربين.. اعلموا أن حروبكم دمار وكوارث ولكن للحروب أيضا أخلاق وقيم فلا تقتلوها.. فهذه>>
يتخبط الحوثي بحثاً عن مسوغ سياسي أو قانوني أو أخلاقي أو اجتماعي للمأساة التي أغرق فيها اليمن فيتوه في تهويمات>>
الإخوان رزق الحوثيين، ومطيتهم منذ البدء. فهم الذين أوصلوهم سابقاً من صعدة إلى عدن، بطريقتهم الرديئة في إدارة>>
لا يمكن لأي ناشط سياسي أو حتى مواطن عادي يتمتع بقدر من الإنسانية وحب الخير والميل إلى السلام إلا أن يتمنى أن>>
مسكون السلطة بأسنانكم ومخالبكم ،تديرون شئون الحكم ،تبسطون على كل المفاصل ،نقاط الارتكاز والحركة ،تديرون كل>>
طعم المرارة، أكاد أحسه فعلا في فمي. طعم مرارة الهزيمة. أولا: هل كانت هزيمة؟ أرسل لى مغرد تويتري>>
يعتقد القادة السعوديون المسؤولون عن الملف اليمني أن حزب الإصلاح، ومراكز القوى المرتبطة به (على رأسها علي>>
إن الحقيقة التي نكره الاعتراف بها، هي في الحقيقة؛ أشد وجعا على قلوبنا من تلك التي نتحدث عنها بلا مواربات ولا>>
الأخ محمد علي الحوثي.. شفتك تسوق السيكل في الشارع العام زي عبد الحليم حافظ ورجلك مطروحه فوق البيدل مثل أي سواق>>
لنتذكر كيف ضج الكثيرون محذرين من تدهور الاوضاع الانسانية ومن كوارث جسيمة حينما كانت قوات الحكومة العام>>
تاريخ اليمن الممتد والطويل مليء بالكوارث والحروب. فحرب 94 كانت ذروة كوارث وحروب عديدة. هذه الحرب دمرت الوحدة>>
مائة وأحد عشر قتيلاً والبقية ضعفهم مصابون ولا إمكانية لإنقاذ أرواحهم.. عجز مريب في الخدمات الطبية ومعظم>>
جنود جيش الشرعية الذين سقطوا قتلى وجرحى وأسرى وهم في معسكرات التدريب أو متجمعين يستمعون لخطب تعبوية دينية>>
لا يمكن النظر الى ما حدث في مارب من مجزرة بشعة إلا بأنها إصرار حوثي على منازلة نهائية .. بمعنى أن الحديث عن>>
صرح المبعوث الاممي ان عام 2019 عام السلام في اليمن ولم تقف الحرب، عدت لعدن الاسبوع المنصرم ابحث عن راتبي بعد>>
كل ازمة وكل مصيبة وكل تضحية ستجعلنا كيمنيين اقوى.لاخيار لنا سوى ذلك..هذا الوطن لنا. ولن يكون لغيرنا.هذه بلادنا>>
معظم الجبهات، وخصوصاً جبهة مأرب، نائمة، ومع ذلك يستمتع الحوثيون باستعراض قدرتهم على القتل، ولو لم ينتج عن>>
تداول ناشطو التواصل الاجتماعي مقطع فيديو ظهر فيه الملحق العسكري اليمني في تركيا وهو يقدم فترتي>>
إلى"إخوان اليمن" وأتباعهم في "حزب الإصلاح"، وأتباع "حزب الإصلاح" في التنظيمات والمنظمات السياسية الأخرى..>>
وغني عن البيان أن الفقيد يعد اهم طبيب وجراح يمني في تخصص المخ والأعصاب والعمود الفقري .ممن أثروا الساحة>>
تمرد بحرية الأسطول الروسي، في الحرب العالمية الأولى، صنع ثورة البلاشفة عام 1917، أو عجل وأسهم>>
قليلا ما تجد رجال يعملون بصمت يعملون بدافع المسؤولية الوطنية من أجل "وطن" وليس من أجل المصلحة الشخصية. لا>>
في كل جمعة كان لقاؤنا خاصاً، لقاء بعيد عن البندقية والبارود والنياشين والرتب، يتحدث عن الرواية والقصة>>