“يا أخي توسط لي.. الأستاذ غائب حظرنيâ€. عشرات المرات تصلني هذه الرسالة من أصدقاء عديدين منذ سنوات، وأرد>>
لو لم يكن للمتحالفين مع عصابة الحوثي غير اللوحة الكبيرة المنصوبة في شارع الشهداء في صنعاء والتي كتب عليها:>>
مجددًا، يتورط مكتب المبعوث الأممي إلى اليمن مارتن غريفيث في تهريب قيادات حوثية إلى خارج اليمن، لتنفيذ أنشطة>>
منذ أن أسفرت هذه العصابة عن نفسها في نوفمبر 2002، بترديد شعار الموت، لم يزل اليمن يعيش من يومها على وتيرة حرب>>
آ حتى لو استطاع الحوثي خداع العالم بوجهه الناعم الذي يروج له ناشطاته وناشطيه في الغرب، واستفاد من ترهل أداء>>
رفض محمد علي باشا قراءة كتاب "الأمير" لميكافلي، الذي قدمه له مستشاروه، ورد بغرور "أنا جئت لصناعة التاريخ وليس>>
â€ڈيغيب تماما لدى الجماعة الحوثية مفهوم المساواة ويتركز مفهومها للمواطنة في الانصياع لما يسمونه>>
الجمهورية هي المبتدأ وهي الخبر، وهي حجر الزاوية ومربط الفرس، وهي القيمة والشيمة، وهي نقطة الوصول في سباق أهل>>
لا يكفي أن تردد شعارات الجمهورية كي تبدو جمهورياً. لا يكفي أن ترفع صورة السلال كي تبدو سبتمبرياً، لا يكفي أن>>
متابع ملهَم من أبناء شبوة زارني ودار نقاش من أروع ما يكون حول الإمامة والشعب والتاريخ والمستقبل، وعن خطورة>>
تسنمت القبيلة اليمنية وأقيالها منذ القدم البطولات التاريخية ودورهم الريادي المفترض في الحروب، واكتنزوا>>
آ ما تزال الشّائعات وحملات تشويه صورة الأحرار واحدة من أبرز الأسلحة التي تستخدمها الإمامة -بنسخها وأشكالها>>
حل عام 2020 ضيفا ثقيلا على معظم دول العالم! هل ما زال عام 2020 يخبئ لنا المزيد من المفاجآت من أحداث وكوراث قبل أن>>
شاهدت مقابلة للشيخ فارس الحبّاري، وهو يشكو ما يفعله الحوثيون به من تجاهل واستهداف وتحريض رغم التضحيات التي>>
إن الإمامة العنصرية في حقيقة الأمر ليست سوى حصادة تقطف أرواح الهاشميين أنفسهم على يد بعضهم وتسوقهم للموت كما>>
دعا حسن زيد وزير الشباب والرياضة في حكومة الحوثيين إلى إغلاق المدارس عاماً كاملاً، وإرسال الطلبة إلى>>
الأول في صحيفة الوسط: كنت مع جمال عامر عشية الإصدار، ودخل زيد ولم ينتبه لوجودي، وكان يومها على رأس أحزاب>>
سياسيون وناشطون، أدباء و مثقفون، صحفيون وأساتذة جامعات، منفيون ومطاردون.. بمثالية ساذجة يحاولون طمس الذاكرة>>
درج الكثيرون من خارج المؤسسات العسكرية على النداء بعزل الجيوش عن ممارسة السياسة أو التعاطي معها والخوض في>>
عندما شابت معاناة الشعب اليمني وظهرت شيخوختها تحت جور وخذلان انانية مستبد كهنوتي " سلالي " في شمال الوطن،>>
عادة ما يلجأ لصوص التاريخ الى تزويره بعد مرور فترة زمنية كافية لانتقال الشهود الى جوار ربهم، ومجيء جيل لم يعش>>
نعرف جيدا أن ما تسمى موسوعة أعلام اليمن ومؤلفيه ل عبدالولي الشميري هي جهد تجميعي للغث والسمين مموله من قبله>>
صعقت وأنا أقرأ ترجمة حسين الحوثي في موسوعة أعلام اليمن ومؤلفيه للدكتور عبدالولي الشميري. فحسين الحوثي خطيب>>
كل عام وانتم النور وانتم عمالقةً من الخالدين، خُلقتم كذلك، عمالقة بحجم الجبال التي كنتم عليها وبها تحتمون>>
جمر من أحقادهم البينية تحت رماد فجورهم وإن أخفوها فإنها ظاهرة لا تخفى على لبيب. ظ،- الطبقة العليا (هاشميو>>
آ طوال الأعوام الماضية، لم تحرز الأمم المتحدة تقدمًا في اليمن بالقدر الذي قدمت للحوثيين فرصًا ذهبية لكسب>>
في الخامس من أكتوبر من كل عام يحتفي العالم باليوم العالمي للمعلم عرفاناُ وتذكيراً بجهوده في نشر العلم>>
من الشواهد التي تدلل على عظمة ثورة 26 سبتمبر 1962، أن ألد أعداء هذه الثورة المجيدة لا يستطيعون المجاهرة بكرهها>>
آ يُقال: "إن عظمةَ الإنسان مرتبطةٌ بعظمة المكان، فأينما التقيا يولدُ التاريخ العظيم".آ هنا في مارب وجدتُ>>
يكفي أن تكتب في محرك بحث جوجل عن هذه العبارات: “الحوثيون يقتحمون منزلًاâ€، أو “الحوثيون يفجرون>>
لم ننس خلافنا معكم اليوم، كي نحاوركم في خلاف السقيفة قبل ألف سنة. ولن نتنازل عن الدستور كي نتحاور على البطنين.>>
سنوات قليلة تلك التي عاشتها المرأة اليمنية وهي تتمتع بالاستقرار والأمن النسبي الذي مكّنها من إعادة بناء>>
عانت المرأة اليمنية من سرطان الإمامة ولا تزال، ومن اتجاهات عدة، عانت باعتبارها طفلة تيتّمت، وباعتبارها>>
بالتأكيد، ما حدث في 21 سبتمبر (أيلول) 2014، ليس مجرد انقلاب على السلطة الشرعية المنتخبة في اليمن كما هو حال>>
لو لم يكن للحوثيين “أذرع ايران في اليمنâ€، غير جريمتهم المنكرة في حق مشائخ “ذي ناعم†لكانت كافية>>
بعد عيد الأضحى بأيام قليلة، يدشن الحوثيون سنويا فعاليات “الغديرâ€، أو ما باتوا يطلقون عليه “يوم>>
حينما نقرأ في بطون الكتب ونحفر في جدار التاريخ، نجد أن اليمني يعشق الحرية ويرفض العبودية، وقد عبر عن ذلك حتى>>
“نحن في عدوان، يا مرتزقة، يا وهابية، يا أحفاد بني أمية، يا أحفاد اليهودâ€.. كثيراً ما يردد قادة المليشيات>>
أثَّرت الحرب الراهنة بشكلٍ بالغٍ على الذات والنفسية اليمنية التي عادت لتجلُد نفسها وتنكرُ هويتها، وانسحبت>>
منذ أن استولى الحوثيون على مركز السلطة في العاصمة صنعاء، وهم يشعلون مسألة الفرقة البهائية من حين لآخر، تارة>>