من بين ركام الحرب وأنات أوجاع المعارك وشلال الدم النازف إشعاعات وضاءة وإشراقات باهرة، ووميض ضوء مفرح لمقاتل>>
آ بالتوازي مع تصاعد المعارك بين الجيش مسنودا بالمقاومة وتحالف دعم الشرعية من جهة وميليشيا الحوثي من جهة>>
آ إذا كانت جريمة حرق عشرات المهاجرين الأفارقة بصنعاء لم تهز الضمير العالمي المعطوب، فما هو التوصيف الصحيح>>
في مسيرة عبور المستضعفين والمفقرين والخائفين الهاربين من الحرب، ظلت الجغرافيا اليمنية والأفريقية مناطق>>
استعار أسود الجيش الوطني في تعز المجد والشرف والبطولة لبرهة من أقيال مأرب وصناديدها , وأشعلوا على الدرب نفسه>>
لست ممن يحتفل بقتل الحشود التي يرسلها الحوثي جماعات إلى محرقة مأرب، ولست ممن يهتف أنهم يستحقون. آ أجد الألم>>
خطوة مهمة ان ينعقد مؤتمر المانحين لدعم اليمن ظ¢ظ ظ¢ظ،م وهي بأمس الحاجة إلى الدعم خلال هذه المرحلة. لكن من>>
تزامنا مع علاقات سياسية متينة تربطنا بالأشقاء في المملكة ودول الخليج العربي، يبدي كثيرًا من المثقفين>>
قبل أن ينام محمد الحوثي، كتب على تويتر (ق.م)، وبعدها هبت كتائبهم السلالية للدعاء له بالتوفيق والنصر، ومنهم>>
مأرب حزام الجمهورية وقاعدة الدولة تصد الأمواج البشرية التي يزج بها الحوثي لاقتحامها منذ أكثر من عام. â€ڈحق>>
عقد كامل منذ أطلقآ أحرار اليمن وشعبه العظيم ثورة التغيير في الحادي عشر من فبراير 2011م، ثورة السلام والتعايش>>
آ لازالت مأرب والجوف تتصدى للحوثيين ببسالة، صمود بطولي قلَّ نظيره في تاريخنا، وتضحيات تعانق السماء، ستصمد>>
لم تعد اظ”ثار حرب الاظ•ستنزاف التي تدار بشكل عبثي منذ عدة سنوات في بلادنا مقتصرة على ما اظ”لحقته من اظ”ذىً>>
-في اللقاء الذي جمع قيادة المجلس الانتقالي بالمسئولين الروس صباح اليوم الاثنين قال الروس بلغة واضحة وصريحة>>
ترسم رواية الغريب للكاتبة نور ناجي لوحة سردية مكثفة لمعاناة الشعب اليمني بين إمامتين: حوثية راهنة، ومتوكلية>>
سألني قارئ نهم قائلاً : هل يمكن تصنيف الحوثية على أنها نازية جديدة ؟ فقلت أن ذلك مما يحلو لبعض الأصدقاء>>
حينما تكتب عزيزي الرفيق الدكتور عيدروس بن نصر ناصر النقيب عن الرفيق الدكتور أحمد عبيد بن دغر. تذكر انه رفيق>>
ان المبادرة الخليجية قد عصفت بالقانون والدستور اليمني وعلقت معظم احكامه.آ غير انها قد احلت محله التوافق>>
كنا نعتقد أن تشكيل حكومة المناصفة وتعيين محافظ عدن ومدير أمن لها سوف يعمل على تهدئة الأوضاع وسيخلق حالة من>>
يحسب بعض جماعات المصالح وشقاة اليومية ان فيسبوك وتويتر من يصنع الرأي العام في اليمن، وان بيانات الكيانات>>
من يتابع مايحدث في الجنوب من صراع سياسي وعسكري سيدرك بجلاء ان الصراع موجه ضد الجنوب والجنوبيين من دعاة>>
آ تناولت في مقالي الأسبوع الماضي حجم الآمال التي يعلقها الكثيرون على عودة الحكومة إلى عدن واعتبروها>>
وزير النقل اليمني الحالي هو عبدالسلام حميد هادي تابع للانتقالي! ومدير شركة طيران اليمنية هو الكابتن أحمد>>
بعد جريمة اهتز لها العالم، واستهدفت قتل حكومة بكاملها في مطار مدني مكتظ بمئات الناس، وخلفت أكثر من مئة قتيل>>
آ آ أخبرني الشيخ سليمان الفرح رحمه الله أن الشيخ عبدالله بن حسين الأحمر اتصل له من سرير المرض في أحد مشافي>>
ظل يتسم بالحكمة والنبل ، وطنياً جسوراً وشيخاً وقوراً ، جاء من نسل عظماء احرارآ ومناضلين شرفاء ، منتمياً>>
بعد أقل من أسبوع ستحل علينا الذكرى الثالثة عشر لترجل الفارس اليماني الشيخ عبدالله بن حسين الأحمر رحمه الله،>>
نزعة التسلط السلالية العنصرية العدوانية في صنعاء، ستنتهي إذا سادت بتدمير اليمن، وتمزيقه، و"تفريق دمه على>>
يمثل الإعلان عن الحكومة الجديدة فرصة كبيرة للشرعية لإعادة ترتيب أوراقها من جديد في الجنوب كما يمثل ذلك فرصة>>
آ طالما كانت الأحزاب السياسية في اليمن عبارة عن يافطة كبيرة، معلقة على مسرح مارس النظام الحاكم على خشبته>>
غير الحوثيون في صنعاء اسم مدرسة علي عبدالمغني قائد ثورة ظ¢ظ¦ سبتمبر الخالدة، التي قالوا إنهم امتداد لها...!>>
سياسيان من الجنوب العزيز، شغلا مناصب عليا في الدولة، وكنا نفهم أن أحدهما وحدوي كبير، وكثيرا ما كان يتحدث، قبل>>
لا تسهبوا في الكتابة عن الإستقلال الوطني، عن ملحمة التحرير، والحرب العادلة الوحيدة في تاريخنا المعاصر، لسنا>>
بلا أدنى شعور بالخجل، على الأقل من خبراء الاقتصاد، أعلن الحوثي مهدي المشاط فشل جماعته في تسليم نصف الراتب>>
وضع الحوثي يده على الجرح اليمني الذي نتج عن الصراع بين الإصلاح والمؤتمر في ظ¢ظ ظ،ظ، واستكملت حلقاته في>>
دودة القز تصنع ألياف الحرير من أوراق شجرة التوت، غير أنها تقوم بإتلافه فور خروجها من شرنقة الألياف إذا لم>>
من النادر حقا أن يظل سياسيٌ في قلب السلطة في بلد عاصف مثل اليمن ولمدة تقترب من نصف قرن! لا بدّ أن يكون هذا>>
آ آ آ تختلف سمات القبيلة في اليمن عن سمات ما حولها، وتحديدا في المناطق "الرعوية" و"الصحراوية"، ومن هنا فهي>>
لا يختلف اثنان في صف الشرعية على أن الخطر الأكبر على البلاد وعلى الإقليم هو الخطر الحوثي وأن توحيد الصف>>
انتهت فعاليات المولد على الطريقة الحوثية "الدنيئة" بعشرات المليارات التي نهبت من المال العام والخاص وعادت>>