السير في طرقات الناس..التعرض لما يتعرضون له..الحياة بينهم، تمثيل احتياجاتهم..النضال لأجل قضيتهم..العراك>>
بواسطة هذا المقال سيتم التعرف على التركيبة النفسية والمعرفية التي تقف وراء سلوكيات التطرف والإرهاب، حيث إن>>
بين متفائل ومتشائم وغير مكترث انقسم الشارع في الشرق الاوسط وايران وخاصة في المناطق الملتهبة وبينها اليمن>>
على مدى الأشهر الأخيرة يتواصل تدهور قيمة العملة الوطنية وهو الأمر الذي زاد من حدة الأزمة الإنسانية والمعيشة>>
سيسجل التأريخ أن الحوثية كانت جائحة لم يقتصر شرها على البشر والحجر فقط، ولكن شرورها طالت سمك البحر وطيور>>
إنقاذ اليمن من الحوثية إن لم يكن الهم اليمني الأول والأخير فإن بلادهم لن تذوق الأمن والاستقرار وسيفقد>>
الدمية الروسية الشهيرة &8220;ماتريوشكا&8221; أصبحت، مع الوقت، تعبيراً عن ثقافة شعبية تترجم الحال الذي تتوالد فيه>>
على وزن أغنية الجسمي «لقيت الطبطبة» فإن هناك كثيرين من جماهيرنا العربية لهم مشاعر سهلة الانقياد وسهلة>>
حتى أيام قليلة مضت، لم تتمكن مراكز الأبحاث حول العالم من الإجابة عن سؤال مركزي، وهو كيف سمحت الولايات المتحدة>>
لعلكم تتذكرون أصدقائي حينما قلت لكم، قبل أيام بأن هنآك ضغوطات أممية وتوجيهات سعودية لوقف التصعيد الاقتصادي>>
تتمسك المملكة العربية السعودية بمنطق الوسيط بين الأطراف اليمنية، ولا تقدم نفسها طرفًا في هذا الصراع الجاري>>
بداية يجب التنويه، بأن لا سلطة قرار نقدي من أي جهة كانت، على البنك المركزي، بمن فيها مؤسسة رئاسة الجمهورية>>
على الرغم من أننا كنا دولتين متجاورتين بسيطتين، إلا أن الرخاء كان يسود في كلا الشطرين. بحثنا عن المشروع>>
هل انخرط العقد وفقد البنك المركزي البوصلة تحت تأثير الضغط المحلي والاقليمي للتخلي عن أهم صلاحياته القانونية>>
مؤخرًا ظهر عبدالملك الحوثي في أحد خطاباته مهاجمًا المملكة العربية السعودية بعد أشهر من التوقف عن مهاجمتها في>>
إذا كتبت اسم «عبد المجيد بن عزيز الزنداني» في محرّك البحث «غوغل» سيظهر لك فوراً هذا التعريف «سياسي يمني». أظن>>
من المهم عند الحديث عن الأوضاع السياسية في اليمن الإشارة إلى الدور الذي يمارسه مجلس القيادة الرئاسي منذ>>
خلال الأسابيع الثلاثة الماضية عرضت المقالات لثلاث حالات من إصلاح الدولة العربية: جمهورية مصر العربية،>>
وفقا لمصدر رسمي بان صباح يوم غد الاحد 21 ابريل سوف تتم عملية الاتلاف للادوية المنهوبة وبحضور لجنة مشكلة من عدة>>
الجيوسياسية موزع التي توزع القلب شوقاً وشغفاً على حواف النهر والبحر وقعت على مسافة ليست بعيدة من مضيق باب>>
بعد إخراج الميليشيات المسلحة التي قدمت من شمال اليمن إلى عدن في عام 2015 توقع الناس، وتمنوا، أن يبدأ فوراً>>
دأبت العصابة السلالية على التحريض والتعبئة ضد القيادات الوطنية الجمهورية (في السلطة والمعارضة) بهدف اغتيال>>
عشاق السينما في مدينة تعز يعرفون هذا المكان جيدا ويعرفون الفرق المؤلم والموحش بين الصورتين ادناه في زمنين>>
وصلتني حتى الآن أكثر من 9 اعلانات تلفزيونية مرئية واخرى مصورة عن نقاط استبدال عملة المئة ريال الحجرية المزورة>>
كيف تجاوزت الهند أكبر مشكلة تضخم مالي وتزوير للعملة في تاريخها، وتمكنت من سحب أكبر كتلة نقدية كانت بيد التجار>>
أثقلت أزمة اليمن المتعددة الأوجه كاهل المرأة في اليمن، البلد الذي كان فيه التفاوت بين الجنسين شاسعا حتى قبل>>
يصعب الكلام عن قرار جدّي أميركي وأوروبي، وحتّى دولي، بمواجهة الحوثيين قبل رؤية تحرّك ذي مغزى في الداخل>>
كتب/ماجد زايد: قضى سنواتهِ الأهم مغتربًا في السعودية، يتذكر بلاده، ومدينته، وطفولته، ووالدته وأولاده>>
الحوثي يرفض فتح الطرقات بذريعة أنّ مبادرة الشرعية بفتح بعضها من طرف واحد لا تحل المشكلة من جذورها، مُعززاً>>
تعمل الدول المؤثرة بجهود حثيثة لإنقاذ غزة وإدخال المساعدات ورفع الحصار.. أما الحوثي فتأثيره ضعيف جداً،>>
أغلقت قوات الحوثيين الطرق الرئيسية من تعز وإليها منذ 2015 ما يقيّد بشدة حرية تنقّل المدنيين ويعيق تدفق السلع>>
يوجد بلاغان عن فساد تم تقديمهما إلى هيئة مكافحة الفساد في صنعاء بوزارة التجارة والصناعة أحدهما له قرابة>>
يتوهم البعض ويقولون أن ١١ فبراير ٢٠١١ ثورة تغيير سلمية شبابية ضد الفساد والمفسدين في اليمن وهؤلاء في الحقيقة>>
بالعودة إلى أدبيات جماعة «الإخوان المسلمين»، وفي نظرة داخل رأس حسن البنا مؤسسها يمكن استنتاج أن أحد أهم ما>>
جميع المكونات الجمهورية في المناطق المحررة على متن قارب وحيد إن خُرق سيغرقون جميعا. سواء أكانوا في مقدمة>>
يتفق كثيرون في اليمن على أن انهيار السلطة في البلاد بدأ مع خروج المحتجين من الشباب إلى الساحات مطالبين برحيل>>
أمرٌ مؤسف أن تقع قناة تليفيزيونية يعتقد الكثيرون من متابعيها بأنها رمزٌ للمهنية والحيادية، تقع في فخ>>
حتى الآن لم تنجح مليشيا الحوثي في إعاقة أي سفينة من المرور، باستثناء الحاوية التي تم نهبها.وكل السفن المدنية>>
كتب &8211; عمار علي أحمد: أثار تحقيق هيئة الإذاعة البريطانية BBC حول حوادث الاغتيالات التي شهدتها العاصمة عدن عقب>>
سئل وينستون تشرشل عن مصداقية مؤسسة بي بي سي البريطانية العريقة والمملوكة للحكومة فقال: &8220;بي بي سي لا تكذب،>>