لم ننس خلافنا معكم اليوم، كي نحاوركم في خلاف السقيفة قبل ألف سنة. ولن نتنازل عن الدستور كي نتحاور على البطنين.>>
سنوات قليلة تلك التي عاشتها المرأة اليمنية وهي تتمتع بالاستقرار والأمن النسبي الذي مكّنها من إعادة بناء>>
عانت المرأة اليمنية من سرطان الإمامة ولا تزال، ومن اتجاهات عدة، عانت باعتبارها طفلة تيتّمت، وباعتبارها>>
بالتأكيد، ما حدث في 21 سبتمبر (أيلول) 2014، ليس مجرد انقلاب على السلطة الشرعية المنتخبة في اليمن كما هو حال>>
لو لم يكن للحوثيين “أذرع ايران في اليمنâ€، غير جريمتهم المنكرة في حق مشائخ “ذي ناعم†لكانت كافية>>
بعد عيد الأضحى بأيام قليلة، يدشن الحوثيون سنويا فعاليات “الغديرâ€، أو ما باتوا يطلقون عليه “يوم>>
حينما نقرأ في بطون الكتب ونحفر في جدار التاريخ، نجد أن اليمني يعشق الحرية ويرفض العبودية، وقد عبر عن ذلك حتى>>
“نحن في عدوان، يا مرتزقة، يا وهابية، يا أحفاد بني أمية، يا أحفاد اليهودâ€.. كثيراً ما يردد قادة المليشيات>>
أثَّرت الحرب الراهنة بشكلٍ بالغٍ على الذات والنفسية اليمنية التي عادت لتجلُد نفسها وتنكرُ هويتها، وانسحبت>>
منذ أن استولى الحوثيون على مركز السلطة في العاصمة صنعاء، وهم يشعلون مسألة الفرقة البهائية من حين لآخر، تارة>>
لو أعرف أن الحوثي سيقبل باليمنيين ولو بنسبة 20%، لكنت معه وفي صفه، لكنني أعلم علم اليقين أنه لا يعترف بهذا>>
أيها القادم من أكف الفرحة، هلّا حاولت أن تغلق بوابة الجحيم عن وطني، هلّا أزحت قليلا ذاكرة الوجع المصلوب في>>
الزيدية ليس مذهبا دينيا كما يتم تصويرها، بل نظرية سياسية هاشمية سلالية تم اختلاقها عن طريق تجميع نظرياتها من>>
الناس يشتكون ويقاسون المعاناة أشكالا وألوانا. والشكاوى المريرة تصلنا ككتاب، بلا انقطاع. حين يتم تحويل 100 ألف>>
كان دعاة الامامة الزيدية، يدركون من اليوم الأول لدخولهم اليمن، حجم التحديات التي ستواجههم، وتقوض من أركان>>
آ اعتمد المشروع الإمامي الكهنوتي في اليمن آليات عدة سياسية واجتماعية، لتجذير وجوده. منها ما هو متعلق>>
بادئ ذي بدء نقول: ليس هناك قوة قادرة على استعباد الشعب اليمني. ولن ننسى أبدا أن الحرية صنعها آباؤنا وأجدادنا.>>
حسين الوادعي كاتب وناشط هاشمي يحرص في كل مناسبة وفرصة أن يقدم نفسه باعتباره هاشمي علماني أو ليبرالي ومودرن>>
كتب حسين الوادعي عن التأريخ اليمني وâ€الجرح النرجسي†في عدة مقالات هدفها في الظاهر “كسر المسلمات>>
على الرغم من طرده المُهِين من اليمن سنة 280 هجرية، بعد محاولةٍ فاشلةٍ لإقامة دولة زيدية هاشمية على أرضها، تحت>>
من الجائر القول إن السلطة الإمامية في اليمن طيلة تجسُّدها على أرض الحكم في فترات متباعدة، لم تحفل بأية حياة>>
احتوى كتاب “الزهر والحجر: التمرد الشيعي في اليمن وموقع الأقليات الشيعية في السيناريو الجديدâ€، على عدة>>
رغم الدور الحاسم الذي لعبه الجيش العربي المصري في دعم الثورة اليمنية ظ¢ظ¦ سبتمبر، إلا أنه لم يخلُ بطبيعة>>
منذ سبعة أشهر والجيش الوطني لا يستلم مرتباته، وكأن جهة ما تريد من هذا الجيش أن يغادر الثغور لكي تتسلل منها>>
شُذَّاذ الآفاق والأنساب.. شُذَّاذ كل مِلَّة ودِيْن: كل من يقول لك إن “أبوه†وإلا “جدّه†قال له>>
لم تكن “الوحدة اليمنية†مجرد خيار اضطراري لجأ إليه كل من الشمال والجنوب، بقدر ما كانت ضرورة وحاجة مكملة>>
كان عبدالملك الحوثي يعرف منذ اللحظة الأولى أن هناك صقورا للهاشميين بصنعاء لا يؤمن مكرهم، وأن هؤلاء خطر محتمل>>
يعتبر وقوف مصر الى جانب الثورة اليمنية الخالدة 26 سبتمبر 1962، و14 أكتوبر 1963، علامة فارقة يتذكرها اليمنيون>>
كان صعبا أن تكتب عن الرئيس علي عبدالله صالح أثناء حكمه، ومن اللازم ألا يكون صعبا أن تكتب عنه بعد رحيله. وأحرى>>
لم تكن "الوحدة اليمنية" مجرد خيار اضطراري لجأ إليه كل من الشمال والجنوب، بقدر ما كانت ضرورة وحاجة مكملة>>
لقد فشل كل أولئك الذين حاولوا تجميل عصابة الحوثي، وضمها إلى معسكر الوطن. بدأ المشترك نكاية بالمؤتمر واختتم>>
أنا كمواطن مساحة حريتي وخيارات معيشتي حاليا محددة ومحصورة بالمناطق الواقعة خارج سيطرة الحوثي، فأي حماقة قد>>
غلبت حوانيت الدجل والشعوذة والتكسُب الغير شريف على المشافي الحكومية والعيادات المتخصصة، وتفوق الشحن>>
في الواقع لا يحتاج اليمني أن يصف الهاشمية بالسياسية؛ فهذا استخدام هاشمي مقصود لذاته، وقبول المصطلح بتداوله>>
حينما كان الهواء السبتمبري يملأ رئة الشاعر والفنان، كان ثمة موجة مدروسة من الفن الموجّه نحو الزارع والعامل>>
آ يتحدث البعض عن فروقات بين الزيدية والجارودية والهادوية أو عن هاشمية سياسية دون غيرها من الهاشميات وغير>>
قراءة في الإعلان المشترك" للمبعوث الدولي.. والذي يشمل الثلاثة أبواب "إعلان وقف إطلاق النار، إجراءات اقتصادية>>
العالم يتقدم للأمام ووصل للفضاء والأقيال يشتوا يرجعونا للوراء إلى ما قبل 3 آلاف سنة عهد أسعد الكامل، والتبع>>
منذ أكثر من خمسة أشهر، تواجه محافظة مأرب حربا وجبهات مفتوحة لم تتوقف ساعة واحدة بل تسير الحرب بوتيرة هي>>
حركة " الأقيال " اليمنية تؤسس لواقع صحيح بعيدًا عن الأخطاء التي تلت ثورة سبتمبر الخالدة. فالعنصرية الهاشمية>>