في البداية اتقدم بإحر التهاني والتبريكات لكافة قيادات وقواعد حزب المؤتمر الشعبي العام بمناسبة الذكرى ال 37>>
حين كان الرئيس هادي محاصرا في صنعاء بعد تقديم استقالته ..زاره رجال اعمال ومشايخ واعيان جنوبيون معظمهم رجال>>
دائماً نسمع أخبار وأحاديث كثيرة على منصات "مواقع التواصل الاجتماعي" عن سقوط مواقع ومباني عسكرية تابعة>>
تكرار لهزيمة متواصلة .. حين لا تعرف من تقاتل ، تخسر ، علي عبدالله صالح خسر معاركه مع الحوثيين لأنه لم يكن يعرف>>
اذكركم يا حثالة ابو القمامة ويا أدوات القتل والإرهاب والتخريب الاماراتية الحالين كذباب النفايات في عدن بان>>
—————في عام 2016م شهر —مايوتحديداً الساعة الثانية منتصف الليل الموقع المدينة الخضراء (عدن).. سبعة أطقم>>
آ من نافل القول إن عوامل القوة في مجتمعٍ ما، هي الثقافة التي يتميز بها ذلك المجتمع عن سائر المجتمعات؛ وهذه>>
على مدار الأيام أتذكر أياماً مضت علينا بأحسن حال أيام جميلة وعظيمة يسودها الأمن والأمان والرخاء والازدهار>>
لم يكن قتل وسحل الحوثيين للشيخ مجاهد قشيرة الذي كان معهم منذ سنوات بتلك الطريقة الوحشية مفاجئاً أوغريباً إلا>>
يكتنفنيآ شعور باليقين والعزة كلما قفز إلى مسامعي هذا الصرح العظيم الذي يجعلك تقف وجهاً لوجه بحضرة كرب إيل>>
مدينة إب الجميلة بلد الطعام والسلام والجمال على مر الزمان تُعرف بهذا .! المدينة التى كانت ومازالت مهوى كل>>
مأرب ليست الإصلاح! مأرب هي الجمهورية اليمنية جمهورية ظ¢ظ¦ سبتمبر و ظ،ظ¤ أكتوبرآ هل تتذكرون هذه المقولة قبل>>
مأرب اليوم لم تعد مأرب الأمس فمأرب أصبحت محافظة لكل من يعشق الحرية والديمقراطية والوطنية .. مأرب يقطنها>>
على الرغم من أن مأرب تبدو أمامنا كشاب في مقتبل العمر نشعر بالزهو والميل الشغوف إليه إلا أن الكثير من الأشياء>>
في منتصف ديسمبر الماضي أعلن مبعوث الأمين العام للأمم المتحدة غريفث عن توصل طرفي المشاورات في استكهولم،>>
ما إن توترت العلاقات الأميركية ـ الإيرانية حتى أعلن الحوثيون عن بنك من الأهداف العسكرية في الأراضي السعودية.>>
هل تتذكرون الأسماء والصور القميئة التي كانت تطل من مؤخرة "الأولى"، وتتزاحم على ناصية "الشارع"؟!آ لا أعتقد أن>>
حينما تقرر أن تنحاز الى مبادئ وقيم تتعارض مع أسرتك ومحيطك المجتمعي. لاشك أنه قرار صعب لأنك تحدد فيه مفترق طريق>>
ما تعلموا الدرس، مثلما لم يتعلموه في الضالع... يحاولون الكيد لمأرب من داخلها ومن خارجها... يحاولون تطبيق خطة>>
على حين غرة من الزمنآ تستيقظ مأرب من سباتها العميق لتصحو صحوة نابه وفطن، لحظة أن عمَّ السبات والاندثار أرجاء>>
كل ميلاد كتاب يعد مناسبة حريّة بالاحتفاء..آ فالكتاب عالم تعيش بين دفتيه مئات الأفكار، والمشاعر،>>
كثيراً ما شكى اليمنيون بأن جزءا كبيرا من المساعدات التي تقدر بمليارات الدولارات، تسرق من قبل الحوثيين، وأن>>
دعم مليشيا مسلحة في الجنوب أحد صور دعم بقاء الحوثيين في الشمال. فمما لا شك فيه ولا ريب، أن الشرعية اليمنية و>>
كل التقدير والاحترام لسياسة المملكة إزاء اليمن، كل التقدير لقادتها الذين بادروا بالتصدي للإنقلاب الحوثي>>
لم يشفع له تاريخه الكبير في العمل الخيري الممتد ثلاثين عاما في اليمن امام أطماع الحاقدين والذي يأتي في>>
كان نبيل الصوفي متطرف اصلاحيا ضد صالح وحزب المؤتمر الحاكم ورمى بنفسه أمام عجلة الباص لمنع رحلة مؤتمرية بحجة>>
في ذكرى إعادة تحقيق الوحدة اليمنية نتذكر كيف بلغت النشوة الوطنية ذروتها ، يوم 22 مايو 1990، وكيف فاخر اليمنيون>>
ونحن نحتفل بالذكرى ال29 لقيام الجمهورية اليمنية، لابد من التاكيد على ان الوحدة هي هي اعظم منجز تاريخي تحقق>>
منذ أن أسماهم في تقريره الأول أمام مجلس الأمن" سلطة الأمر الواقع" عرفت أن هذا الرجل من برج الفيل لا خير>>
يطيب لمارتن غريفيث أن يُميل خصلات شعره الأبيض على جانبي رأسه، هذا البريطاني العجوز ذو الملامح الهوليودية،>>
حددت إيران مشروعها منذ وقت مبكر وأصبحنا نرى هذا المشروع يمضي بخطى ثابتة وبخطط واضحة، وهاهي إيران بادية>>
نحن عاجزون عن إحداث تغيير في هذه الحياة .. عاجزون حتى عن إحداث تغيير في ذواتنا؛ نتنطع بحلم التغيير حتى غدا من>>
آ إعلان الأمم المتحدة عن موافقة الحوثيين على الانسحاب من طرف واحد من مينائي الصليف ورأس عيسى وبعض مناطق>>
"إن أي تلكؤ في إطلاق سراح المعتقلين سنحمل مسؤوليته للأمم المتحدة"، تلك كانت أقوى التصريحات لوزير الخارجية>>
يستحق الفنان محمد الربع رتبة لواء وليس مجرد نقيب! يستحق الفنان الربع ذلك لأنه قدّم الكثير في معركة الوعي خلال>>
بين الحين والآخر تحشر بعض القوى في اليمن مؤسستي الجيش والأمن في معاركها السياسية وصراعاتها من أجل البقاء في>>
منذ اسبوع وقناة الجزيرة تروج للفيلم الوثائقي ( الغداء الاخير ) والخاص بإعتيال الزعيم الراحل ابراهيم الحمدي>>
الحرب والسلام عملية متداخلة، لا يمكن فصلها عن بعض، وخاصة حينما لا يكون الطرف الآخر في هذه العملية صاحب مشروع>>
احتفى العالم بالاتفاق المزعوم في استوكهولم، بالسويد، بين الحكومة الشرعية والحوثيين في 13 ديسمبر (كانون الأول)>>
لم تكن الخمسة عقود المنصرمة من عمر ثورة السادس والعشرين من سبتمبر 1962 م كافية لخلق جيلآ وطني جمهوري ولد من رحم>>