منذ فيصل إلى عبدالله ، ومن أجل تحقيق مصالحها ؛ بددت
يُروي أن ملكاً ضاق ذرعاً بشكاوى الجوع في مملكته وسأل
نظام الدولة المدنية الحديثة هو أسلوب مرن يتعايش مع
في وطني المقهور سقطت هيبة القانون، ولم يبق في الساحة
"لم تكن حليمة حليمة تفكر في النزوح أو الخروج من منزلها،
لا خلاف بأن العملية السياسية في اليمن تمر بمازق من
عندما صنفت الإدارة الأمريكية تنظيمي القاعدة و"داعش"