منذ انقلاب الحوثيين على النظام الجمهوري في 21 سبتمبر2014 والشعب اليمني يعيش حالة من العزلة والإضطهاد الإمامي>>
عندما نذكر البيضاء نسترجع ذكريات خبزة وماقدمته من تضحيات في مواجهة المد الشيعي الرافضي الحوثي ونذكر مقاومة>>
إذا ما فتشنا في ارشيف الحروب بحثاً عن خبايا هذه الآفة القذرة والمدمرة، سنجد أنها بالمطلق متماهية في نتائجها>>
كانت البداية ثورة 11 فبراير 2011 التي تطلع الجميع لإحداث التغيير عبرها إلا أنه تم احتواء فعلها الثوري وانتهت>>
اجتناب الرجس واجب، وهو في كتاب الله من الأمور المنهي عنها والواجب اجتنابها وقد تكرر في عشرة مواضع في التنزيل>>
انتحر قبل ذلك عندما أبدى امتعاضه من مالات الأمور وحشره وحيداً في الزاوية بعد مقتل علي صالح ومصادرة أمواله>>
إذا كان هذا هو جوهر الدين الاسلامي الحنيف فما الذى تغير حتى تصبح امتنا بصيغة الجمع المبعثر والمفكك وما>>
المتابع لأخبار البيضاء التي تُثلج الصدر وتبعث فينا روح الأمل وتوقد شعلة الحرية في قرارة أنفسنا كلها بفضل>>
المبعوث الدولي الجديد لليمن، هل لديه أمر لليمن غير سابقيه؟ علمت آ«الشرق الأوسطآ» من مصادر رفيعة أن أبرز>>
قناعاتي منذ البداية أن تعز المفتاح لكل شيء إذا أرادو حسما فهناك يكون الحسم لان فيها المدد الذي لا ينضب ولا يكل>>
أجمل الأحلام وطن خالي من الفساد مشبع بالنزاهة والشفافية والعدالة والانصاف كل هذه المصطلحات والاحلام لا>>
الإرهاب له بيئته الخاصة والحاضنة، وتعز لا تمثل هذه ولا تلك، الإرهاب عابر للحدود والثقافات والديانات، لا دين>>
شيء كئيب ، لا تصفه الكلمات بل ُيذاق. شيء صعب لا تصفه كلمات و لو بلغ عددها ما يعبئ مجلدات. ان تكون على فراش الموت>>
نكبة الأمة تكمن في تراثها المدون والذي تحول مع الزمن لدين يعتقده الناس، وهو ليس بدين، وأدخل الأمة في صراع>>
أتصل عبدالسلام هشول مشرف الحوثي في مجلس النواب بيحيى الراعي وأبلغه بإن سيده ولي الله عبدالملك لغم الدين قرر>>
هناك أشخاص يلعبون دوراً مهما في تنفيذ المشاريع والأجندات سواء كانت مشاريع سياسية أو غيرها, صالح الصماد هو>>
أ— يترقب الشارع الكروي ومحبي كرة القدم ما ستسفر علية قرعة نهائيات كاس اسيا تحت ظ،ظ§ سنه والتي ستقام في>>
أيا كانت الكيفية لقتل الصماط ومهما كانت النتائج وأيا كان موقعه في العصابة ومستوى تأثيره إلا أن مصرعه كان أهم>>
آ فحذار..حذار.. من تقاطع المصالح على حساب المبادئ والقيم ..! صاحبنا طارق أو بلهجة أصحاب تعز "تارق" بالأمس قد>>
*. خسائر بشرية تلاحقهم في كل الجبهات. *. عجزهم عن صياغة شعارات جديدة لتخدير الناس بها بعد إنكشاف زيف وبطلان>>
**آ إلى متى سيبقى الحوار الحقيقي والجدي والصبور غائباً فيما بيننا .. ويبقى القول الفصل في لحظات معينة على ما>>
أ— مشاركة بلادنا في البطولة العربية للشباب بالاردن لالعاب القوى سجلت واقعة ليست بالغريبة على مفاجات اليمن>>
في عام 2007م أفصح البعض في جنوب الوطن ولو على استحياء عن رغبتهم في الانفصال كردة فعل لما لحق بهم من ظلم، ومن>>
أن المسؤولية الأخلاقية والمهنية وقد تابعنا باستغراب شديد ما نضحت به بعض الأقلام المسمومةآ آ من تناولات>>
الي اين تمضي بنا القضية الجنوبية ؟ والى اين يمضي بها الفاعلون في إطارها وباسمها؟ من هذين السؤالين انطلق في>>
الدكتور عبدالعزيز المقالح بقي دائما بالنسبة لي أخا أكبرآ وصديقا وأستاذا وعلما ومعلما منذ أن سعيت للتعرف>>
يقولون له كن رجلا استثناء، وأدرك مخاطر المرحلة ولا تكن ساذجا، فالناس ليسو أغبياء، فلديهم قدرة فطرية على>>
من المغالطات التي لا يمكن تقبلهاآ القول : ( ان تعز محاصرة من أبناء تعز وليس من الحوثيين وقبائله ) إن ذلك أقل>>
الإنسان توجهه نياته وخياراته الحرة، كما يقول الإسلام، ودوافعه كما يقول علم النفس، والمتقاتلين في اليمن ما>>
آ في ذكراها الثانية للتأسيسآ عقدت رابطة امهات المختطفين بمارب ندوة حقوقية عنونتها ( المختطفون قضية إنسانية>>
* عناصر متطرفه يديرها الجهاز الأمني للحوثيين هي من قتلت الأجنبي ممثل الصليب الأحمر في تعز>>
كم هو مؤلم أن نرى تعز العزيزة تُذبح بأيدي قيادات من تعز خدمة لفتى الكهف.. فسلطان السامعي نائب الصماط هو رأس>>
فُتِحتْ الآفاق والأبواب للمارين من أرضنا كي يدخلوها من ألف باب، إختلفنا، إقتتلنا، فتلاشينا حتى غَمرَنا>>
لم يجدوا في اداءه عيبا لينالوا منه فاخترعوا له عيبا ، هذه شهادة له وليست عليه اذ لو كانت له اخطاء لانشغلوا بها>>
لا تكرروا أخطائنا في الماضي وحماسنا، على حساب العقل والأفكار، يجب أن تقرأوا أكثر، وتستوعبوا أكثر، ولا تسلموا>>
الحملة التي يتعرض الأخ والصديق عبد الملك المخلافي هي بسبب نجاحه وليس العكس . فخصوم الشرعية لا يمكن أن يستفزهم>>
يستغرب البعض أن مليشيا الإمامة افتتحت مقبرة في صعدة وعملت توسعة لمقابر ذمار ووضعت حجر الأساس لمقبرة في عمران>>
الأخ المشيرآ / عبده ربه منصور هادي رئيس الجمهورية اليمنية ..............................المحترم الأخ الدكتور/ أحمد عبيد>>
بدون مقدمات رحل عنا وبشكل مفاجئ وصادم، الصحفي الماربي العملاق "عبدالله القادري" موثق تاريخ مأرب المعاصر، رحل>>
الله خلق الناس سواسية، لا فرق بين أبيض ولا أسود، ولا عربي ولا عجمي، ولكن بعض السلالات ترى في نفسها الأفضلية،>>