ظ،-آ لقاء عابر مع الوزير الدكتور عبدالله لملس آ آ آ كنت على موعد الذهاب إلى وزارة التربية والتعليم لمتابعة>>
المتأمل في التاريخ والمتدبر لسقوطآ الجماعات الحاكمة أو العصابات المتحكمة يجد أن سقوطها لم يكن إلا بعد أن>>
آ آ يتعرض الريال اليمني لأكبر سقوط في تاريخه حيث من المتوقع أن يصل الدولار الأمريكي إلى ألف ريال خلال العام>>
لم اتعود الرد على من ينقد ويختلف مع ما اكتب، سواء تصريحا او تلميحا، او حتى بغلوا في النقد ، لانني اجد وارى في>>
تحية طيبة وبعد آ قرأت الآن رسالتكم العاجلة حول إنقاذ الريال اليمني من الإنهيار؛ والجميع فعلاً يشاطركم القلق>>
الموقف الذي ظهر به طارق صالح بعدم اعترافه بالشرعية والرئيس هادي ، هو موقف يمثل موقف عائلة صالح كلها بعد مقتل>>
. قبيلة سنحان لبست ثوب الخزي والعار ورضخت للمليشيات الحوثية بأنكسار دون مقاومة تذكر فمن قبل فر علي محسن>>
الحملة الشعواء ضد الشهيد صالح هي موجهة وأستهداف لشعبيته الجماهيرية الواسعة. الحملة ضد عائلة صالح لا دخل لها>>
لا يستقيم القول "نحن مع التحالف العربي لكننا ضد شرعية هادي "آ ،يبدو هذا كما لو كنت تتبني القول ونقيضه في نفس>>
أيعقل ؟ الهنجمة والشروط هي على الرئيس هادي وليس على المنقلبين القاتلين لزعيمهم ..؟!!؛ لا شك أن في الشرعية قصور>>
آ تعتبر المفاهيم الوطنية الحقة نتاج معرفي لقراءةٍ معرفية وطنيةٍ عميقةٍ وشاملة، تستقر عندها الرؤى والمفاهيم>>
الطفولة أجمل وأخطر مراحل حياة الانسان يستوجب ان يتمتع جميع البشر بمرحلة طفولة مملؤه بالحب والحنان والحرية>>
آل ( محمد) عبدالله صالح اليوم هم الأكثر نجاة إن لم يكن هم الناجون من مذبحة 4 ديسمبر وتبدو نجاة طارق الأكثر شبهة>>
*انتهاكات بكل الزوايا والمقاييس والاتجاهات .. أينما يممت وجهك ستجد ألف انتهاك وانتهاك .. تعددت الانتهاكات>>
محمد وحسن وأحمد وإبراهيم، أربعة أشقاء. والدهم هو عبدالله حسين المؤيد. أربعة أشقاء قُتلوا وهم يقاتلوا>>
ظهور محافظ إب اللواء عبدالوهاب الوائلي وهو مرتدي البدلة العسكرية عند لقاءه مع رئيس الوزراء احمد بن دغر في عدن>>
اليوم… اخر ايّام عام2017 ،منذ بداية الشهر الأخير منه وانا أفتش في الذاكرة عن الحكايا التي مرت بي "بِنَا" يوما>>
مهزلة الولاء وتقسيمه بين أفراد بعض الأسر..! هل هي ديمقراطية أم استعباط،أم هي الشطارةآ والفهلوة..؟؛ الحرب>>
ليس هناك اي عذر أو مبرر التمسه لصادق أمين ابو راس عندما صعد نفسه رئيس لحزب المؤتمر واتخذ موقفاً يخدم فيه جماعة>>
آ أن ما قد يتحدّث به بعض العلماء في بعض المذاهب ، من الحكم بتكفير بعض المسلمين الذين ينطلقون في التزاماتهم>>
لأنهم عصابة لا شرعية لهم ولا مشروعية؛ حاولوا إقناع الرئيس هادي (ترغيباً وترهيبا) تعيين الصماط نائباً له ليحل>>
انزلاق وضع مدينة تعز من مرحلة اغتيالات العسكريين والمدنيين إلى مرحلة استهداف قيادة السلطة المحلية بالعبوات>>
لست أدري ما سر اندفاع ولد الشيخ المبعوث الدولي في اليمن ونائبه معين شريم للوصول إلى اليمن وتحديدا للعاصمة>>
عند متابعتي لكثير من المنشورات التي تشتم وتتذمر من الأصلاح وتنعتهم بأبشع الصفات وتكيل لهم السيل من الإتهامات>>
تزامنا مع وضع اللمسات الاخيرة لانطلاق العملية العسكرية لتحرير محافظة البيضاء من المليشيات الحوثية>>
(أعلن اللقاء الموسع في مأرب للمؤتمر الشعبي المطالبة بالشراكة الحقيقيةآ في كل مرافق الدولة المدنية>>
ما قرأته اليوم عن مؤتمر المؤتمر في صنعاء كان في غالبهآ شتم وتجريح ولم ارى تقييم موضوعي للحدث اعتقد أن المهم>>
آ مبدأ أساسي .. آ نخوض معترك الحياة و نختلف و يُعمي بصيرتنا الغضب و ننحاز لأفكارنا و نغفل حينا و نتغافل احيانا>>
âک† محمد عبدالسلام فليته هو من صاغ البيان. âک† البيان صور وكأن التحالف هو من قتل الزعيم ونكل بأهله وبقيادات>>
أتذكر أحداث العرضي كنت منذ الصباح الباكر مع الشيخ سلطان العرادة في منزله في منطقة الجراف، برفقة الزميل>>
فبرامج السوشل ميديا بشكل عام يرتادها الغث والسمين ولا تخلوا من أصحاب النظرات السطحية والمحرومين عاطفيا>>
عندما يقع عدد من فريقك واتباعك وانصارك وجنودك أسرى عند خصمك ، فأن ذلك لا يستوجب عليك إيقاف المواجهة وتغيير>>
آ دائما أقرأ واسمع عبارات إعادة ملف المشاورات بين الأطراف اليمنية من أجل تحريك ملف السلام - تحريك ملف الحوار ->>
كل يوم جريمة أو اعتداء أو انتهاك يطال المدنيين في مدينة تعز على مرأى ومسمع من الجميع في ظل استمرار تغييب>>
آ 3 اعوام للحرب الدائرة في اليمن ومنذ ذلك التاريخ والمستمع الخليجي واليمني خاصة والعالم العربي والاقليمي>>
الخساسة هي أسلوب الحوثي في التعامل مع الاخرين، وإذا أرد الله سبحانه وتعالى ان يحل غضبه على شخص ابتلاه>>
ليس المؤلم ان تجد جماعة الحوثي نجحت في فرض قرارها على اللجنة العامة للمؤتمر جناح صالح ، بل المؤلم ان تجد اعضاء>>
عام رابع يهل على اليمن ولا زال بين لحظتين واحدة تغرق في الحرب والدماء والمليشيات المسلحة واُخرى تتنفس الآمال>>
ساهمت وسائل التواصل الإجتماعي في إيصال صوت المواطن العربي الى صانع القرار ونقلت مشاعره وهمومه وتطلعاته>>
مقدمة: مما لا شك فيه ان حادثة اغتيال الرئيس السابق علي عبد الله صالح رئيس حزب المؤتمر الشعبي العام في الرابع>>