كما أيد الإجراءات التي اعتمدها مجلس الدفاع الوطني لحماية المدنيين، وفرض هيبة الدولة>>
واستخداماً للعنف للاستيلاء على المعسكرات والمدن، بينما كان ينبغي توجيه هذه القوات نحو مواجهة الحوثيين>>
رغم الدماء والأرواح التي أُزهقت والممتلكات التي نُهبت، يظل هذا النزاع قابلاً للاحتواء. فلا تسقطوا غصن>>
لحماية المدنيين في حضرموت، ودعم القوات المسلحة في فرض التهدئة، وحماية جهود الوساطة السعودية-الإماراتية.>>
مُطالباً المجلس الانتقالي بسحب قواته من محافظتي حضرموت والمهرة، وتسليم المعسكرات العسكرية لقوات "درع الوطن">>
لقد استخدموا المال الوفير، والخطاب الديني المغلف بالسم، والتكنولوجيا الحديثة، والمراتب العسكرية، جميعاً في>>
خفض التصعيد في اليمن، محذرة من تداعيات أي تصعيد عسكري على الاستقرار الإقليمي وأمن الملاحة في البحر الأحمر.>>
ضرورة التعاون الوثيق بين جميع الأطراف اليمنية لتجنب التصعيد وحل القضايا العالقة عبر الحوار>>
وحثّ المجلس الانتقالي الجنوبي على سحب قواته من المنطقتين تحت إشراف التحالف بقيادة السعودية>>
الحفاظ على المركز القانوني للدولة ووحدة القرار السياسي "شرط جوهري" لإنهاء انقلاب الحوثيين.>>
تحويل الانتباه عن المواجهة مع الحركة الحوثية المدعومة من إيران يزيد المعاناة الإنسانية ويُضعف جهود إعادة>>
مجلس القيادة والحكومة سيواصلان جعل الجوانب الإنسانية وحماية المدنيين أولوية في جميع الجهود الرامية إلى>>
الرئيس العليمي شدد على التزام مجلس القيادة الرئاسي بالشراكة الاستراتيجية مع المملكة العربية السعودية،>>
في القطاع الأمني بعدم الانتماء لأي كيانات سياسية أو الإعلان عن مواقف حزبية أثناء الخدمة، مع التهديد>>
حيادية الوظيفة العامة ومنع توظيفها لخدمة مشاريع خارج إطار التوافق الوطني>>
المجلس الانتقالي يعملون اليوم على تعطيل القرار السيادي، وتقويض أسس الشراكة، وإضعاف الدولة، مما يمنح جماعة>>
خفض التصعيد وتكثيف الجهود الدبلوماسية لتهيئة بيئة مواتية للتوصل إلى حل سياسي شامل ومستدام للأزمة اليمنية>>
حل عادل للقضية الجنوبية عبر الحوار السياسي، مع رفض قاطع لأي محاولات لتفكيك الدولة أو مكافأة أطراف تنتهك>>
ترحيب يمني ببيان مجلس الأمن وتاكيد على دعم المسار السياسي>>
متعهداً بالعمل لتحقيق "سلام دائم وازدهار" لليمنيين.>>
عدم القبول تحت أي ظرف كان، أن تتحول الشراكة السياسية إلى تمرد على الدولة، أو محاولة فرض واقع بالقوة >>
الخطر لا يكمن في الفعل نفسه فحسب، بل في استخدام الشراكة السياسية كأداة لشل مؤسسات الدولة>>
الأمين العام لمجلس التعاون يرحب باتفاق مسقط لتبادل الأسرى في اليمن>>
تمسك المملكة بثوابت دعم وحدة اليمن وسيادته، ورفض أي مشاريع انفصالية باعتبارها تهديدًا استراتيجيًا للأمن>>
شملت فرض عقوبات مالية واسعة النطاق على الوزارات والمسؤولين المؤيدين للتوجهات الانفصالية، وتعليق التعاملات>>
تحول المجلس الانتقالي من شريك في الشرعية إلى جهة "تنقض أساسات الدولة".>>
الخدمة المدنية بمأرب تفتح حافظات اثبات حضور للموظفين النازحين المتوقفة رواتبهم ومطابقة بياناتهم>>
أكد العميد الركن محمد عبدالله الكميم أن تحميل رئيس مجلس القيادة الرئاسي رشاد محمد العليمي مسؤولية الانهيار>>
مأرب تطلق مشروع «تمكين» لبناء قدرات المكاتب التنفيذية وتطوير الأداء المؤسسي>>
دعا رئيس مجلس القيادة الرئاسي اليمني، رشاد العليمي، الشركاء في المجلس الانتقالي الجنوبي إلى تغليب الحكمة>>
العليمي يمنع مسؤولي الحكومة اليمنية الشرعية من الإدلاء بتصريحات تمس وحدة القرار السياسي>>
باتخاذ إجراءات قانونية وإدارية ضد أي مسؤول يتجاوز اختصاصاته الوظيفية بإصدار مواقف سياسية لا تتماشى مع>>
ودعا إلى تجاوز تزييف التاريخ عبر التركيز على بناء دولة قائمة على العدالة وتوزيع الثروة والمواطنة المتساوية، >>
التزام فرنسا بوحدة اليمن وسلامة أراضيه، ودعم مؤسساته الشرعية، مع التأكيد على دعم جهود الحكومة لخدمة الشعب>>
استخدام المواقع الوظيفية أو الصفة الرسمية للتعبير عن آراء سياسية خارج هذه الأطر يُعد مخالفة جسيمة تستدعي>>
على أن المجلس الانتقالي، أن يسعى لتحقيق أهدافه في إطار المؤسسات الشرعية، لا عبر التصعيد العسكري.>>
رفض الحكومة لأي إجراءات انفرادية تتجاوز الصلاحيات المنصوص عليها في الدستور والقانون، ومرجعيات المرحلة>>
الذي يتضمن سحب القوات التابعة للانتقالي من المحافظات الشرقية وتمكين السلطات المحلية.>>
قبيلة الزويدي تؤكد موقفها الثابت لتمكين أبناء المهرة!>>
هذا الإجراء يُشكل سابقة خطيرة تمس النظام الدستوري>>